"انه داميان وين" اجابها بادب، "تشرفت بلقائم سيدتي"

"انه ابني" ربت على راس الطفل، "و هذا خادمي الفريد" قدم خادمه

رسمت تعبيرا متعجبا، "مهلا ابنك" هي نوعا ما تعلم ان ليس في كل العوالم هناك شيء مثل الرفيق، او الشريك، لكن، "انت لم تختطف الرجل و طفله من زوجته صحيح" قدمت تعبيرا ساخطا قبل ان تشحب، "او ربما قد قتلتها"

"توقفي عن ذلك امي" تم ابعاد الاخرين بينما يتحرك الجميع لغرفة لائقة، جلس الجميع فوق الكنبات، تركت لارا قدم فوق اخرى تحدق بابنها بتعبير متشكك، "انه ابن بالتبني فقط... رفيقي اعذر"

حمحم بروس مطلقا وهجا نحو كلارك، ليس يفضل تناول حياته الجنسية و الشخصية موضوعا فوق طاولة شاي

"اوه هذا جيد اذا" عادت للابتسام، "اظن ان رفيقك لا يحب ان يتم التخلي ان اشخاصه المهمين... ارى" هزت راسها مرتين

تم تقديم بعض الشاي، امسك الفريد بالفنجان اولا قبل ان يرتشف منه، "انه يشبه الشاي الارضي سيدي... و يبدو جيدا ايضا"

ابتسمت لارا، كان خادما عجوزا، في الواقع ليس تماما، رغم انه يبدو ضعيفا، لكن حركاته و كيفية وقوفه اضافة لعينيه، تستطيع ان تعلم انه مدرب اكثر من تقديم فنجان شاي لسيده

"الان لما قدمتي بتغيير لون شعرك و عينيك" سال كلارك، يحاول تجاذب اطراف الحديث مع والدته، "تشعرين بانك لا تنتمين الينا"

بالنظر للعائلة يبدو انها تريد طفلة تشبهها او ربما تحول نفسها لشكل يشبههم

"امي جميلة كيفما كانت" ابتسامة صاطعة من جونثان، هكذا يتم اصطياد الفريسة بنجاح

"اردت تغيير الروتين... لكنه ايضا يبدو جيدا" وضعت فنجان الشاي الخاص بها جانبا، "الان انا متشوقت لمعرفة من يكون هذا الرجل" يبدو مثيرا للاهتمام في عينيها، "يبدو حقا النوع المثالي لاي انثى"

يحصل بروس على هذا التقييم كثيرا، "شكرا لاطرائك سيدة لارا"

"توقف عن قول سيدة... يمكنك استخدام اسمي فقط بروس" استمرت بالابتسام بين العيون لا تغادر جسده، تشرحه تشريحا، لا يهتم بروس كثيرا، العالم دوما كان يشرحه تشريحا، تقريبا معتاد على تلك النظرات

"الان اعتقد علينا العودة للمنزل" وقف كلارك، امسك بيد بروس كي يقف، كان يبدو كما لو كان يصنع حاجزا، "ربما الملك قلق على عائلته ايضا" قدم ابتسامة متذبذبة

"اوه هذا جميل" ضحكت، "رؤيت ابني يشعر بالغيرة" تقدمت المجموعة، كما لاحظ بروس و كان من المتوقع في الحقيقة، هو كيف لا توجد وسائل نقل هنا

لعبة المطاردة²Where stories live. Discover now