لمحت أحدا يقترب منا..فضممت ايونبي و حاولت اسكاتها بوضع يدي على فمها
الا ان هذه الحركة بدل ان توقف بكاء صغيرتي جعلت منه يزداد اكثر و اكثر .
: ...
من هناك ؟؟!
ايًا كنت ه و ضع يدك خلف رأسك و الا فجرت هذا المسدس في رأسك .
مين رين:
ح.حح..سناا.
نهضت من مكاني و حاولت تخبأة ايونبي وضعت يدي وراء رأسي و ما ان استدرت..
مين رين:
مخفوق الحليب بالفراولة؟؟
إنه انت ..الملثم:
و لكن انتي ماذا تفعلين هنا.
الملثم pov:لا ادري لما و لكن احسست بالفرح عند رؤيتها لا اعلم ان كان اعجابا
او اهتماما
او ربما
" حبا ً"منذ سنتين و أنا أراقبها لم أزل عيني عنها للحظة كلما جفلت عيني العن نفسي على ترك هذا المنظر ولو لجزء من الثانية ..
كنت كل يوم ازور محلها في الاوقات التي يكون فيها الاقبال منعدما نوعا ما .
كل هذا لأمتع نظري بذاك المنظر دون ان يزعجني احد .
دائما ما افكر في اختطافها و الهروب بها بعيدا لكي يتسنى لي تأملها كل يوم و طوال اليوم و الآن ها قد أتتني الفرصة .
و لن اتركها لتفلت مني مجددا كالأحمق..
End pov.
مين رين :
ارجوك اتركنا نذهب.
الملثم:
*اتركنا؟؟ *
ااه تذكرت *
* تلك الصغيرة *اخرجيها اولا اين هي انا لم اراها ؟
مين رين:
عدني اولا انك لن تمسها بسوء.
الملثم :
أنت تقرأ
You In Me | تتملكني | (KTH)
General Fiction[مكتملة] أحاول و بشدة الهروب منك .. لكنك و في كل مرة كالمغناطيس تجذبني نحوك أكثر كالواقعة في منتصف الرمال المتحركة .. كلما قاومت أكثر .. تصبح فرصة الخروج دون أضرار تقل حتى تكاد تنعدم .. دعنا نتوقف هنا و لنضع حدا لهذه التفاهات .. مع أن اللعب الصبيا...