هنا في الكتاب ده هجمع بعض مواضيع التي أحبها من قتله متسلسلين واحداث من وراء الطبيعه والمنظمات واcrepe pasta والجرائم المحلوله والغير محلوله .
حصلت على مرتبة # 1- في ماوراء الطبيعة.
حصلت على مرتبة #1- يهود .
حصلت على مرتبة #1-ماسونية.
سلام عليكم عاملين ايه إن شاء الله تكونوا بخير 💜✨ومرحبًا بكم جميعًا My sugars .🍭🍭
_♥️🇵🇸 _متنسوش الدعاء لأهلنا في فلسطين اللهم أنصرهم وأعزهم على القوم الظالمين اللهم أذل الأعداء وأجعل كيدهم في نحورهم اللهم آمين .
_ متنسوش كما الدعاء لأهلنا في السودان الشقيق عسى الله أن يفرج كربكم ، ويفرق شمل كل من عادى المسلمين والإسلام اللهم آمين ♥️🇸🇩
_فعلوا وضع ال Dark وأنتم بتقرأو أما لو كنتم عاملينه اصلا زي ف أنتم كفوا واقفلوا النور عشان تدخلوا في الاجواء .
_موضوعنا اليوم زي ماهو مكتوب بالعنوان ، وصراحه واحد من المواضيع اللي متحمسة ، وأنا أكتبه ، ومتحمسه لنشره كمان ليكم عايزين تعرفوا أكتر عن أكتر عروسة سببت كوبيس لينا في طفولتنا اقرأوا الفصل للنهايه ، وتقديرًا لتعبي كومنت لأنه رأيكم يهمني ، وڤوت بين الفقرات حلو زيك يلي تقرأ .
_ قصة النهارده طويلة ، فحضروا مشروبكم المفضل ☕🧃ويلا نبدأ رحلتنا النهارده .
🧸🧸____________🧸________🧸🧸_____🧸
دمية مسكونة بروح شريرة ، تتحرك استنى وقت نومك علشان تبتدئ تقوم وتمشي في البيت تلعب ، وتضحك من غير ما أحد يشوفها ، أو يحس بيها بدون رقيب ، ممكن تأذي ضيوفك ، لو حست أنهم بيكرهوها ، لأنها بتحس ، ومش هترحمهم ، ممكن كمان تأذي مالكها بكل سهولة بس مش هتعمل كدا غير لما تتحداها ، وتطلب منها بشكل مباشرة ، وقتها هتأذيك من غير تردد ، اليوم أقدم لكم قصة الدمية أنابيل الحقيقية تعالوا بقى نعرف قصة أنابيل الحقيقي. . . . . تبتدي قصتنا عام 1970لما دخلت السيدة "ماري" محل لبيع الأشياء القديمة ، وكانت بتبحث عن هدية جميلة ، ومميزة لبنتها "دونا" ، كانت دونا بنت جميلة ، ومرحة بتدرس تمريض . "ماري" بحثت كتير وفعلًا لقت الهدية المناسبة لبنتها عروسة جميلة ، وجذابة فوق واحد من رفوف المحل ، دُمية جميلة جدًا رغم إنها قديمة ، ومستعملة ، ولكن " ماري" ماترددت ثانية واحدة ،وأشترتها بسرعة ، وقدمتها ل "دونا" بمناسبة يوم ميلادها . فرحت "دونا" بالهدية ، وأخدتها معها لشقتها الخاصة ، وكانت "دونا" ساكنة مع زميلتها "انجي" في شقة صغيرة ، وحطت "دونا" الدُمية بسعادة جنب سرير نومها ، لاحظت ، ومع مرور الوقت بدأت "دونا" تلاحظ أن الدُمية تتحرك بليل من نفسها ، كانت حركاتها بسيطة جدًا بصعوبة كانت تلاحظها تلمحها "دونا" ، فكانت أنابيل بتغير اتجاه رأسها ، أو أيدها ، أو رجلها ، ولكن " دونا " ما اهتمت ، وافكرت إنها ممكن تكون بتتوهم ، ولكن بعد فترة الأمر بدأ يزداد سوء ، وتطور فكانت "دونا" تخرج ، وتسيب أنابيل قاعدة في مكانها جنب السرير ، ولما ترجع بليل تلاقي أنابيل فوق السرير ، أو على الأرض ، فكانت تسأل "أنجي" صاحبتها إن كانت حركت أنابيل في غيابها ، ولا لا .
( صورة أنابيل الحقيقة👇🏻👇🏻)
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
