صدفة احلها القدر Ep:4

ابدأ من البداية
                                    

في لها باصرار يكرر الكلمة تحت ضحكاتها الخفيفة :
نن ابدا حبيبتي حبيبتي حبيبتي عليك الاعتياد عليها ثم لما قد اخجل هل تشعرين بي غريب عنك اخبريني صراحة؟لأنني اشعر بالعكس تماما اشعر براحة واتصرف بطبيعتي كانني اعتدنا الجلوس مع بعض هيا اسمك مضت مدة طويلة ونحن على اتصال وليس اي اتصال انتي تعلمي؟احتاجك بليز لا تتعاملي معي بخوف هكذاا..
شعرت بتوتر تضغط على قبضتها في الخفاء :
هه ياا ما بال نبرتك هذه حسنا حسنا اشش لكنه اليوم الأول جونغكوك..
ابتسم بإعجاب: ههه احببته جدااا،
رفعت حاجبيها بغير فهم:
ماهو؟ ماالذي احببته؟..
نهض يجلس بجانبها تحت فزعها ،حاوط ظهر كرسيها يبتسم بخبث وينظر لها عن قرب ورجولته وسامته وحدته توقعها كل ثانية اكثر:
يا يا مابك لما تقترب مني هكذا؟ ..
عض و جنتيه من داخل هامسا لها:
احببت طريقة نطقك لاسمي تخيلي ان ناديتيني حبيبي او حبي كيف ستكون اشش حتما ساكلك تعلمين؟ تجعلين من قلبي يخفق بقوة لما يا تري؟
ارتفعت درجة حرارتها واحمرت وجنتيها اعجابا بكلامه: توقف عن الكذب لما قد اج..
قبل أن تكمل أمسك بيدها واضعها على وجهة قلبه:
تحققي بنفسك ارايتي؟ تشعرين به أليس كذلك؟ انه يعشقك صفاء وهذا شعور جديد على تماما لكنني احببته رغم انه يجعلني خائف قليلا ..
سألته بنفس همسه وهي تشعر بسعادة القصوى واحساس جديد مميز يتكون داخلها:
لما تشعر بالخوف؟؟
اقترب منها أكثر و ملامحها جمالها وصوتها يشعلان رغبته:
خائف من عدم مبادلتك لي شعوري او انني لم اروق لك كما فعلتي صارحيني هل ارتحتي معي الان ام انك مجبورة هل ازعجك؟هل تريني تافه او ثقيل على القلب بنسبة لك؟
نفت له بيديه: لالا بالعكس احبب.. توقفت بخجل تنزل رأسها للأسفل
دفع لسانه داخل و جنتيه بخبث مقتريبا من اذنها :
لما كل هذا الخجل هل هي صعبة نطق لهذه درجه؟
صمت قليلا يغمض عينه يشتم رحيقها:
تعلمين يا فتاة عطرك رائع جداا احبك واعلم انك تفعلي أيضا لكنني سأنتظر اقتناعك بها لكن لمسك لا أظن انني سأنتظر..
بلعت ريقها بتوتر ترجع رأسها للوراء بخوف مما أدي لطلوع صدرها أمام وجهه:
جونغكوك توقف لقد وعدتني ،
ابتسم بغير تصديق ينظر له:
اشش اللعنة تعلمين كم أتمني الان خطفك لاحدي غرف الفنادق المظلمة وحضنك فقط حضنك لن اتهور لكنني سأفعل يوما ما اقسم و سيكون هذا اليوم قريبا جداا ..
تحمحت بخوف : توقف لن تفعل ابدااا لن أسمح لك ..
وقف بثقة يرتب نفسه و يبدوا انه ابدا ينتصب انزل نظره لها:
صدقيني ستفعلي غصبا عنك والان هيا دعينا نرحل قبل ما اخطفك هههه انظر لها كم خائفة لا تقلقي ليس الان سافعلها عندما يسمح لي بهذه استرخي..
وقفت هي تالية ترمقها بنظرات تساؤل ترتب نفسها:
اشش هذا اخر يوم سنلتقي فيه تأكد من ذالك ..
زمت شفتيها بلطافة وخطت خطواتها امامه تنفض جسدها صغير بطريقة طفولية غاضبة..
بينما هو قهقه عليها ولحقها من أجل دفع الفاتورة، حاوط محفضتها من الوراء يتمشي معها:
ههه وهل ستستطيعين على بعدي بعد أن رايتيني؟الن تشتاقين لي؟
احبت اقترابة منها بهذه طريقة دون أن يلمسها لكنه يشعرها بوجوده و احتواءه لها :
لن افعل ابدااا صدقني ستكون اخر همي..
اومأ لها يسايرها بعد أن دفع الفاتورة وهمو بالخروج:
تشههه ستشتاقين غصبا عنك و ستبحثين عنب و ستطلبين رؤيتي أعدك..
استدارت له ترمقةبنظرات شك:
همم فهمت هل تريد لعب معي؟ تشهه لا يهمني يمكنك فعل ما تريد
قهقه بخفة يتمني حضنها لحلاوتها:
ههههه لن افعل شئ ياا ماذا تظنيني؟ انا فقط متأكد من حبك لي ومن يحب يشتاق ايتها الغبية والأن اركبي هياا يبدوا ان شتاء ستمطر ..
نفت له: لالا دعنا نتمشي بليز انظر الجو جميل جداا
اقترب منها يستغل الوضع :
ساوافق بشرط ناديني حبيبي هياا..
نفت له: لا لن افعل يااا لا تكون استغلالي و دعنا نذهب هياا
اخذت تجره من ذراعه وهو متشبت في مكانه:
لالا نفذي شرط أولا هيا انا بالفعل حبيبك لا تكوني قاسية
تنهدت بقلة حيلة ترتب كلماتها بتردد لكن صوتها يخدره مهما بدي للعالم عاديا يشعر به مثيرا و كأنها تطلب منه شئ سئ:
حبيبي هل يمكننا أن نتمشي قليلا بليز..
ابتسم بفرحه عريضه:
ههه ايقو ايقو كم انتي حلوة طبعا حبيبتي يمكننا أن نتمشي .
قهقهت بغير تصديق:
ههههه طفل لا أصدق تصرفاتك هذه ..
اومأ لها يجرها:
ههه هم معك فقط لأنني مرتاح وسعيد بك فهمتي هيا هيا تمشي ايتها الجميلة ...
لبت أمره بهدوء يلتصقون بجانب بعضهم و يديهم ترغب في تشابك لكنه متردد..
دقائق قليلة حتي شعرت بملمسه يمسك يدها يشابك اصابعهم مع بعض دون أن ينظر لها ..
توقف سيرهم وعم الهدوء بينهم بتوتر دقات قلبهم و شعورهم يرفعهم لسماء كان ينتظر منها الابتعاد و صد ككل مره لكنها كانت هادئة لكن دون أن تبادلة ابتسم فرحه مكملا سيرهم رادفا بهمس:
صفاء ماذا ان خطبتك هل يمكننا تصرف بحرية قليلا؟ ..اندهش مسمعها:
لا زلنا صغار جونغكوك على هذه الأشياء وأيضا ليس عليك تفكير بهذا الموضوع بضبط فقط لانك تريد لمسي..
نفي لها: لالا ليس بضبط لمسك لأنني بالفعل قررت فقط أحتاج الوقت المناسب لكن صعب علي أيضا تحكم في نفسي معك اريدك ماذا افغل؟ احتاجك بشدة؟ لا تفكري في الأشياء الكبيرة فقط اريد حضنك تقبيلك وهكذا تلامسات العشاق وحنانك حتي يقوي حبنا لست افكر في شئ الكبير ابدااا
توقفت تبعد يديها تضعها بجيبها تتحاشي نظر له:
ان كنت لن تستطيع معي صبرا يمكننا توقف هنا لأنني لست من ذالك نوع اقصد لا يسمح لي بهذه الأشياء ابدا ولا أريدها اصلا بهذه طريقة..
تقابل معها يجيبها : انا اسف انسي الموضوع الآن انا فقط تحمست كثيراا طبعا يمكنني صبر معك و ربما أكثر لكن اشتياقي لك وحبي لك من يدفعني لقول هذه الأشياء همم  اسف حبيبتي هل غضبتي؟؟ لا تفكري بي بطريقة سيئة اقسم لك انني لا أفكر بك بخبث صدقيني لا أحاول لعب معك او تلك الأشياء انا فقط أحببتك، وتحمست زيادة عن لزوم اعتقد لننسي الموضوع ..
اقتنعت بكلامه وبصدق نطقه لتبتسم بوجهه:
هه حسنا لابأس معك حق لننسي الموضوع المهم انا اسكن بالقرب من هنا تستطيع ذهاب الان..
نفي لها: لالا دعيني اوصلك للباب مثل كالعشاق هياا لا تبخلي على بهذه أيضا..
قهقهت بقلة حيلة تسايره خطوة وراء خطوة حتي وصلوا لباب منزلها ،اخرجت مفاتيحها تنظر له بشكر وإعجاب:
هم شكرا لك لقد قضيت وقتا ممتعا وأيضا تشرفت برؤيتك..
اومأ لها بابتسامة: ههه وانا ايضا تشرفت برؤيتك و الأكثر انني تعرفت عليك انا اسف ان اغضبتك بكلامي لا تفكري بشئ اتفقنا دعينا كما كنا لا تتغيرين معي و الا ساقتلك ..
ضحكت بأعلى قوتها تأكد له انها مرتاحة معه و تناسب الموضوع ولم تأخذ فكرة خاطئة ابدا فهي أيضا ترغب في شعور براحة معه،اقتربت منه قليلا تنظر له بخبث بصوت هامس اردفت : هه هل تهددني الان؟ هل يجب على اتخاد الاحتياطات همم؟حبيبي،
توتر بدنه و تطايرت فرشات بماعدته، ينظر لها بتخدر: لما انت حلوة هكذا توقفي عن استفزازي ساكلك ايتها شيطانة اقسم تبدين جميلة جدا..
احمرت وجنتيها خجلا: ههه توقف عن تغزل بي كل ما سمحت لك الفرصة هذا مخجل وهيا هيا ارحل ان راك مالك البيت سيبدأ بسبى هياا ..
نفي لها رافضا رحيل يقترب منها:
نن لا اريد الن تعزميني على كوب قهوة همم بليز فقط ربع ساعة و سأرحل لم أشبع منك بعد..
قهقهت على شقاوته تدفعه:
لا ابدااااا هياااا ارحل بسرعةة قد يراك أحد ..
كان يسايرها و ينظر لها:
اذا دعينا نحصل على قبلة فقط ..
ضربته لصدره :
أخرس و ارحل هياا ستفضحنا..
ابتسم بفرحه يومئ لها:
ههه حسنا احبك تذكري ذالك اااه غدا جدوليفارغ هل نذهب في رحلة؟ أم انك مشغولة ؟ انتي لا تشتغلين يوم الأحد..
اومأت له بجدية :
لا ليس لدي شئ لكن لن اذهب معك لأي مكان هل جننت طبعا لا ..
أخذ يتراجها بلطافة:
بليز بليز حبيبتي سنستمتع سنذهب في صباح و نعود في مساء ساحافض عليك أعدك هيا وافقي بليز بليز ..
صفاء : حسنا حسنا ستفكر و اجيبك اتفقنا هيا ارحل رجاءا ..
ابتسم بفرحه يسرع خطواته قليلا للإمام يرسل لها قبلات بيده: ههه سأنتظرك احبك تصبحين على خير باي ..
ودعته بفرحه ضل يراقبها حتي أشعلت ضوء غرفتها ليهم برحيل وهو يلعب كطفل فرحا مسرورا مرتاحا، ساعاتان وهاهم كل واحد منهم يرتاح بغرفتة بعد الاستحمام وقفت صغيرتنا امام صورته المعلقة بالحائط تنشف شعرها و تبتسم : ههه لا أصدق أنكم نفس شخص تبدوان كالحلم ههه معقول جيون جونغكوك حبيبي واننا نتواعد اشش كم هو وسيم و حركاته رجولية و صوته كخخخ انه مثالي دخلت للمطبخ تحضر عشوبا مهدئة وهي تبتسم كالمغفلة حتي افزعها رنين هاتفها اسرعت له كالمجنونة تلهث اخذته بين يديها تتنفس بسرعه لتجيبه ببرود:
ههه مابك هل اشتقت لي؟..
أغمض المستمع عيناه براحة يتسطح على سريره بملابس بيتية خفيفيه:
همم بشدة هل يمكنني المجئ لرؤيتك ارجوكي فقط نصف ساعة..
قهقهت بخفة وعادت للمطبخ تجلس على كرسي:
ههه هل جن جنونك لقد كنا مع بعض قبل قليل كفاك بهلونة..
شخربسخرية: تشهه هل تدعين حبي لكي بهلونة الان لا تفهمين في رومنسية و العشق عليك بدراسة، ماذا تفعلين الان ؟
ابتسمت بفرحه تنظر لنافذة:
هم حسنا سادرس من اجلك لا شئ فقط احتسي كأس عشوب مهدئة ..
غطي نفسة لشعوره بالبرد يفتح عيناه يتخيلها بجانبة: حقا تعلمين شئ لا يزال عطرك على معطفي وبيدي لدرجه اشعر بتوتر بدني كأنك معي ماذا يدعي هذا كلة صفاء هل يعقل انه الحب بهذه الحلاوة؟
التبك الكلام بثغرها وهي جاهلة اكثر منه لنعومة هذا شعور الذي يخالجها نحوه:
لا أعلم ربما قد يزول مع الوقت انه فقط بسبب كونه لقاء الاول ..
استقام مسرعا يرتدي ثيابة :
اذا سآتي لك حالا انزلي عندي لنتاكد بلقاء ثاني اتفقنا نصف ساعة سأكون عندك ..
وقفت بصدمه: يااا ها جن جنونك الوقت متاخر لا استطيع لا تفعل لا تأتي..
تجاهل كلامها و أدار محرك سيارته واضعا سماعته مسرعا نحوها بلهفة: لا يمكنني مشتاق لك و اريد تأكد من شعوري هذا لهذا فقط انزلي ليس الان لكن عندما أصل سأخبرك لا تتناقشي معي بليز حبيبتي..
سيطرت عليها كلمة حبيبتي و العشق الموجود بصوته لتوافق بتردد: همم حسنا اشش يا مجنون ستأتي باجلنا..
قهق عليها بينما هي ترتدي سترتها فوق بيجامتها تلوي حجابها الخفيف على شعرها ..
اخذت مفاتيحها ونظرت للمرأه ترتب شكلها قليلا وهمت بنزول بخطوات صامتة..
تنتظر اتصالة دقائق قليلة هاهو يصف سيارته بالقرب من حيها ينزل يتسلل بمملابسه سوداء رجولية، ضغط على رقمها لتفتح الباب بسرعه تتركض له بخفة وهو مستلطف لطافتها و ملابسها الفضفاضة المنزلية : ههه ياا أيها المجنون ماذا الان لما اتيتت همم؟ ..تجاهل كل كلامها يحضنها بقوة لصدره يشتمها بهدوء يشعر بالكمال معها: اشتقت لك بشدة صفاء حجتك ليست صحيحه ابدا اظنني احبك بجنون فهذا لقاءنا ثاني ومع ذالك اشعر بنفس الاحساس اخبريني بأنك تحبينني بليز انا بحاجتها لا تتوتري همم؟..
رمشت عيونها تبتعد عنه قليلا: لا استطيع ان أكذب عليك ...توقف عن ماتفعلة ارجوك ارحل سيراك أحد وقد نقع بالمشاكل سيظنون بي سوء بليزززز..
نفي لها يتدلل عليها: ننلا اريد دعيني معك قليلا انا جائع ألن تعزمينني على شئ؟
رفعت حاجبيها بغير تصديق: يا لقد تعشينا مع بعض قبل قليل لاتختلق الحجج..
اقترب منها يزم شفتيه : ومع ذالك اشعر بجوع ما رايك ان تطبخي لي قليل من راميون الحار همم سأكون مننون لك..
تنهدت بقلة حيلة: لا استطيع شريكتي في سكن ستأتي الان وأن راتك ستقيم الحرب فوق راسي ..
قلب عيناه بغضب مصطنع: همم حينا سأرحل لابأس..
صفاء: اشش حسنا حسنا توقف توقف تعال لكن ستاكل وترحل لاتظن انك ستنام عندي لا تحلم ..
عاد لها يجري بفرحه يومئ لها بسرعه : حسنا أعدك فقط ساكل ههه ..
ابتسمت بقلة حيلة على لطافته : ههه اشش انك طفل هيا اتبعني لكن لا تصدر اي صوت والا ساقتلك .
اومأ لها يتبعها بصمت يخطوا خطواته بحذر حتي دخلوا مع بعض : ليس لدي نعل رجالي يمكنك ارتداء خاصتي ..
اومأ لها يشيل قبعته و كمامته يريح خصلاته الفحمية مع ارتداءه لصندلتها التي لم تغطي حتي اصابعه بأكملها ابعدت هي سترتها ترميها بعشوائية وهمت بدخول للمطبخ تجهز له ما يريده كي يرحل بسرعه ،أخذ يتفحص شقتها بتمعن: لديك منزل جميل ،همهمت له بابتسامة: ههه همم حتما لن يكون اجمل من خاصتك لابد انك تمتلك قصر هذا يبدوا لك كقبو..
قهقه بخفة ينظر لصوره: ههه الم تقولي انك لستي من معجبين فرقتي اذا لما صورنا تملأ المكان همم؟ ايتها الكاذبة؟..
قلبت عيناها بملل: تشهه ليسوا ملكي انهم يعودون لصديقتي لقد ازلتهم اكثر من مرة لكن مع من؟ ..
اومأ لها بتفهم ليقترب منها ينظر لنحت خصرها وهي تعطيه بظهرها يتمني ان يحاوطه ان يعتصرها بين يديه لكن متردد و خائف ،اقترب بصمت يهمس باذنها:هل يمكنني محاوطت خصرك قليلا همم تعلمين انك تثيرنني بشدة؟؟..
ارتعش بدنها لتستديرله قصد ان تبعدها عنها خوفا فوجود رجل داخل منزلها يشعرها بأنها تقوم بشئ خاطئ لكن شردت في عيونه التي يبدوا عليها نشوة واقترابه يلبكها عطره و سامته الحالكة ارتبط لسانها لتبلع ريقها بقسوة : متوترة؟ تبدين جميلة لديك شفتين حلوتين هل يمكنني تذوقهم همم قبلة واحده فقط صفاء اريدك بشدة..
نفت له و دموعها بدأت تتكون في مقلتيها آثاره احمرارها ليضع يديه على وجنتيها بحنان:
ستكونيني ملكي أعدك لا تخافي لن اجبرك عن شئ، أردف كلامه وابتعد للوراء يلهي نفسه بابتسامة: ههه مابك؟ مصدومه انظري اكلك سيحترق ..
رمشت بسرعه مستديرتا تحرك راميان بينهما هو تنهد بقلة حيلة يتمتم في نفسه: اللعنة اشعر برغبة شديدة نحوها أريدها بشدة اشش كم أتمني أن أنام معها الان وسماع تأوهاتها، أخرس أيها الغبي ستقتلك و ستخسرها احترمها قليلا فهي متشبتة بمبادئها تحكم في نفسك رجاءاا لا اريد خسارتها،
تحمحم بتوتر عند رؤيتها تقترب منه بيدها الصحون : هيا تعال اجلس ..
اومأ لها يجلس مقابل لها ينظر لها كأنها ستختفي :
ما بك صامت هكذا؟ ..
نفي لها يتلذذ بما صنعته:
لا شئ حبي فقط اشعر بالخجل قليلا ههه اكلك لذيذ ياحظي بك..
ابتسمت بخجل:
هههه مجنون انه فقط راميان لقد اضفت الماء ساخن فحسب ،قبل أن يجيبها انفزعت تمسكه من يده تجره نحو غرفتها عند سماعها صوت انفتاح الباب مع صوت صديقتها سكران:
اشش اللعنة انهض بسرعه هيااا ستراك حتما ستفضحنا يلعن ابو حظي ،
تفاجأ المسكين يسايرها :
ياا تمهلي تمهلي اشش اللعنة ماذا؟ لن أدخل فلتراني ليست مشكلة عندي ،،
نظرت له بتقزز ترص على اسنانها تدخله بالقوة داخل خزانتها صغيرة:
ياااا أدخل و أخرس بسرعة..
قاطعتها صراخ صديقتها :
صفااااااء هل انتي بالبيتت يااا ايتها المملة،
زاد خوفها وهو يبتسم على توترها و إحمرار وجنتيها كيف تدفعة بيديها صغيرتين تخبئه:
ههه اهدئي لن تراني تبدوا سكرانةستنام بسرعة و..
قاطعته تضع يدها على فمه تخرسه:
اشش انها قادمة إياك و إصدار صوت ساقتلك وقتها ستنتهي علاقتنا هنا اقسم لهذا أخرس..
اومأ لها بتفهم يقبل باطن يديها حتي تراجعت للوراء تنظر له بغرابة ،وأغلقت عليه الباب بقوة مستديرتا لتلك التي تسحب جسدها غصبا عنها:
ههه اتيتي؟ اشش هل انتي سكرانة من جديد يااا مابك كم مرة حذرتك من شرب بهذه طريقة ستؤدين نفسك ايتها الغبية..
قهقهت المستمعة و يبدوا عليها الحزن تخفي حزنها بالكحول:
ههه لا تقلقي على سأكون بخير لكن ان صحيت ساتادي لهذا شرب أفضل وسيلة حبيبتي ألم تملي من جلسة البيت بعد يااا عليك الخروج معي في بعض الأحيان ان بقيتي مختبئة هنا لن ترتبطي بحياتك ..
تنهدت بحزن تقترب منها تساعدها علي الجلوس تمسح على شعرها بقلق:
مابك سولار لما صوتك حزين؟ نظرت لها تنفي:
لالا لست حزينه ابداا انا فقط اشعر بالوحده لانكلا تعطيني اي وقت انتي صديقة سيئة ههه لكن اعذرك لابأس، عانقتها بقوة تهدئها:
انا اسفة حبيبتي أعدك أن اخصصلك وقت خاص ما رأيك نخرج به و نتسوق و نقوم بكل شئ تحبينه،
قهقهت بفرحه و عيونها تلمع بدموع:
هههه حقااا سيكون هذا رائع جداااا ،اااه لما لم تجيبي jb على الهاتف اليوم لقد فجر لي راسي طوال سهرة باتصلي بها لما تتجاهلني طوال اليوم هل يعقل انه لديها حبيب هل تخونوني، اشش ياا لما لا توثقوا علاقتكم انه حقاا وسيم كخخخ لو تعلمين كم من فتاة تلتصق به ام انك تنتظرين جيون جونغكوك لن يأتي صدقيني ،..
شعرت المستمعة بالاحراج تغلق فمها:
ياا أخرسي متي انا انتظرت هذا الذي لا اعرفه اصلا..
كان جونغكوك يشعر بالغيرة شديدة من كلام سولار عن توثيق علاقتهم هل هذا يعني انهم مقربين لدرجه يرونهم ناس حبيبين، وفي نفس الوقت ابتسم لسماع كلامها الاخير:
ههههه ياا امزح مابك توتري كأنه بغرفتك يتنصت على كلامنا و شعرتي بالاحراج اشش لا أصدق انك لست مهتمة ببتس تقول لا تعرفه دعيني ارية لك انتظري ..تنهدت بقلة صبر توقفها :
يا يا لا اريد لا يهمني لقد تركته لك يمكنك أن تحبيه لوحدك ما دخل امي بالموضوع ..
استندت على الباب ردافتا بسكر:
تشهههه اخخ كم أتمني أن التقي به اقسم انني سأكله تظنين سيكون مثيرا حتي في سرير؟ أم أنه خجول؟..
احمرت وجنتيها تنظر لباب الخزانه:
أخرسي ما هذا تفكير المنحط هيا هيا دعيني اخدك لغرفتك، أحتاج لنوم ..
نفت لها تتهرب منها تتسطح على سرير :
لا لا اريد دعيني معك قليلا مهلا لما ترتدين حجابك؟ هل تخجلين منى؟ ..
توترت المعنية بالأمر تبحث على حجة:
اوو لا، اريد صلاة لهذا ارتديته ..
اومأت لها بتفهم تنظر لسقف:
همم لم تجيبيني هل تظنين أن ذالك جونغكوك سيكون شرسا في سرير كخخ كم أتمني الحصول على ليلة معه تلمس وجهه أحد احلامي وشعور بشفتيه اشش يبدوا جذابا،و رجوليا،..
لعنة صفاء نفسها تحت أنفاسها وهي تشعر بالاحراج شديد بينما جونغكوك يعض شفتيه بفخر:
توقفي سولار عن هذا الكلام ما دخلي انا اخجلي قليلا الفتي لا يعرف حتي ان كنت على قيد الحياة وانتي تتخيلين أشياء عفنه انضجي قليلا..
قلبت عيناها بملل:
تشهه من يهتم يا لحظ الفتاة التي ستسرق قلبة حتما ستشلها شخصيته و وسامته..
شعرت بالفرحه فهي المعنية بالأمر حتما ومعها حق حركاته تشلها:
ههه ياإلاهي هل حقا تحبينه؟..
استقامت تتمايل، نظرت لها مطولا لتردف بصمت:
همم احبه لكن ليس هو بضبط لكنني أحب..
فتحت عيناها بصدمه:
ماذا لما لم تخبريني اجلسي اجلسي اعطيني تفاصيل هيااا..
نفت لها تجر حقيبتها للخارج:
ههههه لا يبادلني لا يبادلني صفاء لهذا لست بحاجة لأخبار أحد..
اوقفتها محكمتا على ذراعها:
من يكون ؟ لما قد لا يبادل فتاة جميلة مثلك؟
نظرت لها بحزن:
لانه يحب غيري ولا يري غيرها ابدا مع انها لا تهتم به ولا تضع له حساب لكنه ملتصق بها يحميها و يعشقها بالخفاء كما افعل معه..
كورت وجنتيها بحنان:
لا يستحقك وهل هناك شاب ستكونين انتي أمامه وهو يفكر بغيرك حتما غبي تافه لا يفهم لستي بحاجته سيأتي من يعشقك كما تتمنين ثقي بي،تخطيه،..
اومأت لها وهي تشعر بالحزن ،لتلمح طبق راميان و الكيمتشي علي طاولة :
اوو هل كنتي تتعشين؟الوقت متاخر كخخ لقد فسد،اوو مهلا لمن ذالك الحذاء ؟..
فتحت عيناها علي وسعها تجري له تخبئه:
انه لجيبيوم تركه عندي في صباح لأنه ذهب للعب كرة سلة ههه هياا اذهبي انتي بحاجه لنوم بسرعه ..
قلبت عيناها بملل ودخلت لغرفتها:
اوو حسنا تصبحين على خير ولا تنسي وعدك لي اتفقنا ،اجابتها وهي تتأكد انها اغلقت الباب لتركض لغرفتها: ارسوو وعد تصبحين على خير،..
فتحت باب الخزانة تنظر لذالك الذي لا يعلم أن كان علية الضحك ام الغضب ام تصرف بخبث :
انا اسفة يمكنك رحيل الان ،خرج يفرقع اضلعة المتشنجة بسبب ضيق المكان و ضخامة جسده لا تساعده، اقترب منها حتي حاصرها مع الحائط :
ماذا كانت تقصد بتوثيق علاقتكم؟هل تتواعدون بعشوائيه ام ماذا؟..
رمشت عيونها بتوتر : ماذاا !! لا ليس كذالك انه فقط دائما يمرج معي وهي تظن انه لربما يحبني لا تأخذ بكلامها انها سكرانه...
همهم لها ينقل نظره بين عيونها و شفتيها:
همم عليك بإبقاء مسافة بينك وبينه مسافة كبيرة جدااا لأنني اذا رأيتك بصدفة معه او سمعت صوته بجانبك ساقتلك ولست امازحك..
شعرت بالفرحه تكتم ابتسامتها:
ههه لما هل تغار؟؟..
شرد بها لثواني ليجيبها بحدة:
بلي اغار و ربما اموت غيرتا من اقتراب اي ادمي منك تعلمين انني احبك لهذا إعلمي بكلامي رجاءا كي لا ترين وجهي سئ اما بنسبة لأفكار صديقتك عن جماحتي في سرير ما رأيك ان اعطيكي فكرة؟..
شهقت بتوتر تبلع ريقها:
ماذا؟؟؟ يااا أخرس انها مجنونة تتحدث عبثا اشش هيا هيا ارحل ..
نفي لها ثابت في مكانه:
لا لن ارحل دعيني قليلا لكن هل فعلا لست فضولية عن جماحتي هه همم؟..
تنهدت تضربه لصدره:
لالا لا أخرس لا يهمني ابدا ،تافه تشهه ..
أمسك بيدها ينظر لها بخبث:
ههه حقاا متأكدة لكن صدقيني يوم الذي ستذوقينها لن تستطيعي تخلي عنها ستحبينها بشدة ..
شخرت بسخرية تبتعد عنه
صفاء: واثق من نفسك تشهه لا يهمني ولا اريد تذوق اي شئ اخر همي هذه الأشياء العفنة تافه ..
قهقه على كلامها ينظر للارجاء بتمعن:
غرفتك لطيفة هل يمكنني المبيت هنا؟؟..
فتحت عيناها بصدمه تدفعه للخارج:
ياا ارحل ستجنني ماالذي دهاني كان على رفضك من الاول اشش منك يارجل ..
وقبل أن تفتح باب غرفتها اوقفها صوت سولار التي يبدوا ان نوم هجر عيونها تجلس بالمطبخ تحضر شئ لتشربه: يا يا اسمعي يبدوا انها صديقتك بالخارج ان غادرت الان ستراني ليس لدي خيار ..
نظرت له بتقزز تنفض في مكانها بقلة حيلة بينما هو ابتسم بنصر يجلس علي سرير:
هيا لابأس انها مقدرة دعينا ننام الوقت متاخر حبيبتي هيا..
رصت على اسنانها تلعن نفسها:
اشش اللعنة على ماالذي افعله الان ..
اخرجت اغطية من الخزانة تجهز له مكان بعيد عنها لينام به بينما هو تسطح ينظر لها بلطافة :
ماذا تفعلين ؟ يمكننا نوم على سرير انظري انه كبير اقسم لن المسك ..
تجاهلته تبحث له عن شئ يرتديه:
أخرس هذه الأشياء لا تمزح بها والان ماذا سأعطيك لترتديه هل يمكنك نوم بثيابك؟؟
نفي لها يستفزها:
لا لا أحتاج ثياب فعادتي نوم عا**ريا..
رصت على قبضتها بقليل من الغضب:
عندما تكون ببيتك سيد جونغكوك، اخذت احدي تيشورت رجالية تعطيه اياه:
خد يمكنك نوم بسروالك..
اومأ لها ينزع قميصه صوفي حتي تفاجأت بصدره العا**ري عضلاته وعرض اكتافة و وشم يده و مغازلت شعره الفحمي لعنقه..
شردت فيه بإعجاب حتي غطت عيونها خجلا:
ياا الا تخجل انت كان عليك اخباري بالخروج ..
ابتسم بخبث مستقيما لها:
عليك تعود حبيبتي سترين الاسوء ..
قلبت عيناها بملل تضع بيده فرشات اسنان جديدة:
خد ان كنت تريد تنظيف أسنانك ذالك هو حمام ان كنت مرتاح هكذا نام رجاءا بصمت ..
نظر لها بتقزز يدخل للحمام:
غبية لا تعرف رومنسية ابدا لحد الان لم تتغزلي بي حتي لمرة واحدة او تجعليني اشعر بك حبيبتي حقا تسايرني لا اكثر ..
اومأت له تقف بجانبة تنظف اسنانها بقوة وسخط:
ههه يااا تمهلي ستقلعين أسنانك من مكانهم..
غسلت فمها: وما دخلك انت اشش لا أصدق انني اخضن شاب بغرفتي سأجن ان علم أهلي سيكون اخر يوم لي في هذه دنيا..
غسل هو تالي فمه و رتب نفسه ولحقها:
أرأيت لهذا اقول لك دعيني اخطبك من اهلك..
اغلقت الأنوار تتجاهل كلامه دخلت تحت لحاف تشد علية من كل الجوانب :
أخرس تظن انه ان خطبتني ساستطيع تصرف معك بحرية انت مخطئ لهذا نام ..
قرب سريره الأرض لجوارها قليلا لينام هو تالي استدارت تنظر له تلاقت عيونهم لوهلة بصمت يعشقان بعضهم بهدوء رغبته تكبر بها وهي خوفها يزداد بسبب رعشات بدنها ،بصوت هادئ اردفت:
تصبح ع خير ان شعرت بالبرد ..قبل أن تكمل اجابها بنفس نبرتها:
سأنضم لك ان شعرت بالبرد سآتي لك اتفقنا..
قهقهت بخفة: ههه ياإلاهي ان شعرت بالبرد أخبرني كي أعطيك غطاء اخر أيها المنح**رف..
اومأ لها بابتسامة: همم لا أصدق انك بهذا القرب ولا يمكنني فعل شئ سأجن تعلمين حبي لك على ماذا يحرضني الان؟ ..
نفت له تساله بهدوء:
لا أعلم عن ماذا ؟..
مركزت نظره على عيونها بصوت مخدر :
على القيام ونوم بجانبك غصبا عنك وتقبيلك وحضنك بقوة حتي ينقطع نفسك إلا يمكنني حتي رؤية شعرك ؟؟..
نفت له بنعاس : لا يمكنك جونغكوك لا يمكنك ليس حبي من يحرضك بل شيطان من يفعل لهذا أخرس..
قهقه بقلة حيلة: ههه مجنونة حسنا اعطيني فقط يدك دعينا نشابك اصابعنا همم..
استدارت لجهة المعاكسة تتجاهل طلبة:
تصبح على خير..
تنهد بتعب ينظر لسقف : متحجرة ضل مدة هكذا حتي غفت عيونهم ساعة ،ساعتان،ثلاثة حتي ساعة رابعةصباحا..
استيقضت جميلتنا رغبتا في شرب كأس ماء،ثواني حتي وعت على نفسها لتنظر لذالك الوسيم نائم بالقرب منها في مكانه لكن بشكل فوضاوي نزع تيشورته الغطاء في مكان وهو في مكان آخر شعره المبعثر والاهم صدره الع**اري وظهور فوق تحت بطنه بشكل مثير و الاسوء رجولته المنتصبة داخل سرواله الذي يبدوا انه يخنقه..
ابتسمت غصبا عنها يبدوا في غاية الإثارة و الوسامة و اكسيسوراته النقرية مع وشمه زاده رجولة:
هههه يبدوا كطفل ربما ليس مرتاحا، اقتربت منه بحذر تحاول تغطيته لأن الجو بارد ،خطوة وراء خطوة وبدون شعور منه حضنها لصدره يشد عليها:
حبيبتي نامي بجانبي الجو بارد ،كان يتحدث بنعاس غير واعي ،خفق قلبها بشدة تحاول الابتعاد عنه لكن لا يتزعزع:
ياا جونغكوك اتركني ،افاقه صوتها ليفتح عيناه بتثاقل ينظر لها: ماذا تفعلين هنا؟ ها اشتقت لي ؟
نفت له تحاول الهرب من حضنه:
لا ليس ذالك ابدا انا فقط كنت اريد تغطيتك لأن الجو بارد..
همهم لها ينظر لها عن قرب و بتخدر :
حقا أشك بذالك هل كنتي تستغلين نومي؟ لتفعلي شى ؟..ضربته لصدره تبعده لكنه يابي تركها:
اشش ياا ماالذي سافعله مثلا؟؟ تركني ..
اقترب من شفتيها بوضعيه تقبيل:
لا أعلم ربما تسرقين قبلة او..تعلمين صفاء انا اسف لكنني بهذه اللحظه بضبط أظن انني ساقبلك لا استطيع صبر سأضع شفتي عليك فحسب اقسم لن اتمادي والا سأضطر لربطك و اغتصابك لأنني حقا منتصب قد افقدك عذريتك ليلة لهذا ارحميني..
فتحت عيناها على وسعهما تضربه لرجولته حتي تأوه بألم: اشش لا أصدق علينا توقف هنا انا وانت لن نصلح لبعضنا ابدااا ابداا ابداا اشش لا أصدق..
تجاهل كل كلامها يمثل نوم كانها فقط كانت تحلم ،
ابتسمت بسخرية تضربه بقدمها بظهرها:
ياا لا تمثل نوم حركاتك هذه ستنهينا هنا اتسمع ..
استدار يمثل شخير بقوة كأنه لي عالم تاني،ابتسمت غصبا عنها وخرجت للمطبخ تشرب الماء وقفت لوهلة:ماذا افعل انا حتما جن جنوني هذا المنحر**ف لن يوتقف عن حركاته هذه سيدفعني لفعل معصية انت بالفعل أقوم بها لأنني تركته ينام عندي اشش ربما سأذهب لنوم مع سولار فحسب،وبالفعل ذهبت دخلت عليها وهي في سابع نومه، لتحضنها وتنام بجانبها كي لا ينجرفوا لشئ يجعلها تندم، ضل هو ينتظرها لكن يبدوا انها لن تعود لهذا صعد لسريرها يشتم رحيقها: ههه يبدوا انها هربت لابأس اشش تجعلني انتصب تلك لعينة وضع يده على قض...:ياا اهدئ أيها الجامح ستجعلني اخطى معها واخسرها ووقتها ساقطعك من مكانك لهذا حذاري ممم عطرها خلاب: تصبحين على خير حبيبتي،وهكذا ذهب في سبات

صدفة أحلها القدر🍁🍂حيث تعيش القصص. اكتشف الآن