12

97 6 91
                                    

Enjoy ฅ^•ﻌ•^ฅ

♡♡♡♡♡♡♡♡

قد مرت هذه الليله  علي قلب بيكهيون  بشكل غريب و جديد، لأول مره يجرب هذا الشعور الذي لا يعلم ماهيته و بينما هو واقف أمام المرآة واضعا يده علي خده، علي ندبته تحديداً يتذكر ملمس شفتيها علي جلده المشوه

هل هي تكذب؟، هل تحاول خداعه؟، هو لا يعلم حقاً

لذلك سوف يتجاهلها حتي يتأكد من صحة ما تحاول فعله

سيتأكد حتي يعطي قلبه فرصه لينبض من جديد

قرر بيكهيون أن ينام محاولاً نسيان تلك القبلة العابثة بقلبه

في الجانب الآخر كان هناك عيون تراقب وقت خروج أوفيليا من غرفة البيانو، تلك العيون التي لا تنوي خيراً لأي حد

ذهبت أوفيليا إلي غرفتها مع قلب نابض و عقل صارخ مما فعلته منذ قليل، وقبل أن تفتحها ألتفتت لشعورها بشخص يتبعها

و كانت محقه، وجدت خلفها جد بيكهيون مع نظرات لا تبشر بالخير فأردفت بنبرة واضح عليها التوتر

"هل استطيع مساعدتك؟ سيدي"

ابتسم الجد بسخرية هل تظن أنه سوف يتركها، انها حمقاء حقاً
"بالطبع تستطيعين ذلك"

و كان يقترب منها ليدخل معها الغرفة ثم يقتلها و هكذا يتخلص من الشوكة العالقة بجوفة

"أوفيليا، لقد كنت أبحث عنك"

كان هذا كيونغسو الذي كان خارجاً غرفته بالصدفة و كأن القدر أرسله لينقذ أوفيليا من ذلك المختل، هو يعلم أن جد الزعيم لن يتركها

نظر الجد و أوفيليا إلي كيونغسو و كم كان الجد غاضباً لكنه رحل بدون التحدث مقرراً استخدام خطه أخرى

اقترب كيونغسو من أوفيليا التي كانت على وشك البكاء

"شكراً لك"

أومأ كيونغسو مربتاً على كتفيها

"لا بأس، هيا سوف أخذك لغرفة تشانيول هو ليس هنا الليلة، سوف تكونين بمأمن هناك"

بعد أن أوصل كيونغسو أوفيليا ذهب إلي غرفته شارد العقل حتي هجمت عليه زوجته الصغيرة بنظره بعناق مفاجئ

"حبيبي، أين كنت لقد قلقت عندما لم أجدك بجانبي!"

بادلها كيونغسو العناق رافعاً إياها عن الأرض مردفاً

ĮϻƤỖŜŜĮβĹẸ//المستحيل«B. BH» Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora