"لماذا احببتيني "

십

"امييي"
كانت الام تعد الغداء لكنها سمعت صريخ ليسا فتركت كل شئ وركضت ناحيتها
"ابنتي..ما.. چاكلين"
ركضت الام وارتمت في حضن ابنتها
ابتسمت چاكلين ابتسامه واسعه
"اه اوني كم اشتقنا لكي حقا"
ابتعدت الام من احضان ابنتها ثم ارتمت ليسا في احضان اختها وهي سعيده
"اشتقت لكم ايضا"
"لماذا لم تقولي انكي ستاتي"
"اردت ان افاجئكم"
"انها افضل مفاجأة اوني اخيرا ستلعبين معي مجددا"
ابتعدت ليسا ثم اغلقت الباب وراء اختها
"ههه نعم يا حبيبتي سالعب معكي"
دخلت چاكلين وجلست علي الاريكه بتعب
ومعها والدتها واختها الصغيره
"بالمناسبه ابنتي كيف خرجتي من المسكن هلي سمحت لكي مديرتكي"
"نعم امي انها اعطتنا اجازه لمده اسبوعان ذهبت لجدتي وجلست معها لمده يومان فقط"
"هل هي بخير"
"نعم انها بخير يا امي"
"هذا جميل يبدو ان مديرتكي تحبيها"
"اا.. نعم بالطبع"
نظرت چاكلين في ارجاء المنزل حتي لا تبين لوالدتها انها لا تحب مدريتها
"حسنا امي انا ساذهب لغرفتي حتي استريح قليلا"
"حسنا ابنتي وانا ساكتمل اعداء الغذاء"
استقامت الام ثم چاكلين ورائها وكانت ستتوجه للدرج لكن اوقفها يد امسكتها
"هل ستذهبين بدوني"
كانت ليسا تنظر لها بابتسامه واسعه
"بالطبع لا هيا بنا"
.
.
بقت چاكلين عند والدتها لمده ١١يوم تبقي يوم فقط علي رجوعها للمسكن وهذا اليوم ستذهب عند يونغي
.
.
كان يونغي جالس يتامل في الشمس لكنه في نفس الوقت كان قلقا علي چاكلين بشده انها لم تاتي لمده ١٣يوم
"اين هي الآن هل عرفوا انها تعتني بي لا لا لا"
كان يونغي غارق في افكاره لكنه سمع صوت الباب ذهب عند الباب ومن تفكيره الزائد لم ينظر من عين الباب ففتح فورا
نظر امامه لكنه صدم وفرح
"چاكلين"
اخذ يونغي چاكلين من يداها ثم وضعها في حضنه
صدمت چاكلين ولكنها كانت سعيده كانت متوتره ان تبادله لكن بادلته
"كم قلقت عليكي"
فصل حضنهما ومسكها من وجنتاها
"هل انتي بخير"
نظرت له وكانت علامات القلق علي وجهه حتي كان واضح لها
"لا تقلق انني بخير حقا"
ادرك يونغي وضعهما الحالي فزال يداه من علي وجنتاها
"تفضلي"
دخلا كلا منهما وجلسوا
"لماذا تغيبتي كل هذا الوقت"
"انني زرت عائلتي انا اسفه"
"لا انني فقط قلقت عليكي"
نظر لها واخذ يتامل وجهها تحول نظره الي شفتاها فاقترب منها و چاكلين كانا تنظر له بصمت
اقترب منها واغلق عيناه ثم قبلها
صدمت چاكلين في البدايه كانت خائفه ان تبادله وهو كان يتعمق في قبلته ابتسم في وسط قبلته عندما بادلته استغل الامر وجعلها تنام وهو فوقها وضع يداه علي خصرها ويداه الاخري علي وجهها وهي وضعت يداها علي مؤخرة راسه
تحولت هذه القبله الي قبله عميقه جدا وحدث 🔞(متخفوش محصلش الي في بالكم 😉)
في الساعه 3:20
كان يونغي و چاكلين نائمان كانت چاكلين نائمه في احضان يونغي ويداه حول عنقها
"يونغي"
"همم"
"انا خائفه"
نظر لها بحنان
"لماذا"
"لا اعلم"
"لا تخافي انني معكي"
"چاكلين.. انني"
نظرت له بعمق
"انت ماذا.. تحبني؟؟"
نظر لها بتوتر فهو كان سيقول لها انه جاسوسا لكنه بالفعل يحبها
وبالفعل لم يقل لها انه جاسوسا بل قال
"نعم احبك"
"انا ايضا"
ثم قبلا بعض مجددا
.
.
"سيدي"
دخل العميل هيوك علي سيده وهو قلق
"هاا هل هناك اخبار جديده"
"نعم ان چاكلين طردت من المسكن"
"ماذاا"
وقف مديره الذي يدعي ب (جاكسون) بصدمه
"سنذهب للمسكن غدا ونعرف لماذا طردت "
انحني العميل له وذهب
.
.
في الصباح الباكر
كان كلا من چاكلين ويونغي نائمان باحضان بعضهما
استيقظ يونغي واول ما نظر له هي چاكلين ابتسم لها ثم اقترب وقبلها قبله لطيفه
استيقظت بازعاج
"امممم لا تقبلني"
قهقه يونغي بلطافه ثم عاد وقبلها مجددا
"امم قلت لك لا تقبلني اريد ان انام"
فتحت چاكلين عيناها وعبست
"صباح الخير صغيرتي"
نظرت له بابتسامه واشراق عندما رات ابتسامته
التي تجعلها تبدو وكانها في الجنه
"هيا لنفطر"
مسك يداها ثم جعلها تستلقي علي الاريكه
شهقت چاكلين عندنا رات الكثير من الاكل
"كيف جلبت كل هذا"
"انني تصرفت مع الامر"
نظرت له بصدمه
"هل خرجت"
نظر لها واوما بلطف
"ياااا هذا خطر عليك"
"لا تقلقي حبيبتي"
نظرت له ثم وجهت نظرها لكتفه
"حبيبي كيف حال كتفك"
"انه بافضل حال كل يوم كنت اضع الدهان عليه حتي تعالج"
"اووه حبيبي انا اسفه لانني تركتك"
"بيبي it's fine"
وجه يداه لوجنتها ثم بداو في تشريع الطعام
.