Chapter 25 : ‏You're That Possessive?

Start from the beginning
                                    

كانت اصفاد فضية وستجعلني حقا أرى راين مع هذا الزوج من الأصفاد.

"هل تعرف ما الغرض هذا؟" سألت وعبس راين لمدة ثانية لكنني استطعت رؤية الإثارة في عينيه.

"هذا مفيد لتقيدك وسنمارس الجنس الجامح." ابتسم بإغاظة ووضعت يدي فوق سرواله حيث كان قضيبه، مما جعله يلهث في مفاجأة. شعرت بانتصابه المتزايد على يدي أثناء تدليكه والاقتراب منه، وكانت أنفاسه ستهرب.

"خطأ." همست في أذنه. "هذا ليس لي." قبلت أذنه. "إنه لك." لعقت وقضمت شحمة أذنه واستطعت أن أشعر به يرتجف.

وضعت الاصفاد حول معصمه الأيسر وأغلقتها ورفعتها، ووضعت الجهة الثانية منها في المقبض فوق النافذة مباشرة وقيدت الآخر على معصمه الأيمن. لم يخفي راين الإثارة التي ظهرت في عينيه وكدت أرغب في البقاء مع راين هنا ومارس الحب، لكنني أردت الحصول على كارستنسر أولا قبل أن يعود إلى المنزل.

زحفت بيدي إلى قضيبه وضغطت عليه.

"آه، اللعنة!" كان يئن وهو يبدو مثيرا جدا وبدأت في خلع ملابسه على عجل وانزلقت يدي داخل ملابسه الداخلية.

"نعم حبيبي. لف يدك حول قضيبي." قال وسمعته يقول تلك الكلمات المثيرة والقذرة جعلتني اثار وأئن بينما سحبت سرواله الجينز لأسفل مع الملابس الداخلية، ولكن فقط لظهور انتصابه وحركت يدي ببطء لأعلى ولأسفل، وتمسيده.

رفع راين وركيه لمواجهة ضرباتي، وضرب يدي وأنن لكنني تركت خفقانه وضغطت شفتيّ على شفتيه لفترة وجيزة.

نظرت إلى راين ولم أرغب في تركه هناك ولكن أقسم أنني سأعود بعد أن اقوم بتسوية الأمور مع كارستنسر.

"ما الخطب؟" سأل وتنهدت.

كيف يجرؤ ذالك العاهر على لمس رفيقتي.

انسحبت خارجاً من السيارة وأغلقت الباب، ورأيت راين ينظر إلي بحيرة.

"زاك!" نادى من الداخل بينما سحب يديه من الأصفاد. "إلى أين أنت ذاهب بحق الجحيم؟" صرخ.

لم أقل أي شيء وعدت إلى داخل المبنى وسمعته يلعن باسمي. كانت خطواتي أطول من المعتاد وفي عجلة من أمرها. لم أستطع السماح لكارستنسر بالابتعاد. أحتاج إلى الإمساك به وأظهر له أنه لا ينبغي له أن يعبث مع رفيق شخص آخر.

تتبعت رائحته ورأيته داخل مرحاض الذكور. غلى دمي بمجرد التفكير في ما رأيته داخل ذهني ولم أفكر مرتين عندما اندفعت إليه، وأمسكت به من قميصه ودفعته الى المرحاض لاسمعه يتذمر.

شعرت أنا وذئبي بالغضب الشديد وهدرنا وانتقلنا فجأة إلى موقع آخر كان في وسط غابة تحيط بنا بأشجار ضخمة. وفوجئ كارستنسر بتغيير الموقع.

"ما هذا بحق الجحيم!" صرخ.

"أين نحن بحق الجحيم؟" دفعني ولكمته مباشرة على وجهه وكاد يتعثر لكنه استعاد توازنه تلقائيا.

"اللعنة عليك كارستنسر!" صرخت إليه.

بدا وجه كارستنسر وكأنه لم يفاجأ على الإطلاق لماذا لكمته. أعتقد أنه كان يعرف السبب بالفعل وفعل ذلك فقط لإغضابي!

"أنت تعرف ان راين خاصتي." قلت وعبس كارستنسر.

"لقد كانت مجرد قبلة! وأؤكد لك أنها ستكون الأولى والأخيرة!" قال وهذا جعلني غاضبا جدا.

"لم تكن مجرد قبلة لعينة!" قلت وكان كارستنسر ينظر حوله وكنت أعرف أنه كان يحاول معرفة ما إذا كانت الغابة مجرد وهم. "كانت كل شيء وانت أجبرته!"

"لن تفهم." قال.

"لا أهتم بأعذارك، أيها المستذئب النتن!" مسكته بقبضتي، وأمسكت بذراعه، وأدرت ظهري له وسحبته وذراعه، وأرجوحته إلى الأرض.

تذمر كارستنسر وكان على وشك التدحرج عندما صعدت فوق صدره مما جعله يفتح عينيه ونظر في وجهي.

"ما أنت بحق الجحيم؟" سأل بصوت خانق..

"كان يجب ان تفكر مرتين قبل العبث معي يا كارستنسر." حذرته وبدأ في وجهي. "لا تلمس ما هو لي مرة أخرى." أزلت قدمي من صدره عندما أمسك بكاحلي بسرعة كبيرة وسحبه مما جعلني أفقد توازني وهبطت على الأرض بجانبه.

هدرت عندما اصطدمت بظهري على الأرض وابتعدت عن كارستنسر ووقفت على الفور.

"اللعنة عليك ." زمجرت في وجهه كارستنسر وكنت على وشك مهاجمته مرة أخرى عندما رفع بيده في الهواء.

"هل ستهدئ؟" قال مما جعلني أجعد جبهتي. "انظر، أنا آسف، حسنا."

"لا بأس!" تقدمت إلى الأمام وتراجع بحذر إلى الوراء ووجهه الخائف امتعني نوعا ما.

أحتاج إلى العودة إلى راين قبل أن يبدأ في البحث عني ولا أمانع إذا تركت كارستنسر هنا.

"لا أريدك أن تلمس راين مرة أخرى." قلت. "أو حتى التحدث إليه." أضفت وهو عبس فقط.

"هل أنت هذا المتملك؟" قال ورفعت حاجبي.

"أنت لا تعرف كيف تشعر أن يكون لديك رفيق." قلت لأنني أعلم أنه يتصرف وكأنه لا يزال لا يملك واحدة.

نظر إلي كارستنسر وتغير  وجهه الى جادا. عبست. هل سيبدأ في سرد حياته الدرامية؟

"أنت لا تعرف قصتي يا ريلام." قال.

مشيت بخطوات طويلة نحوه وأمسكت به من قميصه ودفعته مما جعله يجلس والمرحاض خلفه وهو يلهث ولم يكن يتوقع تغيير الموقع.


لقد عدنا مرة أخرى إلى المرحاض داخل المدرسة . "يمكنني أن أقول نفس الشيء كارستنسر." قلت في النهاية قبل أن أستدير وأفتح الباب واخرج من المقصورة.

"واه!" هتفت عندما رأيت راين وكان ينظر لي نظرة غاضبة.

تبعت عيناي يده وهو يرفعها ببطء وكان يحمل الأصفاد غير مثبتة التي كنت قد ربطته داخل السيارة. ماذا سيفعل؟

أقيد يدي هناك وافعل بعض الأشياء الغريبة؟

ابتسمت لراين وسمعت كارستنسر يركل باب المقصورة أيضا ويخرج.

نظر راين إلي ثم إلى كارستنسر ووسعت عيني.

"ليس لدي شيء سخيف مع هذا اللعين الفاسد!" أشرت إلى كارستنسر الذي سخر بصوت عال.

"أنا لا أقول إن لديك شي معه." قال راين. "لكن لديك ديون ضخمة ستدفعها." قال بجدية وضحكت للتو ... يا للفكاهة.












يتبع.........

 (مترجمة) Zach's Light Where stories live. Discover now