" ＡＤＵＬＴ ＣＯＮＴＥＮＴ "
تڪهنتُ أني ضدَ الإيحائيات محصنة و لڪن جاءت الأيام و وجدت نفسي غارقة بوسط الخطايا مع إبن خالتي.
ذلكَ الرجل الإباحي الجريء الذي لا يهابُ شيء مستعد أن ينتشلني من عمقِ الجحيم لأغرقَ بجحيمه هو.
- حسناً طالما تحتاجين للمال فسنعقدُ إتف...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
______
معالمها إحتُدت حينما فهمت مغزى حركته، هل هذا الرجل مجنون.
بسرعة منها رفعت كوبها بغضبٍ تسكبه على وجهه تستقيمُ بهمجية ترمقه بإزدراءٍ.
" آلا تخجل على عمركَ أيها الوضيع، اللعنة عليك! "
صوتها كان مرتفعاً كفيلاً بجذبِ إنتباهِ الناس لهم و لكنها لم تكترث للأمر و ظلت تواصلُ رمي حديثٍ له.
" ظننتكَ شخصاً راقي و شهم و لكن جعلتني أخطئ مجرد حثالة! "
حملت حقيبتها تخرج من ذاك المطعم بوجهٍ غاضبٍ مكفهرٍ ، صدقاً يأخذون فكرة خاطئة حولَ عمل الفتيات بالملاهي، فقط لأنهم يعملون بمكانٍ مشبوهٍ أو يرقصون بعريٍ فهم قادراتٍ على فعلِ كل شيء متخلين حتى على كبريائهم اللعين.
هي لم تستطع آلا تشعرَ بالخذشِ بكرامتها من طرفِ هذا العجوز التي كانت بظنونها أنه سيكون سببَ نجاتها من جون و لكنها كانت على خطأ.
عيونها تلألأت حالِ تخطي عتبة المطعم تريد التوجه ناحية دراجتها النارية لتذهب للمنزل فقط.
توقفت بهلعٍ حينما أطلقَ أحدٌ ما بوق سيارته أمامها، نظرَ لها جون بإستغرابٍ يزيحُ حزامَ أمانه يترجلُ من السيارة و حاجبيه معقودة.
" بورن؟ ماذا تفعلين هنا؟ أتيتكِ للمهلى و لكن أخبروني أنكِ غادرتي!! "
