❣حلقه خاصه❣

43.1K 370 79
                                    


كان يريد ان يعيش معها يوما خاص دون ان يكون مقيد
اراد ان يسمع اناتها و هي داخل احضانه....ارادها بكل ما فيها ...فهي عشقه الاول و الاخير ...من عاش لاجلها سنواته التسع و عشرون...لم يري غيرها..لم يحلم الا بها...لم يجد اجمل منها في عينه...رباها علي يده...دعي الله ان يجعلها له في كل سجده سجدها طيله عمره
و ها قد استجاب الله له دعائه و سيعيش معها كل ما حلم به يوما و كان يحارب نفسه حتي لا يلمسها دون ان تكون حلاله...و ها هي اصبحت زوجته حلاله سيفعل بها كل شىء حلم به و تمناه الا شيئا واحدا فقط لم يفعله حتي لا يحرمها فرحتها بفستانها الابيض الذي سترتديه يوما ما له و ستكون اجمل عروس علي وجه الارض

صف سيارته امام فندق شهير في تلك المنطقه التي يسكن بها لا يرتاده الا صفوه المجتمع بعد ان اخبر طارق بهذا الامر حتي يؤمن له الحمايه الكافيه طيله اليوم الذي سيقضيه مع صغيرته داخله
نظرت له باستغراب و قالت : انت وقفت هنا ليه
ابتسم لها و قال : انا مش قولتلك هخطفك يبقي متساليش علي اي حاجه و بعدين حبيبي خلاص كلها خمس دقايق و تفهمي كل حاجه يلا انزلي
هبطت من السياره و هو الاخر بعد ان التف بجسده نحو المقعد الخلفي و سحب حقيبه كرتونيه فاخره قد احضرها مسبقا قبل ان يمر عليها لياخذها من الفيلا
اغلق السياره بمفتاح التحكم عن بعد و دلف بها الي بهو الفندق و بعد ان استلم مفتاح الغرفه التي تم حجزها مسبقا صعد بها بالمصعد المخصص و ما هي الا ثواني و كان يفتح لها باب الغرفه و حينما خطت داخلها عده خطوات وقفت مصعوقه مما تري امامها
دمعت عيناها من الفرحه بعدما رات امامها غرفه فاخره مليئه بالورود الحمراء و في منتصفها طاوله موضوع عليها طعاما شهي و حوله شموع حمراء متناثره
نظرت له و هي تجاهد الا تبكي و ارتمت فوق صدره تضم نفسها داخله بقوه و ما كان منه الا ان ترك الحقيبه ارضا و حاوطها بزراعاه القويه
تنفست وهي تستنشق عطره المختلط برائحته التي تعشقها و قالت : كل ده عشاني
انا مش مصدقه نفسي بجد
شدد من احتضانها و قال : معنديش غيرك و لا اغلي منك عشان احاول اعمله حاجه تعجبه
خرجت من بين زراعاه و نظرت للاعلي نظرا لفارق الطول و قالت بذهول : كل ده و بتحاول ده انا مبهوره بكل الي شوفته و مش عارفه ايه المناسبه لكل ده
مال عليها مقبلا ثغرها بسطحيه و قال وهو يملس بحنان علي وجنتها بكف يده : يا حبيبي مفيش حاجه كتير عليكي و مفيش مناسبه و لا حاجه كل الحكايه اني مشتاقلك اووووي و هموت عليكي
حرك يده فوق وجنتها بنعومه و اكمل بحروف تقطر عشقا و اشتياقا : نفسي اعيش معاكي يوم لوحدنا نعمل فيه كل الي عايزينو من غير ما نخاف ان حد يسمعنا ...نفسي اسمعك و انتي بتتأوي باسمي ..و اقولك بعشقك و انتي دايبه في حضني ..عايز اعيش مع مراتي حببتي يوم كنت بحلم بيه من زمان عايز اعمل معاكي كل حاجه تخيلتها قبل ما تبقي حلالي...مالاخر عايز اتجنن..نظر لها بعشق و رغبه و قال : تقبلي تشاركيني جنوني
لم ترد بالكلام انما تغلبت علي خجلها بعد حديثه الذي مس شغاف قلبها و وقفت علي اطراف اصابعها و حاوطت راسه بيديها ثم اطبقت فمها علي فمه بجهل و لكنه لم يدع لنفسه مجالا للصدمه من فعلتها التي جعلت قلبه ينتفض فرحا بها
التقم شفتها السفلي و هو يمتصها بنهم ثم انتقل الي العليا ...اخذ يقبل و يقبل و ما زاده هياجا هو محاولتها ان تجاريه فيما يفعله و حينها ادخل لسانه بثغرها و لم يترك انشا لم يتزوقه به
بعد فتره ابتعد عنها وهو يلهث و قال : بحبك
ردت عليه بوله : و انا بموت فيك
ابتسم ثم مال بجسده ملتقطا الحقيبه الملقاه فوق الارض معطيا اياها لها وهو يقول برجاء : خدي الشنطه دي و ادخلي الحمام غيري هدومك و البسي الي فيها ..عشان خاطري نفسي اشوفك بيه
نظرت له بشك فاكمل : انسي الكسوف انهارده خالص قولتلك انهارده حب قبلها ...و عشق..قبله اخري....و جنان قبله عميقه سارت بعدها وهي مغيبه نحو المرحاض و حينما اغلقت الباب خلفها وقفت مستنده بظهرها عليه و هي تضع يدها فوق قلبها الذي يدق بهستيريا و علي وجهها اجمل ابتسامه ارتسمت عليه يوما
اما هو فقد بدأ بنزع ثيابه عنه و جلس فقط بشورت اسود قصير فاصبح مظهره مهلك لهذه البريئه فجسده الفارع مع عضلاته البارزه و شعره الاسود الطويل يجعل من تراه تتمني المكوث بين زراعه طيله عمرها
بعد وقت قليل فتح الباب و خرجت منه تلك الحوريه و هي في قمه الخجل الذي تحاول التغلب عليه من اجل حبيبها و لكن نظراته التي تضاجها لم ترحمها و جعلتها تتمني ان تنشق الارض و تبلعها فهي لم تتخيل ابدا ان حبيبها اصبح بكل ذلك الانحراف كيف له ان يشتري مثل تلك القطعه التي لا تداري منها شيء فهي عباره عن قميص نوم قماشه شبك اسود طويل و ضيق جدا و يتسع من اول الركبه الي قدميها ذو فتحه دائريه كبيره يخرج نصف نهديها منها و اكمامه طويله و تتسع من عند المرفق فابصحت اشبه بحوريات البحر
و لكن ما ذاد خجلها انه لم ياتي معه بحماله صدر فخرجت حلمتيها من بين خيوطه المتشابكه اما لباسها التحتي كان عباره عن ثلاث حبال من الممكن الا تلاحظهم ايضا اضرطت ان تترك شعرها البني مفرودا فوق كتفيها في محاوله فاشله منها ان تداري به نهديها الظاهرين بسخاء
اما عنه فقد وقف متصنما مكانه لا يستطيع الحراك من الفتنه المتجسده امامه فهو حينما راه في احدي المرات معروضا في محل متخصص لتلك الملابس اشتراه فورا بعدما تخيله عليها و لكن خياله لا يقارن بالحقيقه ابدا فهي حقا ذو انوثه طاغيه بجسدها الذي يشبه الساعه الرمليه خصرها نحيف و مؤخرتها بارزه بحلاوه و ثديها ممتلأ باغواء
بعد ان التهمها بعيناه تحرك ناحيتها بتمهل و حينما وقف قبالتها لم يقوي علي الحديث بل لم يعد مجالا للتحدث من الاساس
مال عليها يوزع قبلات محمومه فوق جيدها و بدا في امتصاص كل انشا فيه باستمتاع حتي وصل الي مقدمه صدرها قبله بنهم وهو يميل بجسده علي مهل حتي وصل لحلمتها البارزه من بين خيوط الثوب التقم واحده بفمه و الاخري داعبها باصابعه ظل يهبط بقبلاته الي الاسفل حتي جلس تحت قدميها علي احدي ركبتيه و الاخري جعلها مثبيه امسك قدمها اليمني بيده و رفعها الي فمه بعد ان استندت علي الباب خلفها قبل قدمها بحميميه ثم وضعها فوق ركبته المثبيه و مد يده ليرفع عنها ثوبها و ينثر قبلاته فوق فخذها و يده عرفت طريقها الي انوثتها حينما ادخلها بها و بدا يحرك اصابعه بتمهل مما اثارها و جعلها دون ان تشعر تضغط عليه بقدمها
انزلها ثم رفع الثوب لاعلي و ادخل راسه بين فخذيها و ترك لفمه حريه التهامها حتي تحكمت به شهوته فقام بعض بزرها ف...اااااااااه ....اعقبت صرختها المستمتعه بما يفعله بجذب شعره حتي تحثه علي المذيد
اخذ يلعق بلسانه تاره و يمتصه بشفتيه تاره و هي تغلق علي راسه بفخزيها ....اما يده فكانت تعتصر مؤخرتها بقوه حانيه.....ااااه...حب....حبيبي
اخرج راسه ووقف فجاه و حينما لاحظ تزمرها مد يداه يعتصر بهم حلماتها و قال بشهوه ...عيون حبيبك..قبله...قلب.حبيبك ....
قبله اعنف وهو يسحبها معه نحو الفراش و حينما وصل اليه فصل قبلته و نزع عنها تلك القطعه التي اثارت جنونه و مددها فوقه ثم نزع عنه هو الاخر شورته القصير و مال عليها وهو يحاوطها بركبتيه و التهم ثغرها بنهم و انتقل بعده الي رقبتها ثم نهديها نزولا الي بطنها ثم قم برفع ساقيها فوق كتفه و دفن راسه بينهما و بدات الملحمه في التهامه لجنته القابعه بين فخذيها الذان اعتصرهما بيده و حينما صرخت مع نزول مائها ارتفع بعد ان ابتلعه لاخر قطره
نظر لها بشهوه عارمه و قد تحكمت به لدرجه ان وحشه يطالبه باقتحامها و لكنه عوضا عن ذلك وضعه بين ثدييها قائلا بصوت متحشرج : اقفلي ..اامممم عليه...بايدك..فعلت ما قاله و قد ثارت شهوتها مره اخري حينما مد يده يعبث في انوثتها مره اخري وهو يحرك رجولته بين نهديها بنفاذ صبر فقال ...امممم.مش قادر...كل..ده..مش مكفيني...ااااخ...مش هرتاح غير جواااكي
ردت عليه بعهر...يااااا..ريت..ااااه
سحب رجولته من موضعها بغضب و امسكها من شعرها جاعلها تجلس ثم ادخله بفمها بمنتهي الهمجيه وهو يسبها قائلا : يخرب بيت اهلك ...هدخل..اممم.عليكي..دلوقت و مش هيهمني حدددددد
كان يصرخ بتلك الكلمات وهو يدخل رجولته ويخرجها بقوه و شهوه ...و الكثير من الاستمتاع
و حينما شعر بانفجار حممه اخرجه سريعا ممسكا به باحدي يديه ناثرا ما يخرج منه علي جسدها و هي تان بوله
بعدما انتهي ارتمي بجسده فوقها مقبلا اياها ثم قال : مشبعتش منك
ردت عليه بشبق : و لا اناااا
رد بتهدج : جننتيني ..قبلها بسطحيه ثم اعتدل. سريعا حاملا اياها متجها نحو المرحاض وهو يقول : طب تعالي نجرب واحد تحت الدش
انطلقت منها ضحكه عاهره جعلته ينظر لها بتوعد و يقول : طب استحملي الي هيجرالك بقي يا حلوه
اعقب قوله بانزالها داخل المغتص ثم فتح مرش المياه لتنهمر فوقهم و قام بالصاق جسدها بالحائط جاعلا ظهرها مقابلا له و بدا ينثر قبلاته عليها بعد ان حاوطها بيديه وهو يتحسس انوثتها بيد و الاخري يعتصر بها احدي نهديها.ف....اااااه....بودددده
.....بووده هياكلك...يا قلب بوده
سحب يد و امسك بها رجولته واضعها بين فلقتي مؤخرتها الممتلئه باغواء بعد ان رفعه لاعلي
التصق بها وهو يتحرك برجولته مما اثار جنونها و اطبقت يدها فوق الحائط وهي تصرخ بتاوه شديد
التصق اكثر بها و مد يده مره اخري يحرك اصابعه فيها و هي تتلوي بين يديه ...اسرع حركته ...حتي ينهي ..عذابهو هو يقول...اممم ..مش..قاااادر..لازم نتجوز..مش هستحمل
ردت عليه بصوت يملاه الرغبه..طب ..عايز ..ايه
....ادخلووووو...و فقط بعدها اسرع من حركاته التي اهلكت جسدها حتي صرخا معا بعد ان تخلصا اخيرا من معانتهم بانزال كل منهم مائه

بعد فتره كان يجلس امام طاوله الطعام وهو عاري الصدر و يلف خصره بمنشفه قطنيه اما هي فكانت تجلس فوق ساقه وهو تلف جسدها ايضا بمنشفه بعدما رفض ان ترتدي روب الاستحمام
بدا يطعمها بيده و هي ايضا و من بين كل ملعقه ارز او قطعه لحم الكثير من القبل و اللمسات الفاجره من قبالته حتي صرخت به و هي تحاول نزع يده التي لا ترحم انوثتها : بببببس بقي يا بوده مش معقول كده
ضحك عليه و قال : بوده اتجنن من جمالك و خلاص مش هيقدر يبعد عن حضنك تاني
قضمت شفتها السفلي باغواء و قالت و هي تحسس بيدها فوق عضلات صدره : طب هنعمل ايه مضطرين نستحمل لحد ما تخلص مالي انت فيه و نعمل فرح
قبلها بنهم و قال : مش هقدر انا بفكر نعمل الفرح الاسبوع الجاي
نظرت له بزهول و قالت : ازاي بس يا حبيبي اولا انت مشغول ثانيا انا السنادي هاخد الدبلوم ان شاء الله و بعدها عايزه اقدم علي معادله للثانوي العام عشان ادخل الجامعه
نظر لها بشر و قال : ايه الحلاوه دي يا بت دانتي راسمه و مخططه و مقرره كمان مع حالك كده
أيه بحب : و انا اقدر برده اخطي خطوه من غيرك يا حبيبي انا بس فكرت في موضوع الجامعه ده عشان انت بقيت رجل اعمال و كده يعني مش معقول مراتك تبقي يدوب معاها دبلوم تجاره انا عايزه اشرفك في وضعك الجديد
رد عليها بجديه : اولا انتي مشرفاني في اي وضع و بعدين هما العملا هيسالوني عن شهاده مراتي قبل ما يشتغلو معايه ولا ايه ...ثم اكمل بغيره : و انا اصلا دخلت دبلوم عشان مش هدخلك جامعه اصلا انا ناقص كل يوم اضربلي واحد و لا اتنين لو جيت اخدك و لاقيتك واقفه معاهم و الحجه قال ايه زميلي
ضحكت علي غيرته بصخب فقطع ضحكتها بقبله يفرغ فيها غيرته...و عشقه...و رغبته الجارفه بها

أهتديت ب ( أيه )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن