💕الفصل ١٧💕

Start from the beginning
                                    

كانت تقف في شرفه غرفتها وهي تكاد تجن من قلقها عليه فالوقت تعدي الثانيه بعد منتصف الليل و ما زال بالخارج و هاتفه مغلق
نهرتها شهد التي تحاول النوم و لا تستطيع من الاضاءه و من دخول و خروج أيه من الشرفه فقالت : اتهدي بقي الله يحرقك مش عارفه انام
أيه : انتي معندكيش دم مش حاسه بقلقي عليه
شهد : هو عيل صغير هتخافي عليه تلاقيه عنده شغل مع تميم و الفون فصل شحن
اتهدي بقي و تعالي اتخمدي في ليلتك الي مش فايته دي
نظرت لها بشر و قذفتها باحدي الوسائد الملقاه فوق الاريكه و قالت : انا هسيبلك الاوضه كلها اشبعي بيها يا بااااارده
اعقبت قولها بتناول وشاحها التي القته باهمال فوق راسها و خرجت من الغرفه تحت ضحكات شهد عليها

توجهت الي غرفته تنتظره فيها و قامت بفتح الشرفه لتراه حينما ياتي و ما هي الا نصف ساعه ووجدته يدلف من البوابه الحديديه بشكل مهموم و حينما رفع نظره لاعلي طار قلبه فرحا حينما رأها في شرفه غرفته فهو في اشد الحاجه لها الان
صعد فوق الدرج سريعا حتي وصل اليها و حينما وجدها تقف امام الباب في انتظاره حملها دون التفوه بحرف و اغلق الباب بقدمه توجه بها نحو الفراش تحت صدمتها ووضعها عليه و تمدد فوقها وقبل ان يبدأ هجومه الضاري عليها قال بتهدج : انا محتاجك اووووي بجد و.....فقط التقط شفتيها يمتصهم بقوه حانيه و احتياج شديد لدفئها حاولت مبادلته و لكنها فشلت من سرعته فهو كان يلتهمها التهاما
ابتعد عن فمها وهو يسحب شفتها السفلي بين اسنانه و انتقل الي رقبتها يمتص لحمها بنهم و بدأت يداه تعتصر نهديها بقوه و احتياج
بدات تتحرك تحته برغبه و لا تعرف ما به و لا ما عليها فعله رفع راسه بعدما قبل مقدمه صدرها و قال بانفاس لاهثه ...انا عايزك دلوقت محتاجك اووووي متخافيش مني مش هوصل للاخر
نظرت له بقلق ممزوج برغبه و قالت : طب قولي مالك متخوفنيش عليك
رد عليه بوجل : خايفه مني
ملست فوق وجنته و قالت بحب : خايفه عليك يا حبيبي ازاي اخاف منك و انت اماني
نزع عنه قميصه بسرعه و اصبح عاري الصدر امامها فاغمضت عينيها بخجل مال عليها وهو يحل ازرار بيجامتها و يقول : فتحي عينك حبيبي عايز اشوف عيون القطط هتبقي ازاي و انتي في حضني
و حينما لم يجد استجابه قبلها بسطحيه و قال : عشان خاطري نفسي اغرق في عيونك مش في جسمك بس
فتحتهم علي مهل فابتسم لها و زاح عنها بيجامتها كامله حتي اصبحت ممدده امامه بحماله صدر سوداء و لباس داخلي نفس اللون تهدجت انفاسه حينما راي نهديها بحجمهما المثير و نصفهم يخرج من حمالتها ....تركها ووقف فوق الارض نازعا عنه بنطاله و حزائه حتي اصبح امامها بشورت قصير فقط و قد تضخم من انتفاخ رجولته ...عضت شفتها السفله دون اراده منها و لكنها حقا تشعر بالأثاره و ما ذادها هو وقوفه امامها بجسده الرجولي المهلك لبرائتها و انوثتها المدفونه
جلس فوق الفراش و ترك ساقيه فوق الارض و سحبها من يدها ليوقفها امامه و حينما فعلت كاد عقله يجن من جمالها و امتلاء جسدها في الاماكن الصحيحه مع شعرها المفرود بحلاوه و طوله غطي ظهرها لم يحتمل اكثر جزبها بقوه ليجلسها فوقه لافا ساقيها حول خصره حتي اصبحت انوثتها فوق رجولته تماما و ما زاده هذا الا هياجا هجم علي شفتيها ملتهما اياهم بشهوه عارمه و يده تعتصر صدرها اما الاخري فكانت تمسك بمؤخرتها بقوه
عبثت يدها بشعره و هي تتلوي فوقه تريد الخلاص من شىء لا تعرفه تشعر بالم ممتع و لكنها لا تعرف ما عليها فعله
فصل قبلته و بدا يزيل حمالتها حتي ظهر له صدرها الممتلأ باغواء ...بدا في فرك حلمتها بلطف و قال : حاسه بايه يا حبيبي
ارجعت راسها للخلف و قالت بشهوه لم تتعرف عليها بعد : حاسه اني في حاجه بتتحرك جوايه جامد بتجبرني اني اتحرك كده اعقبت قولها بتحريك خصرها فوق رجولته
هاج اكثر و قال : عشان عيزاني ...زي مانا هموت عليكي
نظرت له برغبه و قالت : بس مش هينفع انت قولت هنعمل فرح...ااااه.  هكذا تاوهت حينما مال علي نهديها بفمه يعض حلمتها و الاخري يفركها بيده
ثم قال و هو ممسكا بهم بيده : عاااارف حبيبي و انا وعدتك مش هكمل للاخر ....بس لازم المسك ...هموت عليكي كان يتحدث من بين قبلاته التي يوزعها فوق صدرها بنهم و بدون صبر شد لباسها الداخلي مقطعا اياه مصاحبا لشهقه خرجت منها ثم تحولت لأنات رغبه حينما مد يده داخل انوثتها و بدا بتحريك اصبعيه علي مهل ..فركت فوقه بشهوه و تاوهت بمتعه حتي وجدته يخرج رجولته من تحت شورته القصير ممسكا بها بيده و بدا يحركها فوق بزرها بتمهل ف. ....ااااه ...اا..انت. .بتعمل ايه
رد بتحشرج...بريحك ...حبيبي ...مش ..قادر...بدا يسرع حركته ..مع امتصاص حلمتها حتي بدأ بعضهم حتي يحاول كتم رغبته في الولوج داخلها
بحركه سريعه تمدد للخلف و جعلها ممدده فوقه ثم رفع رجولته ناحيه بطنه و جعلها تتحرك فوقها وهي تسند يديها فوق صدره ....اتحركي ...امممممم
متخافيش....التقط حلمتها المواجهه له وبدا في عضهم و هي تتحرك بجهل و تتاوه بشهوه...و حينما لم يريحه الوضع
قلبها حتي تمددت فوق الفراش ثم فرق بين ساقيها بنفاذ صبر و مال عليها ممددا رجولته بين شفرتيها و بدا يتحرك بسرعه حتي شعر بماءها و هي ..ااااااه...نشر عضاته فوق صدرها بعيدا عن رقبتها حتي لا يلاحظ احد تلك العلامات التي تركها فوق جسدها الذي اثاره بجنون ....زاد احتكاكه بها و هو يزأر مثل الوحش الهائج يريد الخلاص
و حينما مدت يدها تعبث في صدره و هي تشعر بتجدد شهوتها ماذاده الا جنون و....اااااخ مش...قادر....عيزك...اوووي......
بعشقك...ااااااااااه
هكذا صرخا معا حينما اتت بماءها لثاني مره و انفجرت منه براكين خلاصه ....رمي بجسده فوقها وهو يحاول تنظيم انفاسه وهي كذلك
و بعد مده رفع راسه ناظرا اليها و قال بحنان وهو يملس فوق وجنتها بيده : زعلانه حبيبي
ردت بخجل : لا....مبسوطه
ابتسم بفرحه ثم قبلها بعشق و من ثم اعتدل حاملا اياها متجها الي المرحاض الخاص بالغرفه وهو يقول : يبقي الليله انبساط للصبح يا حبيبي

كانت تجلس كما المعتاد في الحديقه حتي وجدته فجاه يجلس بجانبها و يقول : بقولك ايه يا دودو
نظرت له بدهشه فاكمل و كانه يخبرها عن حاله الطقس : انا بكره بامر الله هطلب ايدك من عبدالله و ان شاء الله هيوافق و نعمل الخطوبه الجمعه الجايه بامر الله اعملي حسابك ان انا الي هشتري الفستان عشان اضمن انه يكون واسع و مقفول اااه عشان انا غيرتي وحشه ...و اقولك حاجه كمان انا اصلا اشتريته و هستلمو بكره يلا بقي اسيبك و اطلع انام عشان بكره يومي طويل تصبحي علي جنه يا دودو
نظرت له بفاه مفتوح و ذهول مصاحب لصدمه و قالت : .............
ماذا سيحدث يا تري
سنري

انتظروووووووووووووني

بقلمي. /  فريده

أهتديت ب ( أيه )Where stories live. Discover now