آهلًا..
أولًا كل عام وأنتم بخير ، متأخرة ولكن بسبب الانشغال بالعيد
الفصل هذا طويل بمعنى يعادل فصلين تعويض ..
قراءة ممتعة لا تنسوا التفاعل والتصويت 🤍
-
بدت سترة إيف سوداء للوهلة الأولى، ولكن عند الفحص الدقيق، كانت في الواقع خضراء داكنة.
"اوه!"
ضرب إيف صدره من الإحباط، وأمسك بحاشية سترته وهزها بتعبير مرير على وجهه.
"نعم! إنه أخضر! لماذا، هل هذا غريب؟!"
"لا، يبدو جيدًا عليك."
"جيد إذا."
"لقد كنت ترتدي اللون الأسود باستمرار كل يوم، ولكن هل هناك شيء؟"
"أعتقد أنني بحاجة إلى التدرب قليلاً."
عبث إيف بالسترة بقلق شديد كما لو أن لونها الأخضر سيسقط إذا هزها بقوة كافية.
"أنا غير مرتاح للغاية، ولكن هذا أمر جيد."
"أنا.. أرى. أنت تبدو جيد بالرغم من ذلك."
"أهه!"
فجأة، صرخ إيف وحرك غرته.
الشعرات الشبيهة بالستارة التي كانت تغطي عينيه غطته أكثر.
"إذا رأيتني أرتدي ملابس ملونة أو شيء من هذا القبيل، فلا تشيري إلى ذلك. يزعجني أكثر عندما يطرحه شخصًا ما!"
لم تكن تتوقع أن يكون رد فعله بهذا القدر، أومأت راديس مرتبكة إلى حد ما.
"حسنًا، يجب ان تهدئ."
"أنا جاد هنا. وأنا هادئ! هل أبدو وكأنني لست هادئًا؟ أنا؟!"
"لا."
ربتت راديس على ذراعه.
"وحقًا، تبدو جيدًا."
"شكرًا."
لم يتمكن إيف من الهدوء إلا بعد أن أخذ نفسًا عميقًا وبعد أن تضاعف سُمك غرته بعد أن تم تحريكها كثيرًا.
"... على أي حال، لا تذهبين أبدًا إلى أمر التنين الأبيض. فهمتي؟"
"سأحاول التفكير في الأمر..."
أنت تقرأ
الابنةُ الكُبرى
Fantasyالابنة الكبرى كانت كعلبة قمامة عاطفية حيث يتم القاء كل إحباطاتهم عليها ، ليست محبوبة او ثمينة او شخصًا يُفتخر فيه ، هي كانت تعلم ذلك ومع هذا حاولت جاهدة للحصول على الحب من والديها ومع ذلك عند اخذها لأنفاسها الاخيرة ، ادركت ان ذلك كان حُلمًا صعبُ الم...
