السيده بكم مليارديره

chapter 1

وجهه نظر إيما:
في دائرة الحياه، انها عجله الحظ"
ايقظني المنبه في الساعه صباحا. احب هذه الاغنيه منLion king، فهي تمنحني الامل في البقاء علي قيد الحياه طوال اليوم

نهضت وذهبت للاستحمام واخذت وقتي في الاستعداد بعد ان خرجت من الحمام، وذهبت الي خزانه ملابسي مع كل ما قد احتاجه. لا تزال معظم الفساتين تحمل علاماتها.
ارتديت معطفي اللون العاري فوق ملابسي السوداء مع قميص ابيض بأزرار. انا لا افضل المكياج لذا اضع بعض الماسكارا وبلسم الشفاه بالفراوله.
مره اخري قمت بفحص مظهري في مرآتي ذات الطول الكامل وكنت جاهزا لذلك اليومذهبت الي الحديقه لتناول وجبه الافطار لان الطقس جميل وقررت والدتي ان تتناول الافطار في العراء اليوم.

مرحبا ايتهاا الاميره، كيف حالك "ماذا تفعل اليوم؟"  استقبلني والدي الذي هو عالمي كله.
"صباح الخير عزيزتي" امي جاءت وعانقتني

لوحت لهم مرحبا وأومأت: والدي انني بخير
اخذت مكاني علي مائده الافطار بينما كانت امي تقدم لنا الطعام. امي تفضل الطبخ لنا وتقديم الطعام، ولاتحب ان تعتمد علي الاخرين في الايام العاديه.

★اسمي إيما كامبل، الابنه الوحيده لباركر كامبل وليزا كامبل.
كما ترون لا استطيع التحدث لكن والدي لم يواجهوا مشكله في ذالك مطلقا.لقد اصبحو ركائزي واعطوني الدعم لمواجهه العالم. حادث في طفولتي جعلني اخرس ولكني لا اتذكر تفاصيل الحادث.

منذ 15 سنه.....
فتحت عيني والتقيت مع الضوء الساطع. اسمع امي تبكي بجانبي لكن لا اعرف ما الذي جعلها تبكي، لم يعجبني بكائها فأجبرت عيني عي فتحها. وبعد ان كافحت لبعض دقائق، فتحت عيني اخيرا ورايت انني كنت في غرقه بيضاء وانابيب متصله بي.
"إيما عزيزتي، هل يمكنك سماعي؟" أومأت براسي وحاولت فتح فمي للرد عليها. عندما راتني اعاني، احضرت لي بعض الماء لاشربه.
بعد شرب الماء رأيت طبييا يقترب مني برفقه والدي الذي بدا وكأنه يبكي.
"إيما كيف تشعرين؟"
سألني الطبيب، حاولت الرد عليه لكن عندما فتحت فمي لم يأتي اي صوت. حاولت مره اخري وكانت النتيجه نفسهاا.
"دعني اري" تقدم الطبيب وفي رد الفعل تحركت نحو امي التي كانت بجانبي.
"إيما عزيزتي استمعي.
قال والدي:" دعها الطبيب تفصحك فقط، فلا داعي للخوف منها" الذي كان يقف بجانب امي
نظرت الي امي فأومأتبرأسها موافقه لذالك، تركت الطبيب يفصحني. نظرت إلي والي والدي لبضع ثوان وقالت:  انا آسف ي سيد كامبل، اعتقد ان ابنتك فقدت صوتها""ولكن ما السبب؟ " سأل والدي بصوت مكسور.
"كما استطيع ان اري الاحبال الصوتيه لها هي مجرد جفاف ولكن بخير. ربما يكون الامر نفسيا، ويحدث بعض الاحيان تأثير الصدمه" قال الطبيب لهم.
إيما عزيزتي هل انت كذالك اتتذكري ماذا حدث؟ " سألت امي ببطء
حاولت مره اخري التحدث ولكن لم يحدث شي وجلست فقط ابكي.
ايتها الاميره لا مشكله. سياخذك ابيك الي مكان اخر دكتور"ستكون بخير" قال ابي وهو يحضنني.
بعد ان راي انني لم يعجبني المستشفى ف اعداني ابي الي المنزل.
في يوم من الايام جاء ابي الي وجلس علي الاريكه واخذني بين ذراعيه ووضعني في حجره وقال" الاميره إبي سوف تطلب منك بعض الاسئله، لذا أومي بنعم او لا حسنا؟  أومأت برأسي. اميرتيهل تتذكرين كيف حالك في المستشفى؟ " سأل ابي لكن انا صمتت. لكن ابيكي يجب ان يعرف ماذا حدث ايتها الاميره من فضلك قل شيئا، هو سألني
اذن هل تتذكر ماذا حدث؟ "سأل مره اخري وهزت راسي ب لا
ماذا تتذكر اخر شي؟سأل الذي انا اظهرت امي التي كانت في المطبخ ثم سياره امي الخارج.
لذلك تتذكر انك كنت مع ماما في سيارتك أليس كذالك؟ "
سأل للتأكد. اومأ مره اخري حاضر

بعد ذلك اليوم حاول ابي ذلك العديد من الطرق واخذني الي بلدان مختلفه للحصول علي علاج ولكن لم يكن هناك واستخدامه في النهايه لم استطع تذكر اي شي والذي حدث او لم احصل علي صوتي مره اخري.

البدايه كنت مكتئبه و كرهت كل شي حتي تصرفت مثل شقي لبضع سنوات ولكن لقد دعمني والدي في كل مرحله مررت بها.
لقد استأجرو مدرسا خاصا ل سنواتقليله حتي المدرسه المتوسطه ولكن في وقت لاحق حضرت عادي الثانويه العامه مثل الاخرين.
في البدايه كان الامر صعبا ولكن لقد مررت به بسبب افضب صديق لي كاثي اختصار ل كاثرين. هي كامله حزمه من كل من العواطف من غرابة. ان لم يكن لها بلدي سيكون احترام الذات في السلبيه

_______________________________________________

معلش الشابتر خلص بسرعه ع الكلمات خلصت

قولولي رايكم اكمل في الروايه ولا ايه🤗♥....