[مرحبًا؟]
"ماذا حدث لهذا الشمعدان؟"
"ألا تسمع؟ أنه يقول لك مرحبًا، هذه هي روح المعدن!"
كان تعبير المعلم إيل في تلك اللحظة..
"هاها، آنسة جيني؟ يبدو أنك تحاولين إثارة تعاطفي بهذه الطريقة، لن أدع الأمر يمر بهذه الطريقة"
"هل تظن أنني أتحدث بالهراء؟"
"نعم"
يا لها من إجابة سريعة!
"إنه حقيقي، من تظنني؟"
"أنت تفعلين ذلك لأنك تريدين توقيع عقد مع روح، أليس كذلك؟"
برأيك من هو الطفل الذي سيحمل دمية لأنه يريد أن يكون له أخ أصغر! أنت تعتقد أن عمري 10 سنوات حقًا!
"ألا تستطيع سماع هذا الصوت؟ لقد كان يثرثر كثيرًا منذ فترة طويلة! "
[ماذا تعنين بالثرثرة، يا لي من روح لطيفة أنا، هذا غير عادل سيدتي!]
"ليس هناك روح شكلها مثل الشمعدان يا آنسة جيني."
"من لا يعرف ذلك! إذن، إنها روح المعدن! المعدن!"
"لم أسمع قط عن شيء كهذا، إذا كنت ستختلقينه فيجب أن تجعليه أكثر قابلية للتصديق"
اصبحت مجنونة وبدأت في القفز لأعلى ولأسفل!
لقد نجحت ولكن لماذا لا تصدقني؟ لسوء الحظ، يبدو أن صوت راي مسموع فقط من قبلي.
ماذا علي أن أفعل حتى يسمعه المعلم إيل أيضًا؟
صرخت بينما كنت أشعر بالإحباط.
"نعم! هذا لأنه ليس له شكل بعد، امتصه، هذا صحيح، إذا قمت بإنشاء جسد لك، فسوف يراه المعلم أيضًا، ثم سيعرف أن ما أقوله صحيح "
"يا إلهي، لقد قرأتِ الكثير من القصص الخيالية يا آنسة جيني. هذه بعض الثرثرة المثيرة للاهتمام، اللعب مع العقود الخيالية ممتع، ولكن دعينا نتوقف هنا."
"آه! هذا حقيقي! لقد اصبت بضربة من قبل ذلك الكتاب في المكتبة!"
"هل أنتِ بأي حال من الأحوال، تشيرين إلى العقد القديم الذي سألتِ عنه بالأمس؟"
"نعم، هذا صحيح! لقد نجح العقد!"
هل تصدقني الآن؟
خفف المعلم إيل تعابيره قليلاً، دفعت الشمعدان نحوه وأكدت بحماس أنني لست مجنونة.
امدحني بسرعة! قل أنه عمل رائع!
"انظر! لقد أبرمت العقد بمفردي.. أخبرتك أنني أستطيع القيام بذلك، ومن هناك خرج شيء يسمى الروح غير المميزة. إنه لا يذهب لعالمه ويبقى هنا في الشمعدان؟ هذا الرجل فريد من نوعه.."
"كنت أخطط لتعليمك عن الأرواح غير المميزة لاحقًا لأنه كان صعبًا. أين سمعتِ بذلك؟"
"من هذه الشمعدان، لا بل من روح المعدن..."
YOU ARE READING
الروحانية ذات الشعر الذهبي
Fantasyاعتقدت أنني مت ، ولكن عندما استيقظت ، تم تجسدي كإبنة احد النبلاء ؟! الشيء الوحيد الذي فعلته في السنوات السبع عشرة من حياتي الأولى هو الدراسة. الآن بعد أن عشت مرة أخرى، لن أعيش للدراسة فقط! تبدأ الحياة الثانية لفتاة عادية في المدرسة الثانوية ذات شخصي...
