صدفه احلها القدر Ep:5

Start from the beginning
                                    

في تلك الأثناء بغرفة عاشقنا كان هو اول من استيقض اراح اضلعه ليستدير ينظر لها وجدها نائمة بشكل مبعثر حجابها بمكان وهي بمكان تغطي عيونها تيشورتها مرتفع يظهر بطنها المسطحة، وجنتيها المحمره تبدوا له فتاة مختلفة تماما،جميلة،صغيرة،لطيفة ناعمة و بريئة ،شرد فيها بابتسامة عاشقة ينظر لتفاصيلها ناعمة ،كيف تبعد خصلاتها عن عيونها لانها تزعجها، تقلباتها فوق ذالك سرير الأسود الكبير: واخيرا رأيت جمالك المخفي اللعنة يا فتاة ما كل هذا كيف ساستطيع تحمل كيف اريني طريقة ادلينيعلة وصفة ،اخخ يا اسمك كم أتمني تجريدك من تيابك الآن ربما على تحدث مع امي لأني اذا لم اضعك امام الامر الواقع لن تقبلي الارتباط برسيمة تريدين تعذيبي بشوارع اشعر بذالك ،اغلق عيناه بسرعه عندما شعر بها تستعد للاستيقاض يمثل نوم يدعي انه لم يراها لانها حتما ستقيم الحرب فوق رأسه، فتحت عيناها تنظر لسقف ثواني حتي استوعبت انه ليس سقفها ،استدارت لجهته بسرعه تجده غارق في نوم،لعنة نفسها تستر ما فضح منها :اشش اللعنة على انظروا نائمة كانني في حضن امي،ابتسم لتذمراتها يفتح عيناه،بنعاس:صباح الخير هل استيقضت؟
بلعت ريقها تومئ له:اووصباح نور همم ساجهز نفسي كي ارحل ،همهم لها بتفهم لتقوم مسرعتا نحو الحمام،بينما هو صعد لسرير يعانق المخدة يشتم عطرها و يبتسم كالمغفل:ههه اشش كم هي حلوة و بدون حجاب احلي لطيفة و كيوت هههه اريد اكلها ،ضل مدة يغازلها بصمت حتي خرجت مرتبتا نفسها بعناية رادفتا بجدية:حسنا جونغكوك انا سأرحل الان حتما صديقها سيكون قد غادر انا اسفه على كل شئ وشكرا لك كثيراا علي ليلة البارحة،
رمش عيونه يجلس على سرير مربعا رجليها يسحبها من يدها تقف مقابل له :لما تتعاملين معي برسميه الامر مزعج حبي انا حبيبك لا يوجد شكرا بيننا وأيضا لم افعل شئ يسعدني أن تنامي بجانبي أتمني أن صديق رفيقتك يأتي لمضاج**عتها يوميا ههه،
احمرت وجنتيها بخجل تضربه لصدره،وهو يتحاشي ضرابتها بمزح حتي سقطت فوقه، حاوط خصرها بقدميه يتبتها:ههه تبدين جميلة جدا اليوم هل يمكنني خطف قبلة صباحية؟ لا ترفضيني بليز سأضع شفتي عليهم فقط اقسم
نفت له تزم شفتيها وكم يستلطف تدللها بهذه طريقة الانتوية:لالا اريد توقف و دعني انت تخنقني،
ارخي من حضنه قليلا : والان صفاء ..همهمت له:همم ماذا .نظر لها بتخدر مقتربا من شفتيها:احبك بشدة كل يوم يزداد حبي وتعلقي بك لدرجة لا اريد تركك ابدا ،توترت ترتعش و الحرارة بدأت تعتالها حتي قاطعهم طرق الباب من أرم متحدثا بصوت مرتفع :جونغكوك هل استيقضت؟ياا جهز نفسك بسرعه نحن سنسبقك لشركة لدينا تصوير في نيوزلاندا هياا، عقد حاجبيه :اوو هيونغغغ حسنا سالحقكم بسرعه نيرزلاندا من أين خرجت هذه الان لا تعلم لما شعرت بالحزن لأنه سيسافر:مابك الا يصلك جدولك يوميا
قلبها بسرعه معتليها:اشش وهل معك يبقي لي عقل انك تشتتينني بالكاد أتذكر انه علي دخول للحمام ،ضحكت بأعلى صوتها تبعده عنها لكنه فقط يتشبت بها اكثر :ههه ياا ابتعد عني دعني ارحل هيا بسرعه ستتاخر على عملك ،نفي لها يقبل وجنتيها:نن لا اريد انا مرتاح معك هنا ابقي معي قليلا بعد،اااه ماذا عن قبلتي الن تعطيها لي، هيا لا تكوني متحجرة ،نفت له تغطيه شفتيها:نن لا اريد توقف ساقتلك اقترب منها بخبث يقبل يديها: ههه هيا ابعديها انظري سافعلها هكذا فحسب تخدرت من حركاته واصبحت عيونها راغبتا به وكم يعشق هذه نظرة منها ابعدت يدها ببطئ حتي التصقت شفتيه بخاصتها لكنه مهما حاول سيطرة يجد نفسه يتعمق ،دمج شفتيها يمتصها بحنان يتلذذ يفصلها من اليمين و يعديها من شمال يطبع قبل ثم يعيد امتصاصه يداعبها بلسانه ينتظر مبادلتها ينظر لها عن قرب:هياا بادليني الاترغبين بي كما افعل الست مشتاقة لي ساسافر وحتما ستشتاقين لي كثيرا لهذا استغليني وانا بجانبك تغرغرت عيونها بدموع كأنه سيرحل لسنين لكنها تعودت على وجوده واهتمامه و سؤاله عليها دفئه تواجده بكل مكان به الي كم ستضل هناك اجابها وهو لا يزال يقبلها لا أعلم حبي ربما شهر او نصفه هل انتي حزينه لسفري لا ترديني أن أذهب، نفت له تداعب ملامحه:نن ليس هذا فقط لا تتأخر هل ستلتهي عني ابتسم بفرحه بحضنها بقوة ويعزها ههه وهل اتجرا ابدا ابدا ساحادثك كما العادة و سأعود سريعا قبل عيد ميلاك وعد

صدفة أحلها القدر🍁🍂Where stories live. Discover now