8 | FAKE | مُزَيَفْ

1.5K 81 132
                                    

الفصل الثامن / نشوة !
____

لم أستوعبْ ما قاله لِي ولازالت أنامل يدِه اليمنى في لباسِي الداخلِي تتحسسُ أنوثِتِي المبتلة ولا يمكننِي قول سوِى أننِي أشعر بالإثارة تتدفق في جسدِي مجددا ، لا يمكننِي تناسِي الأحاسيس الجديدة التِي جربتها بعد أن أخذت نشوتِي الأولى قبل ثوانٍ .

هل تعرفون ذلك الشعور عندما تُحِسُ بأنكَ تحلق في السماء ناسياً كل شيءٍ غارقاً في المتعة العظيمة،أفضل شعورٍ بلا منازع .

إسترجعت أنفاسِي المسلوبة بصعوبة وحاولت النهوض فحاولت إبعاد يده العابثة بأنوثتِي وتحركت على حجره أحاول الهرب فإذ بِي أحس برجولته تنقرنِي في الأسفل .

أحكم الإمساك على خصرِي بقوة كي لا أهرب وعاندته أكثر

" هل تمثلين عدم الإستماع !"

تحدث كاشفاً حيلتِي لأننِي تجاهلت قوله ب"خلصينِي"
لا يمكننِي تخيل نفسِي أفعل ذلك و لا أصدق حتى أن الأمور آلت إلى ما يحدث هنا .

كيف ترتكته يلمسنِي ، وكيف أجلسُ في حجره ،ولما يعجبنِي الأمر لهذا الحد !.

" أعلم أنك سمعتِي ما قلته"

لم أقوى الرد على حديثه الجريء وفي هذه اللحظة تأكدت أن كل الشبان فعلاً قليلو الحياء

" لا أعلم كيف يفعلون ذلك "

تلعثمت في حديثي مخرجة عذرِي الغبِي و الكاذب نتيجة توترِي ، أعرف كيف تخلص المرأه رجلها لطالما قرأت الأدب الإباحِي لأننِي فضولية حول هذه الأمور .

قهقه برجولية لسبب مجهول وأخرج يده من لباسِي الداخلي ثم أمرنِي
"جثِي على ركبتيكٍ "

نظرت له عدة ثوانٍ لكننِي جثوتُ بإنصياعٍ لشدة إحراجِي وتوترِي من الموقف فقابلت أفخاضه الضخمة المغرية كما إجتاحتنِي رغبة في لمسها .

فرق ساقيه ليقابلنِي بعضوه المتضخم تحت سرواله فأخفضت أنظارِي للأرض بخجلٍ شديدْ .

وقف من على الكرسِي وخلع سرواله فتاقبلت مع لباسه الداخلِي المتضخم بشدة
فأدرت وجهِي لهول ما رأيت

" يا اإلهِي جونغكوك "

ضحك بصوت عالِي وأردف

" لم نفعل شيئاً بعد حبيبتِي أنتِ خجولة جداً "

زادنِي كلامه خجلاً فأخفضت رأسِي أكثر

FAKEWhere stories live. Discover now