المقنع والمدمر

37

البارت37
من قصة المقنع والمدمر
بقلمي انا .... latifa el

كانت متكية في بيتها حاسة بقلبها كيتقطع من جيها ماماها ومن جيها خرة ادم كتفكر فيه ومزال هدرتو كتتردد في دماغها تكات حدا خها لي مخشي فيها ناعس تنهدات بحزن وغمضات عنيها ونعسات

.......كان فوسط سما كالس حدة الشرجم تنهد وحط راسو على الكرسي مسند عقلو غير معاها وديك الهدرة لي قال ليها حس براسو ضلمها تنهد هي كانت متطرة انها تاخد ليه فلوسو ولكن من واحد الجيها كيقول لراسو كو غير جات عندو كون عاونها تنهد ورجع راسو لور منهد وغمض عنيه ونعس

........كانت واقفة فواحد لبلاصة كولها ضلام كتشوف فواحد الشرجم بعيد علييييها وعالي بزااااف  كتشوف فيه وعنيها ضارينها من داك ضو لي داخل منو غمضات عنيها وهي تفتحهم تاني على واحد الصوت قوي بزاف بقات كتشوف منين جاي داك الصوت كتحاول تتصنت ديالمن هاد الصوت وهي تسمعو كيغوت وكيقول ليها.......نتي عونتيها عونتيها عونتيها اعائشة هادشي لي دايرة ميقبلو الله ولا عبدو انا مستحيل نسمح ليك مستحييييل مستحيل
..عائشة.....اععع
ناضت كلسات حاسة بروحها غادي تخرج غمضات عنيها حاسة بقلبها كيرجف من كترت الخوف وداك الصوت مزال مراود مساميعها تنهدات وشعلات الضوء شافت فخوها لقاتو ناعس تنهدات وناضت شافت فالساعة لقاتها 4:00  ناضت دخلات لدوش توضات وخرجات لبسات جلابة وقدات فولار وسرحات سجادة وبقات كتصلي حتى سمعات لفجر كيودن صلاتو ودعات لمها تبرة والله اعونها ويسمح ليها من هادشي لي دارت تنهدات وناضت طوات السجادة وحيدات عليها دوك لحوايج ومشات تكات بلاصتها وبقات كتفكر شحال عاد نعسات