ما هذا الملل ياالهي.. اردفت وهي تفكر ماذا تفعل لينتهي هذا الملل.. جاءت لها فكره...
انديا: ساذهب الي جيسيكا.. انهت ببعض الحماس لكن لم يدم طويلا والسبب هو قطها.. لا يريد منها ان تذهب.. انديا: ابتعد قطي علي الذهاب اريد ان ارى صديقتي..
اردفت تنظر لقطها الذي يقف امام الباب بهدوء انديا: حسنا اذن فل تأتي معي عندما قالتها ابتعد القط عن الباب....المكان يعمه الهدوء.. لكن تقاطعه انديا وهي تطرق الباب
جيسيكا: من
انديا: انا انديا جيسيكا ذهبت مسرعه لفتح الباب
جيسيكا: مرحبا بك كيف حالك و هل هذا قطك و كيف حالك مع الغرفه
انديا: مهلا مهلا انتظري ما كل هذا اولا انا بخير وانتي و نعم هذا قطي و ما خطب تلك الغرفه لماذا هي الوحيده المخيفه هنا
جيسيكا: سأحكي لكي كل شئ
«قصه الغرفه» هذه الغرفه كانت لملك طالب يدعى كيم تايهيونغ كان يحب هذه الغرفه كثيرا لا اعلم لما لكن ربما هناك شئ مهم بها و يكون غريب احيانا و في يوم خرج من الغرفه وذهب الي السطح وقال هذه الكلمات...
~هناك فتاه.. هناك فتاه ستأتي دعيها تذهب الي غرفتي لا تتركيها ارجوكي انها انديا~
اومأت له لكن لم اكن اعلم انها انتي ومن ثمقفز من فوق السور لكن كان يقول انكي قريبه منه لكنكم تفرقتم عندما كنتم صغار هذا كل ما اعلمه و الناس يخافون منها لان عندما لم يعد اثر لتاي حدثت اشياء غريبه في الغرفه {جيسيكا صديقه تاي}
~نهايه قصه الغرفه~
انديا: هكذا اذن حسنا شكرا لكي
جيسيكا: هيا اذهبي لقد تأخر الوقت
ذهبت وهي شارده تفكر في قصه الغرفه.. لقد نست كليا امر القط الذي يمشي وراءها بكل هدوء لم ترى الحائط الذي امامها.. بينها وبين الحائط سنتمترات قليله وهي تنظر
للارض لا ترى اي شئ.. فاجأه جسد ضخم يقف امامها حتى لا تنجرح من الحائط تنظر لمن هذا الجسد لتظهر علي ملامحها الصدمه... هي رأته الاف المرات من قبل وهي صغيره والآن تذكرت في الوقت الغير مناسب
انديا: ت.. تاي.. هذا انت
تاي: انتبهي بعد ذلك صغيرتي
انديا: لكن.. ك.. كيف انا لا افهم لماذا رح
قاطع كلامها صوته.. يتكلم بنبره هادئه تماما
تاي: انا لم ارحل و لن ارحل هل تعلمين معني هذا الكلام
انديا: لا لا اعلم تاي: اترين ذلك القط
انديا: نعم ما به.. مهلا اين هو حتى
تاي: هو الذي يقف امامك
انهى كلامه مع بعض الابتسامه... ليتفاجأ بان الاخرى قامت باحتضانه كاد ان يطير من السعاده الفتاه التي احبها وهو صغير الي الآن تحتضنه و لاول مره
تاي °بنفسه°: لقد اشتقت لهذا العناق صغيرتي
انديا °مع بعض البكاء°: لقد...لقد اشتقت لك كثيرا •♡ •♡ •♡ •♡ •♡ •♡ •♡ •♡ يتبع.. ♕
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
