يحل الصباح و تستيقظ بطلتنا.. تنظر للساعه تتأكد انها لم تتأخر ولحسن حظها كانت 6:30 و الجامعه تبدأ 7:20
تذهب لارتداء الملابس... و تترك شعرها منسدل علي ظهرها... وبعض مستحضرات التجميل.... هي جميله بالفعل... تصل الي الجامعه وهي سعيده لان الذي حدث البارحه لم يحدث...
دقيقه.... دقيقتين... لترى بعض الشبان يأتون لها و الابتسامه الخبيثه لا تختفي.. شاب 1:مرحبا يا جميله.. شاب 2:مهلا هناك شئ علي رأسك اردف ممسك بيده كأس به مياه يريد ان تتبلل.. لكن الضوء قد انقطع...
«Inde Pov» عندما انقطع الضوء احسست بانفاس تضرب عنقي...انفاس ساخنه من اين اتت!.. اوه هل انا اطير... هي انت انزلني.. مهلا اين هو لا احد اذن من يحملني! لقد عاد الضوء واخيرااا لكن لما انا في غرفتي؟ «Inde And pov»
عاد الضوء وهي في غرفتها... و الشبان علي ملامحهم الصدمه لانا ذهبت الي الغرفه التي لا احد يخرج منها الا وهو بين الخوف و الامان... لا ننكر انهم خائفون منها كيف لها ان لا تخاف...
تخرج من الغرفه الي مكتب المدير.. انديا: اسفه ايها المدير لكن اظن اني تعبه اليوم المدير: حسنا لكن ستأتي غدا اومأت تاركه المدير لتدخل الغرفه..
تضع الطعام للقط.. لقد عادت تلك الانفاس مره اخرى الآن هي خائفه هي وحيده في الغرفه من اين جاءت تلك الانفاس...
ظنت انها تهلوس ذهبت للاستحمام... دقائق لتخرج بروب الاستحمام لترى ملابس لكن هي لم تخرج تلك الملابس اذن من؟ اعتقدت انها صديقتها لكنها تشك
انديا: ماذا يحدث معي؟ عندما اتيت الي هذه الغرفه تغير كل شئ ياالهي لا تخافي انديا انها مجرد غرفه!
•♡ •♡ •♡ •♡ •♡ •♡ •♡ •♡ يتبع.... البارت قصير للاسف لكن بسبب الدراسه بس ان شاء الله في الليل انزل Part 3 واحب اشكر كل شخص كتب لي تعليق 💗
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
