- مكتمله -
يتعرض تايهيونغ المتزوج حديثا الى الخيانه من قبل زوجه فيضطر ان يطلب الطلاق
يرفع القضيه و يلتقي بالقاضي جيون جونغكوك
الذي يعجب بجمال تايهيونغ و رقته و يجبر زوجه على تطليقه ليتقرب هو اليه
لوليتا فارق العمر
TAEKOOK
JUNGKOOK :TOP
TAEHYUNG :BO...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
جو مكتب القاضي مشتعل و مظلم، امر مساعده انه لن يستلم اي قضيه و اقفل باب مكتبه لينفرد بحبيبه الصغير، صوت همهمات متلذذه و امتطاقات تعم ارجاء المكتب
فصلت القبله، ينظر الى الذي يجلس فوق افخاذه و ساقيه الى الجانبين، شفتيه متورمه بسبب كثرة الامتصاصات و خدوده مشتعله و عيناه تلمع بسبب النشوه
قرب وجهه منه و قبل ارنبة انفه، امسك وجنته بيده اليمنى و مسح برفق بابهامه فوق خده، يحب تايهيونغ هذه الملامسات الرقيقه
"علينا الرحيل الان، الساعه الان تشير الى الواحده ظهرا، يجب ان نتناول الغداء"
نهض تايهيونغ من على فخذي القاضي و وقف امامه، سحبه جونغكوك نحوه و رتب ملابسه، وقف امامه و عدل له شعره، يحب ان يهتم به
لاحظ جونغكوك ملامح تايهيونغ المنزعجه، شفتاه العابسه، تفاجئ لردة فعله هذه، جلس جونغكوك مجددا فوق الكرسي الخاص به و امسك تايهيونغ من ذراعيه
سحبه نحوه و جلس فوق فخذه، حجمه مقارنة بحجم جونغكوك الضخم، كانه طفل في العاشره جلس فوق حجر والده
"من ماذا اقحوانتي منزعج؟"
اطرق تايهيونغ رأسه، احمرار بشرته، لعقه لشفته و عبثه باصابعه، كلها افعال يدركها جونغكوك اثناء توتر تايهيونغ، لكن لما التوتر لم يعلم
لم يحصل على اجابه، رغم محاولته لعدة مرات و طرح نفس السؤال، لكن اجابته هي الصمت، لم يدرك لما هو منزعج
عانقت ذراعي جونغكوك خصر تايهيونغ النحيف، يحب رشاقته و خصره، يشعره كم هو صغير بين ذراعيه
"تكلم فاتني، قطعت قلبي، لما انت منزعج، اطلب اي شيء و ساحققه، ارجوك، انا لا اريد ان ارى نظرة الانزعاج على ملامحك"
تنهد تايهيونغ، يشجع ذاته على هذا الطلب، هو يريد ذلك، لكن الخجل يمنعه، لكن هذه المره عليه ان يتشجع و يطلب ما يريد مهما حدث، رفع نظراته نحوه، كالقطط يحب ان يتدلع على جونغكوك و يهلك قلبه