ألمُعتَقَلٌ.

1.7K 89 73
                                    

هاي..

كيفكم؟،احس بحزن عملاء تعلقت فيها
كثير وهي قربت تخلص.. وبعدها ما بكتب
اي شي رغم اني محضر ثلاث روايات بعد
ذي الرواية، ما بكتب شي الا لبعد سنتين..
بشتاق لشي اسمه كتابة جد..

على العموم..

آنجُوي♡..

آنجُوي♡

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

_

|كَذلك المَيل العَائِد ألىٰ الخَلف، يُنبه بِنهَاية
غَير مَطرُوقة|
....

أسِير بِجَسد مُهلك نَاحية ألمُعتَقَلٌ ،عَيناي
ألتِي أحتَوت عَلىٰ لَمعة حِين سَمعاي لِآسمهُ
فِي كُل مرة قد أختَفت..

لِماذا فٌعلت ذَلكَ تَايِهيُونغ؟، مَاذا عن أحلَامنا
مَعاً؟، عن عَيش حَياة خَالية من الجُنون في
مَكان بعيد لا يُوجد بهِ إلا أنا وَأنتَ؟
ماذا عن ثِقتي بكَ؟

أنظر لِرئيس الفِيدرال يَنظر بِشرود ناحية
البَاب ألذي يُقفل عَلىٰ محبوبي بالداخل،
مرر لِي الكُفوف لينبس..

"أنتَ المَسؤول عن قَضيتهُ زِيرو، لكَ
كَامل الحق بِالتحقيق معهُ"

أوليس هذا قَاسيً؟، أن يَجعلون من عَاشق
يُحقق بِجرائم مَعشُوقهُ؟، أين الأنصَاف بِالحُب
بِحق قُلوبنا المِتيمة؟

أرتٌديت الكِفوف، قَطعت كُل السِماعات ألتي
أعطُوها ألي قَبل دخُولي، أيضاً أمرتُ بأن يُغلقوا
جَميع أجهزة التَنصت عن الغُرفة، كُل ما أخذتهُ
هُو ورقة صَغيرة وَ قلم لأحَبر بها جَرائم
حَبيبي.

اتَنفس بِعمق ، ادفَع البَاب لأدخل وَتغلق
تِلقائياً من خلفي، أراهُ يَجلس مُحني الرأس
بَينما قَميصهُ قد تَمزق بعض منهُ، يداهُ
ألمِكبلة لا بُد بأنها تُؤلمهُ فَوضعيتهُ غير
مِريحة..

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
عُمَلاءٌ||tkWhere stories live. Discover now