part 17

159 16 4
                                    

عَوض مـِن بـَعد عـَذاب!.

#بـقَلمي_زَنـايب.

لاتنسون التصويت+التعليق بين الفقرات+مُتابعه للحساب✨.

               ****************

بده الضابط يحچي وياي وطلع الملف مالتي وڪال اسمي الڪامل
وڪال شيء على اساس بشاره ألي ميدري انو بڪلامه ڪأنوا ديذبلي الموت.....

ڪال...(زوجچ نجه من الموت بأعجوبه وهسه حالته زينه)..

زوجي؟!.. ابوو آسر!

وبعد ڪَم دقيقه اندك الباب ودخل شخص الشخص الي ما توقعت اشوفه مرا ثانية الشخص الي اڪرهه من ڪل ڪلبي..
دخل ابو آسر...

ابصم بالعشره انوا ماعشت رعب مثل الي عشته بهاي اللحظه..

رڪضت ورا الضابط ڪأنوا اهرب من الموت وانهاريت حرفيـًا چنت احس انوا مخنوڪه..

وانا چنت مڪمشه بأيد الضابط واترجاه انوا ميعوفني وميسلمني لهذا الشخص الحقير.

ڪل هذا صار وابو آسر واڪف و مبتسم ابتسامه خبيثه..

حرفيـًا الموقف چان اڪثر رعبـًا من انوا اشرحه.

حط الضابط ايده ؏َ ڪتفي وڪال..

_الضابط: هذا الشخص اعترفلنا انوا انتِ ما الچ دخل بسالفه التهمه و نقذچ من العقوبه يعني صرتي حُࢪه و بصفته زوجچ الشرعي يڪدر يسترجعچ هسه.

جن جنوني اڪثر آخر شيء اتوقعته انوا ارجع اشوف وجه ابو آسر.

ڪل الموجودين ماچانوا يفهموني وللأسف چانوا يشوفون الحق وَي ابو آسر..

اتوجهت لـ احمد لعله يتدخل وينقذني من هذا الموقف بَس الصدمه انوا چان مڪانه فارغ! راح يڪل هدوء بدون لا احس عليَ.

چانت لعبه حَقيࢪه من ابو آسر، وَقع ابو آسر ؏َ بعض الاوراق واجه ڪمش ايدي حيل واخذني ويا..

الضابط طلب منه انوا يعتني بيَ ومايقسي عليَ بس الحقير سحبني سحب ڪدام الكُل وهمَ يسمعون صراخي بَس ما اتدخلوا..

بڪل بساطه صعدني بـ المقعد الامامي مال السياره وهوَ يمي يسوق وانطلقنا..

وانا ما وڪفت عن الصياح وحضرة جنابه ما عجبه صياحي وقرر انوا يوڪف السياره ويضربني بس انا طبعـًا ما سمحتله وضليت اقاوم وادفر بي واضرب وهوَ يصيح عليَ وانا ماخليته يلمسني ڪلت خلاص ڪل هذا صار بيَ اتعودت ؏َ الوضع وڪلت بهاي اللحظه انوا ماراح اسڪت لأحد ولازم ادافع عن نفسي وما اسمح لـ ڪائن مَن يڪُون انوا يلمسني.

والجبان بعد ماشافني مقاومه وما ڪدر يضربني رَش عليَ منوم ونمت.

بَس ماچانت أي نومه الحلو بيها انوا حلمت حلم حلو حَلمت بأختي الوحيده الي عندي وچانت اتڪول انوا صار عدنا مولود جديد وچان شعور ڪلش حلو بالحلم معقوله هاي اشاره من ربي انوا صدك صار عندي اخ!

عَوض مـِن بـَعد عـَذاب!.Where stories live. Discover now