28

946 70 119
                                    


| الفصل الثامن والعشرون:- بدايه النهايه |

تم النشر  2023 /26/6

.....


" سـألقي نَـظره واعُـود سـريعًا قـبل ان يـأتـي "

رسـمت خطـوات سـريعه عـندما خـرجتُ مـن غـرفتنا
تـوقفـت عـند السـلم عنـدما استمعت الي صوت انثوي
يتخلله نحيـب

قــدامي تـلقائيًا اسـرعت بنـزول اخـر درجات السُـلم
الـي ان وقعـت عينـي عـليها يـوجين , تقـف عـند البـاب
بـجوارها مين جَاي معانقةً لجسد زوجي تبكي بحرقه في احـضانه
.
.

Jimin's pov

اقـسمتُ بكـل المُقـدسات ان اعـلق الـطارق رأسًـا عـلي عقـب ان كـان احـد الرفـاق .

" قـادم " تمـتمت بغـيظ بـينما اسـير حـينما وضـعت يـدي عـلي المـقبض افـتحه حـتي صُعقت من الصدمه .

مـَررت حَـدقتيـها عـليّ بـذات ابتـسامتها كـانت كـما هـي
الـمرأه الـتي اضـعتُ مشـاعري عـليها ثاني خيبه امل في حـياتي مـن بـعد امي

تـوقفت عن النـظر إليـها انـظر لـذلك الـجسد الصـغير الذي يتـمسك بـها

" انـتِ" قلت بإستنكار

" اجـل يـوجين حبيبتكَ "

" مـا هـذا الهـراء الـذي تتـفوهين بـه ولِـمَا انـتِ هنا "

هـتفت بغضـب فـي وجـهها، انخـفضت نبـرتي فـي نهـايه جـملتي عنـدما تـذكرت امـر مـن فـي الاعلـي .

اسـتدرت بعـنقي لثـوانٍ اري ان اتـت عندمـا لـم اجـدها اخـذت نفسًا اعـود لمـواجهه مـن تـقف امـامي .

" اشـتقت إليـكَ ألـم تفعـل ؟"

" كـيف تجـرؤين عـلي المـجئ مجـددًا للوقـوف امامـي
وعـن اي اشتياق تـتحدثين هـل جـننتِ "

هسهست بحنق امامها اخفض نبره صوتي قدر المستطاع

لـم تلتفت لحديثي بـل نظرت الـي الطـفل تـحدثه، تـضع يـدها فـوق كتـفه تـدفعه

" رَحـب بـوالدك صـغيري "
حـملقت بهـا وهـي تشيـر للطـفل عـليّ بـغير تصـديـق
عن اي طفل تتحدث وكـيف عساي ان اكون والده!

   𝗗𝗼𝘄𝗻 | 𝗽𝗷𝗺 ✔︎Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin