제칠

8 0 0
                                    

دق دق دق
خاف يونغي كثيرا وشاركته چاكلين
"يونغي انا خائفه"
"لا تخافي انا معكي"
اردفا هما الاثنين بهمس وهم باحضان بعضهم
"انا سافتح"
"لا يونغي"
نظر لها يونغي نظرة اطمئنان
ذهب يونغي ناحية الباب بصمت وبحرص
نظر من عين الباب ووجد فتاه ما
استغرب يونغي انها كانت فتاه بريئه وبسيطه
فتح لها الباب
"هل چاكلين هنا"
نظرت الفتاه له بخوف واضح مما لاحظ هو
"من انتي"
اردف لها يونغي باستغراب لكنه اعتقد انها صديقه چاكلين
"اوه نايون"
"چاكلين"
احتضنا بعضهما
"كيف جئتي الي هنا"
"لقد خفت عليكي للغايه"
"لكن كيف علمتي انني هنا"
"لقد رايت هذه الغرفه بجانب مسكننا فاعتقدت انكي هنا"
كل هذا الوقت كان ينظر يونغي لهما بصمت
"اوه هل. انت يونغي"
"ماذا ترين"
ضحكت چاكلين بخفه
"انه يمزح هيا نحن سنذهب"
اوما يونغي لها وابتسم لها
بعدما خرجت ذهب يونغي حتي يقرا بعض الاخبار وبينما هو يقرا لمح شي اسود كبير ذهب الي هذا الشي ولحسن حظه وجد حقيبته
فرح يونغي ثم مسك حقيبته والتقي بهاتفه واتصل علي اصدقائه
"يونغي يونغي هل انت بخير اين انت"
"يااا جيهوب ان صوتك مزعج حقا حسنا استمع لي انا في غرفة ما بجانب مسكن الفتيات تعال الي الآن"
"حسنا ساتي اليك لا تقلق"
كان سيغلق جيهوب لكن قاطعه شوقا
"يااا جيهوب احترس حسنا؟؟"
"حسنا"
اغلق يونغي وجيهوب مع بعضهما ثم جلب جيهوب حقيبته وخرج
.
.
.
دق دق دق
كان يونغي يقرا الاخبار لكن سمع صوت الباب واعتقد انه جيهوب
نظر من عين الباب وبالغعل وجد انه جيهوب
"صديقييي"
احتضن جيهوب يونغي وهو ايضا بادله
"اشتقت لك حقا"
"انا ايضا"
كانا يبتسمان لبعضهما
"اعتقدت ان شي ما حدث لك"
"لا انا بخير تفضل وساحكي لك كل شئ"
دخل جيهوب وتاكد يونغي ان لا احد يراقبهما
"ما هذا المكان يونغي وما هذا كتفك.."
"ساحكي لك هل تعلم الفتاه التي كانت شريكتي"
"نعم ماذا بها"
"هي التي انقذتني"
"اووه كيف"
"لقد اصبت في كتفي هي اخذتني لهذه الغرفه وعقمت جرحي وجلبت لي كل شئ احتاجه"
"اووه يونغي يبدو انها معجبه بك بحق"
"اعتقد هذا"
"وانت هل اعجبت بها"
نظر له جيهوب بحماس
"بصراحه.. سنقول نعم احسست انها حقا ستكون حبيبتي في يوم من الايام"
"اوه يونغي لاول مره اراك هكذا"
"وانا ايضا استغرب نفسي حقا.. ما الاخبار عندكم"
"كل شي بخير لكن الحرب التي حدثت بالخارج انها بسبب... انهم يبحثون عنا"
"اتركهم انهم سيندمون"
.
.
.
"چاكلين"
دخلت چاكلين المسكن مع نايون لكنها تصنمت عندما سمعت صوت مديرتها الصارم
نظرت لها چاكلين بخوف لكن ليس ملحوظ
"تعالي الي هنا"
ذهبت اليها وكانت في شدة خوفها
"نعم سيدتي"
"اين كنتي كل هذا الوقت هل لم تري الحرب التي حدثت بالخارج"
"اسفه لكنني اخذت الاذن من يوچين اوني لان جدتي متعبه وكان يجب ان اذهب اليها"
"في المرة الثانيه لا تخرجي بدون ان تاخذي اذني انا لا نريد مشاكل"
اردفت المديره بغضب جعلت چاكلين تخاف وطانت ستبكي هي رقيقه وممكن ان تبكي من اقل شئ
"اسفه سيدتي"
انحنت لها ثم ذهبت
"كنت خائفه حقا"
ارتمت چاكلين علي سريرها بتعب
وهي تردف هذه الكلمات
"بالتاكيد يجب ان تكوني خائفه هلي رايتي وجهها كان مخيف"
"نعم هيا هيا لننام"
"هياا"
نام كلا من نايون و چاكلين
.
.
.
"يونغي هيا نذهب لمسكننا"
"لا ساجلس هنا لان خطرا علي ان اكون هناك"
"حسنا لكن احترس"
"هل ستذهب الآن"
"ساتي اليك مره اخري"
"حسنا"
ودع جيهوب يونغي وذهب ثم عاود يونغي بفتح حقيبته واخذ يفعل بعض الامور في تسجيلات مديره
.
.
.
بس يا حبايبي انا خلصت
اسفه جدا لاني بنزل برتات قصيره لاني بجد بنزل بالعافيه عشان دراستي وعارفه ان كلامي في ااروايه م قد كدا بس انا بحاول اطلعلكم احسن حاجه
بحبكم اميراتي ☁🍭

"لماذا احببتيني "Where stories live. Discover now