علق وصوت من فضلك .
آسفة على الأخطاء الاملائية .
Mikassa pov
عندما حل ذلك الصمت في السيارة ،
بدأت أتوتر ،
لست من النوع المتوتر لكنني متوترة والأمر يجعلني أكثر توترا ،
السبب الذي يجعلني في هذه الفوضى ،هو أنه قد قرر دون سابق إنذار أن نبدأ المسرحية اليوم ،
ولم يخبرني حتى كان أسفل شركتي .
والأسوء أنه هادئ لدرجة غير معقولة ،
كأنما يرسم ويكتب حبكته الخاصة في عقله ،والتي أنا جزء منها ولا أعلم عنها شيئا .
التفت لأناظره يقود السيارة ،بحق الجحيم كيف لوجه كهذا أن يكون خاصة شيطان ،
هذا مستحيل ،
شعره الأسود عيناه الزرقاوتان وحاجز الرموش الجميلة عليهما بشرته متوسطة ولا تشوبها شائبة ،
جسر أنفه المثالي و شفتاه الرائعتان .
انتقلت عيناي إلى يديه ،كبيرة الحجم وطويلة ولا ننسى تلك الحروق التي امتدت على طولها ،خاصة وأن قبضته كانت محكمة على المقود.
"أتتحرشين بعينك عادة؟!"
واللعنة كيف شعر بذلك ،هو حتى لم يتأكد من أنني ٱناظره .
كان يسخر مني بشكل واضح وتلك الابتسامة الساخرة المعتادة أظهرت ذلك .
"توقف عن ذلك ،الأمر فقط أنني منزعجة من أنك فجأة ودون سابق إنذار قررت الاتصال بي
لإعلامي"
تحدثت معاتبة وهو فقط واصل النظر إلى الطريق .
"أخبرتني أنك بارعة لذا لن أقلق!"
إنه يسخر مني مجددا ،أود حقا أن ترتطم قبضتي بوجهه وبقوة عظمى بحيث أنني سٱدمر وجهه
الغير وسيم البتة .
همهمت وعدت للنظر من نافذتي ،
لكنني تذكرت شيئا قد دفعني لمناظرته مجددا،
"إنني حتى لم ٱخبر أختاي هذا غير عادل"
لم يجبني وفضل الصمت كإجابة ،
لذلك عدت لمراقبة الخارج ،كنا قد وصلنا فهذا القصر الضخم بتصميمه الأوروبي القديم لن يكون
إلا لعائلة عريقة كالأكرمان .
كنا قد دخلنا قبل خمس دقائق من بوابة رئيسية وكان الطريق طويلا بالنسبة للسيارة ،حيث كان القصر تحيطه سهول واسعة ثم بوابة ٱخرى وٱخرى ثم لمحت القصر .
بدأت يدي في الإرتجاف حالما توقفت السيارة ،
أنا الآن على وشك أن أبدأ لعبة لا أعلم حتى ماهي ،
الأمر ليس مثل عبثي الأول مع الآكرمان ،
كانت خطتي مدروسة لكنني لم أحسب حسابا جيدا لليفاي ولم أعلم أن له أفكارا بهذه الغرابة .
ČTEŠ
bloody love||R.M
Akčníأثناء خطتها الإنتقامية الجهنمية ،تقع بين يدي رجل المافيا ، الذي يقلب حياتها رأسا على عقب . ليفاي أكرمان ميكاسا ألبرت ريفاميكا . القصة من وحي خيالي وأي تشابه يعد محض صدفة
