•| 10 |•

231 12 0
                                    

فملامح جلالته كانت لا تبشر بخير " لـ لم اقصـ " ضغط على خصرها بيده لتأن بخفه وأمرها بحده

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

فملامح جلالته كانت لا تبشر بخير " لـ لم اقصـ " ضغط على خصرها بيده لتأن بخفه وأمرها بحده

" أعيدي ما قلتِ "

" أسمر "

من دون مقدمات دمج جلالته شفتيه السُكريه مع شفتين فتاته التي عانقته بقوه وبادلته بصعوبه قبلته المباغتة تلك .. فصل جلالته القبله ليهمس مبتسمًا

امام شفتيها " أحببتُه "

لتبتسم جيني برضى وهمست له مجددًا " اسمر .. اسمر .. أسمري انتَ " قهقه جلالته باستمتاع ليعود لدمج شفتيهما معًا بقبله شغوفه وعنيفه لدرجة لم تتمكن فتاته من مجاراته فيها

فصل جلالته قبلتهما كانا يلهثان بشدة ابتعد نزولًا ناحية ساقيها مقبلًا شامة فخذها الأيمن التي أعجبته مسبقًا .. كان بصدد إكمال رغبته في إمتلاكها الليلة

الا ان طرق الباب القوي أوقفه وجعله يعقد حاجبيه بإنزعاج طفيف " ماذا هناك ؟! من الذي يجرؤ على قطع خلوتي ؟! "

" اعتذر بشدة مولاي لكن الأمر عاجل ولا يحتمل التأجيل ! " عقد جلالته حاجبيه بقوة بعد ان سمع صوت قائد جيشه من خلف الباب

لابد وان الأمر ضروري فعلًا حتى يأتي إليه بنفسه وفِي وقتٍ كهذا " اذهب لغرفة المكتب جيون ! "

أمره فورًا لينحني قائد الجيش لجلالته وكأنه يراه ثم توجه إلى غرفة المكتب ينتظره هناك

" زمردية انا عليّ الذهاب " قبل جبينها وساعدها على ارتداء قميصها " يمكنك النوم رُبما سيطول حديثي مع جيون "

كانت شاردة كليًا اكتفت بالايماء لجلالته والنظر إليه بفكرٍ فارغ كليًا نظرت إليه حتى أختفى من امام ناظريها مغلقًا الباب خلفه

شهقت بصدمة وغطت وجهها بكف يدها وبكت بحرقة " ماذا كنت سأفعل يا الهي !! " أخذتها رغبتها به وعمتها عن رؤيته الفعل الشنيع الذي كانت مقدمه عليه

كانت ستسلم نفسها لرجل كان قد قتل والدها !! عاتبت نفسها ولامتها كثيرًا على ما اقترفته من ذنب في انجرافها خلف رغبتها

وَقَعَتْ فِي حُبِّ اَلْإِمْبِرَاطُورِ .Where stories live. Discover now