جهاد : بت عُقاب ذيبة ماتعبر عليج سالفة

- ابن ضرغام لتلعب بالنار تره اني هم اعرف اشغلها واطفيها !!!

عفته ومشيت بتجاه الشركة ، دخلت للمكتب لگيت بس بأن موجوده الخوثة ماعرف وين تتختل

بقيت اكمل الملفات العندي ، گمت حته اوديهن الجوجة

مريت من بأن وحجيت بأبتسامة : بنونه طالعه حلوة اني

حجت من وره خشمها ، بأن : عاديه مثل كل يوم شنو الجديد

- ياا هيج برئيج

عفتها ورجعت للمكتب اخذت الجنطة وطلعت حمرة حمرة بس لونها يجنن فاتح ، نحط احمر ونهيج الثور لبداخل جوجة

رفعت راسي الها لگيتها تباوعلي بتركيز ، ابتسمت وگلت : ها وهسة بعدني عادية؟

أبتسمت بتصُنع وواضح هالشي ، بأن : لا أحله

هزيتلها رأسي واخذت الملفات وبقيت امشي بدلع ، اول ماطلعت من المكتب عقجت وجهي وحجيت بداخلي اول تالي وهمّ هيج تمشي

رحت لمكتب جوجة واكيد مثل العادة افتحه بدون مادگه وهوه كذالك تعود

جهاد : كملتيهن

- اذا مامكملتهن المن اجيك قابل على خضار عيونك ؟

جهاد : استغفرالله جيبيهن جيبيهن مو لسان بيكيسي

- لا اني قُنبلة مؤقته بأي لحظة انفجر !!

جهاد : اها

هزيت راسي وانطيته الملفات بقه يباوعلهن لفترة

رفع رأسه عليه وگال : تمام تگدرين تروحين

گعدت على الكرسي وحجيت بملل : لا والله اريد ابقه ضوجة هناك

جهاد : ياهو گايلج فاتح مول هنا وتتونسين بوية؟

- چؤ ، تجي نروح

حجه وهوه عاكد الحواجب ، جهاد : وين

- أضحك عليك

خزرني وحجه بجدية ، جهاد : يول خليني محترمج

- اوييي لتصير نفسية خوش

جهاد : وانجعل محمد نبي موصاحيلة

- وانجعل علي ولي اصحه منك

أبتسم لان حلفت نفس طريقته،

جهاد : يولل السانج بي سوالف حلوة

- چؤ، بي الزين والشين

جهاد : كثرينه زين لان شبعنه من الشين

- تدللين جوجايتييي شعندي غيرج

باوعلي بطرف عينه وبقه يكتب مادري شنو ، رجعت حجيت : اكلك غنيلي

جهاد : يول وريتي گلبي ور خليني أشتغل براحتي وانلصمي

-يولل انتَ وريت گلبي ور ، اكلك شنو يعني مدحه لو سبة

سفاح الوهمّ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن