"انه وسيم جدا كيف لم أحبه من قبل اااه قلبي سينفجر "

في تلك الاثناء خرج تاي

"لقد رأيتك.."

إستقامت بسرعة من الارض

"ما الذي رأيته لقد سقطت وحسب "

"تعالي ألى لن تهربي مجددا"

حملها على كتفه وهي تصرخ بهدوء لكي لا يسمعها والديها

"ياا أنزلني أين ستأخذني لا تجعلني أصرخ بقوة"

"ششش أصمتي سأخذك إلى السطح"

"و ماذا إن رأانا والدي مالذي ستقوله"

"سأقول أننا في علاقة سطحية"

أنزلت رأسها لتاقبله وإنفجرت من الضحك

"أنزلني لن أهرب فلتذهب إلى منزلك وغدا سنخرج طوال اليوم.. لا تنسى أنك في منزلي الان وأنا لست وحدي"

"اااه لماذا لا أريد الذهاب لقد إشقت لك كثيرا"

"ماذا هل تحاول أن تكون رومانسيا "

"نعم هل هناك مانع"

اقترب منها ليطبع قبلة على خدها

"سأذهب الان ..لكني سأشتاق إليك ماذا أفعل"

"إتصل بي عندما تصل"


"لكن هذا لا يكفيني احتاج للطاقة لكي أتحرك "

"من أين أحصل لك على هذه الطاقة"

"أنت تعلمين... "

أنهى كلامه بغمزة فهمت يونا مقصده ابتسمت بخفة وقبلته

" الا إذهب لقد أعطيتك طاقتك"

"اوووه حسنا لكنها طاقة صغيرة لا تكفيني"

ضربته يونا بخفة وهي تضحك

"إذهب أيها المنحرف هذا يكفيك لليوم"

"لئيمةلكنني أحبك "

"أنا أيضا أحبك"

"اااه لا أريد المغادرة"

بقيا على هذا الحال حتى خرج تايهيونغ وغادر إلى منزله

بالرغم من كل شيءHikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin