💕الفصل ١١ 💕

Start from the beginning
                                    

في شقه خليل و زوجته الراقصه كانت تدور مشاده كلاميه بينهم
امل : اسمع اما اقولك يا زفت انت لازم ترجع البت بسرعه الراجل الخليجي من ساعه ما شفها اخر مره قبل ما تهرب و هو هيموت عليها و من ساعه ما سافر و هو هاريني اتصالات و انا بنيمو بالكلام و خلاص راجع مصر كمان اسبوعين لازم ترجعها قبل ما يوصل عشان يكتب عليها ده واعدني بخمسه مليون جنيه فاهم يعني ايه
خليل بجشع و حقاره : الا فاهم داحنا هنقب علي وش الدنيا و ياسلام لو قدرت اجيب البت اميره كمان و نجوزها لواحد زيه يبقي يا سعدنا والله
امل : بس اقدر علي رودينا الاول بعدين ابقي فكر في بت العقربه قال يعني هتسيبهالك بلا خيبه

اجتمعت هيلين داخل مكتبها هي و عبدالله فقط و نبهت العاملين لديها عدم دخول احد عليهم نهائيا
حاولت بشتي الطرق اغوائه و لكنه صمد امامها لم يرفض و لم يقبل و كان كلما يجدها يأست اقترب منها دون لمسها حتي كادت تفقد عقلها و قد سيطرت شهوتها عليها لدرجه منعتها من التفكير في اي شىء الا ان تكون اسفله و تتمتع بقوه جسده الرائع الذي يثير جنونها
اقتربت منه و الصقت ثديها البارز نصفه من فتحت فستانها العاري و مدت يدها محاوطه بهم وجهه ثم نظرت له بعيون مليئه بالرغبه و قالت : انا مش قادره استحمل اكتر من كده فهد انت جننتني بصلي شوف كل حته فجسمي عيزاك قد ايه ارجوك ارحمني...كل كلمه تقولها تصاحبها التصاقا اكبر منها في جسده و هي تتحرك بعشوائيه مدروسه لتثيره
حينها علم انها قد وصلت الي النقطه التي يريدها فاستغل الفرصه و مد يده يلامس بها نهديها من فوق الفستان و مال عليها يهمس امام شفتيها دون لمسها : انتي عارفه اني هموت عليكي بس معنديش استعداد اني اخلي حد يعرف عني حاجه
الصقت نصفها السفلي بخاصته و قالت بهياج : مانت هتيجي عندي و محدش هيشوفنا انا وانت بس فهد ارجووووك
قرص حلمتها بيد و اليد الاخري ملس بها فوق مؤخرتها و قال : انتي عارفه اننا متراقبين و سواء عندي او عندك هيعرفو و اظن انك شايفه وسيم مش طايقني و ما هيصدق انه يمسك عليا حاجه  وده مش هسمح بيه ابدا ..اعقب قوله بضغطه علي حلمتها التي بين اصبعيه جعلها تخرج تأوه عاهر و قد وصلت للحافه و بحركه جريئه منها امسكت يده التي تضغط علي مؤخرتها و ادخلتها تحت فستانها الذي لا ترتدي تحته شيئا وضعتها فوق انوثتها لتجعله يعبث بها و قالت بهياج : شايف ..اااه شايف قد ايه هموت عليك ...اااه
حرك يده عليها وهو يشعر بالقرف و كاد ان يتقيأ و لكنه تمالك نفسه و سحب يده من انوثتها بعدما قرصها ثم ابتعد عنها و مثل الهياج و قال وهو يرجع شعره الطويل الي الخلف بيديه : كفاااايه هيلين كفايه انا مش هقدر استحمل اكتر من كده لما المراقبه تتشال من علينا نبقي نعمل الي عايزينه
جنت عالاخير و قالت بهياج اثر تحكم شهوتها العاليه بها : لسه ...لسه كل ده افرض المنظمه رفضت تشيل المراقبه هفضل كده
عبدالله : مش مشكلتي حتي لو هتجنن و المسك مش هتنازل عن نظام شغلي و حياتي مهما كان التمن
نظرت له بشهوه و صمتت قليلا تفكر في قرارها المصيري الذي علي وشك اتخاذه و لا تعلم كم سيكلفها
علي الجانب الاخر كان كلا من طارق و ريكو يستمعان لكل ما يحدث بينهما و هم يبتهلان الي الله ان يوفق عبدالله فيما هو مقدم عليه و يسامحه علي هذا التجاوز
ريكو : زمان عبدالله هيجن دلوقت ده عمره ما مسك ايد واحده و لا بص لاي بنت عشان ميغضبش ربنا و الحربايه دي مش بتهمد الله يحرقها
طارق بتعقل : هو عاقل كفايه و مش شايف قدامه غير حببته فمهما عملت معاه مش هتهزله شعره واحده
ريكو : يااااااااااارب

أهتديت ب ( أيه )Where stories live. Discover now