ألِيَين وَ أليَانغٌ.

2.1K 105 119
                                    

سلام!

هذا البارت مقرب من قلبي، وهم ما باقي
يمكن بس سبع او ثمن بارتات على النهاية
لذلك البارتات تبدأ تطول شوي..

آنجُوي♡..
_

|كَـ اليَين وَ أليَانغٌ، نَحنُ قُوة كَونِية وِجدنالأثبَات مَفهُوم جَديد|

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

|كَـ اليَين وَ أليَانغٌ، نَحنُ قُوة كَونِية وِجدنا
لأثبَات مَفهُوم جَديد|
....

أراقب الطَريق بِعينان بَاهتة، ألشكُوك
بَدأت بِالعَودة لهُ، لا أستَطيع أن أحبهُ
بِطَريقة عَادية، هُو فَقط يَجعلني مُشتت
لا أعلم مالذي سَأفعلهُ..

فِكرة أن قُبلتي الأولىٰ قَد سَلبها أويَابُون
تُثير جُنوني، لَكن أن يَكون كِيم تَايِهيُونغ
هُو سَالبها تَجعل قَلبي يَخفق بِسرعة
ليست بِطبيعية..

أنا لا أعلم من أحبَبتُ، كُل شَيءٍ عنهُ
مَجهُول للأن هُو حَتىٰ لَم يُخبرني بِماضيهُ،
لا أزال أعُود لِذات النُقطة وَفي كُل مرة
أحاول الابتعَاد عنهُ أجد ذَاتي أتُوق
لأحضانهُ.

أنا حَتىٰ لا أعلم كَيف وَصلت عَلاقتنا لهذهِ
المَرحلة، كُل ما أعرفهُ بأن كِيم تَايِهيُونغ قد
جَرني ألىٰ طَريق الرَذيلة رفقتهُ وَقد بُت
مُذنب بِفضلهُ.

أشعُر بَيداهُ. أمتَدت لتُطوق يَداي،أريد
هَذا، لَكن فَالتُبعد يَداكَ الأن تَايِهيُونغ..
أرجُوك أنا..

"تَايِهيُونغ.. ، أبِعد يَداكَ لا أود أن أكُون
مُذنب"

ألاحظ يَداهُ ألتي شَدت عَلىٰ يداي بِقوة
لأعتصر عَيناي بِألم، أسمع قَهقهاتهُ السَاخرة
لِيضع يداي عَلىٰ ألفَرامل لِيحركها ألىٰ الأمَام
وَ الخلف بِسرعة لِتنطلق الَسيارة بِسرعة
جُنونية!

"تَـ..ايهِيونغ!،واللعنة خَفف السُرعة
أتَبتغي أن نَموت؟!"

تَكلمت بِتأتأة لِأرىٰ يَداهُ تَشد بقوة أكبر
عَلىٰ المُقود ولم يَستمع لي، بَدأت بِأمساك
المِقعد ألذي أجلس بهِ تَحسباً لأي حَادث
أتً..

عُمَلاءٌ||tkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن