Chapter 37: Bundle of Joy

Start from the beginning
                                    

فتحت الباب وكان جالسا على السرير، وظهره يميل إلى اللوح الأمامي وركبتاه منحنيتان قليلا.

"خذني إلى كايل." قال وجلست بجانبه، ووضعت المخللات فوق الدرج وقبلن جبهته.

"لقد ذهبنا إلى هناك قبل بضع ساعات. لا يزال لديك أسبوعين." قلت وهو يتذمر مثل الطفل.

"لكن هذا مؤلم بالفعل مثل الجحيم." قال وضربني على كتفي.

إنه يؤلم قليلا فقط مقارنة بما كان يشعر به. "وظهري أيضا يقتلني!" قال وهو يئن.

أمسكت بيده ودلكت راحة يده وهذا ساعده على الهدوء نوعا ما. إنه يحب عندما أفعل ذلك في كل مرة لا يكون فيها في مزاج جيد.

ابتسمت له وأعطاني ابتسامة ضعيفة. "أنت ستفعل ذلك أيضا." قال وابتسمت.

"سأفعل." قلت وأخذت يده الأخرى التي سلمها لي عن طيب خاطر ودلكتها بالطريقة التي فعلتها مع يده الأخرى. "أسبوعان آخران." قلت وأومأ برأسه.

"أسبوعان آخران." كرر وابتسم لي. يبدو وسيما جدا عندما يبتسم. "لن أستطع انتظار جرونا."

"أنا أيضا." ضغظت على شفتينا وقبلته بلطف.

.

.

.2

.

.

كنت أشاهد زاك وهو يرتدي قميصه الأخضر والذي لا يتناسب بعد الآن مع نتوئه. يتوقف فوق كتلته وكان يحاول تمديده لأسفل. استيقظت وشعرت بالرعب عندما لم أرى زاك على جانبي من السرير فقط لرؤيته أمام الخزانة وكان يحاول وضع القميص.

"لا تحاول." قلت دون النهوض من السرير وهو ينظر إلي بعينيه الزرقاوين الفيروزية الساطعتين، كدت أن أنزل.

"لكن......" توقف مؤقتا وخلع القميص. وقفت واخترت له قميصا ليرتديه. سحبت قميصاً ابيض. ارتداه زاك وكان القميص ضخما، وتسقط الحافة بوصة واحدة فوق ركبتيه. جعلني حقا أشتري تلك القمصان الضخمة حتى لا يضطر إلى ارتداء ملابسه الداخلية أو ملابسه إذا خرج من غرفتنا.

كنا ننزل الدرج يدا بيد عندما ضغط على يدي بإحكام شديد مما جعلني أستدير للنظر إليه وكان وجهه يتألم.

"هل أنت بخير؟" سألته وحملته إلى أسفل الدرج.

"اللعنة." تمتم ويتشبث برقبتي بإحكام. "أعتقد أنني سألد!" صرخ. جفلت عندما حفر مخلبه على كتفي وفوجئت عندما كانت عيناه متوهجتين.

 (مترجمة) Zach's Light Where stories live. Discover now