part 32:

2.3K 95 25
                                    

"مـا مُشـكلتك ؟"

الـجميع خـائـف من مظهره الآن چـونـغكوك فـقد أعـصابـه بـل سـيفقدها عـلي والدة كـاسي ....

تحـركت كـاسي مـن مـكانـها تـجري نـحو چـونغـكوك شـبكت يـدها بـيده ونـظرت لـسوداويتاه تُـخبره أن يهدء بطـريقتها

نـبس بـصخب بالقـرب من وجهها قـائلاً:

"لـن أصـبر اكـثر من هكذا ، هـيا "

تحدث بصوت عالٍ بوجهها

"حـسناً ، لـكن لم اجمع أشيـائي "

ردت بـنبرة طـفيـة تنـظر لـه بـ بنـدقتيـها وأضـافت

"والـيكـسا......"

تحـدثت وهي تـنظر خـلفها تبـحث عن صـديقتـها رمـق لـها چـونغكوك بـعيناه ونبس بـعمق قائلاً :

"تنـتظر بـ الخـارج مـع تـايـهيونغ"

نـظرت لـجـانب وجهه مستعجبه بيـنما هـو سـحبها خـلفه لـم يـترك لـها مجـال لـفهم كلامه

"أغـراضـ....."

قـاطعها قـائلاً:

"سنـشتري غيرها "

" كـيف توصلت مع والدي ؟"

سـألت لـتشـبع فـضولها بـعد أن غـادر الـحديقه مقـترباً من مركز مـركن سـيارتـه وجـعل كـاسي تـقف جـانبهـا....

"لـيس الان"

قـال والـتفت نحو تـايهـونغ الـذي يركب السـياره خـلفه و تُـرافـقه ألـيكسا تـجلـس جـانبـه تُـحاول استيعاب أن چـونغكوك صـديق تـاي
وكـل مـا كـان بعـقلها صـحيح

"حـقاً ، تـاي وقعت؟؟"

قـال مُبـتسماً لـتايـهيونغ

هـل فُـضح أمـر تـايـهيونغ ؟؟؟....

قـام چـونغـكوك بـركوب الـسياره وأومـأ لـكاسي أن تـركب بـجانبـه ، أتـخذ مـجلسه ثـم أخـذ يـشغل محرك الـسياره مُغـادراً المـنزل...

چـونغـوك فـكر بـ الانـتقـال للـمنزل الـذي أشـتراه لـها لـكن فـكر بـ إن يـذكرها بـه مـع مُـفاجـأة كـبيره لـها

انتـفضت قـليلاً عـندما شـعرت بـه يُـشبك يـداه مـع خـاصـتها بـكل دفـئ وظـل يُـمسد بـ إصـبعه الأبـهام عـليـها

𝗙𝗼𝗻𝗱 𝗼𝗳 𝗬𝗼𝘂Where stories live. Discover now