شتاء التوليب*

10 0 1
                                    

ليوني أندريه داخل قاعه المحكمه :وهاكذا تبين ان الاب لا يستحق الحظانه لا يمكن ان يتحمل مسؤولية الاطفال هل لك ايها القاضي ان تتخيل الحياة البائسة التي سيعيشونها
الاب :كيف لك ان تشك في كفائتي في تربيه اطفالي ايها الوغد
أندريه : احسنت من الواضح انك ستقوم بتعليم ابنائك هاذه الألفاظ
ضرب القاضي بمطرقته قائلًا: اعطني القليل من احترامك لو سمحت هل تظن انك في النادي الليلي انك في المحكمة اما عن الاطفال فأنا لن اسمح لك بالحصول على حضانتهم انتهت الجلسه
ضاربًا على مطرقته
اندريه : اخيرا ألان بإمكاني التفاخر امام مارك بانتهائي من القضيه التي اخذت مني نصف ساعه لحلها
توجه اندريه الى المكتب الذي يعمل فيه جيلر مارك وكانت الاجواء كالتالي:-جميع المكاتب التي يجب ان يوجد فيها المتدربين الذي يعملون لصالح جيلر فارغه اما المتدربين كانو في غرفه الطعام أحدٍ منهم يدخن والاخر يحتسى الشمبانيا كانت الفوضى تعم المكان كان اندريه متوجهًا الى مكتب السيد جلير كان مكتب السيد جيلر آخر الزقاق وكان امام الباب لوحه معلقه مكتوب عليها" (بابي مفتوح دائم لاي شخص فلا داعي لدق الباب انت فقط تزعج الاخرين )" قراء أندريه اللوحة :احمق هل يظن إنني سأستمع له انا رجل لديه آدابه
دق اندريه الباب ولم يتلق اي استجابه ففتح الباب .

Akantaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن