في نيڨادا ... [ 22 ]

54 10 22
                                    

إستمتعوا ^^

إستمتعوا ^^

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

℘...

.......

ما هيَ المُغامرة التي نتَكلم عنها، التي ستتحول قريباً
لِفاجعة مُخيفة تَقلِب كُل شيء جيد لشيء أسوء
مِن الرُعب!!.

صَوت رَنين هاتِف:

..

..

..

أخرجَ جونغوك هاتِفه من جيبِه وأجاب، بنبرة يعلوها
الحمَاس قائلاً:

" آنيا؟.. مرحباً.

.سألت آنيا من الجِهة الأُخری وهو تَركَب سيارة
الأُجری لِكي تَعود للمنزِل:

" هَل إنتهيت؟. أنا الآن عائدة للمنزِل.

قالَ لَها جونغوك أنهُ إنتَهی، بالإِظافة إلی مّحادثتهما
الأيجابية المليئة بالسعادة، عن كيف أنهُم ألقوا الخطاب كما لو أنهُم أمام جُمهور كَبير وَحُكام يَحكمون
بالأعجاب أو لا، وأيضاً كُل مِنهُما ألقی
تَقريرُه بطريقته الخاصة، وَبِجرئتِهِما وَوثوقِهُما الكامِل
بنفسهُما وكيفية تَعاملهُم أمام كُل من كان
كارِه للأَمر، أو مُعارِض أو حتی الذي كانت نيتُه
صافية ويستمِع بأستمتاع وَغُموض، وتشويق وأهتمام
بِما تُدعی منظمة

.SCP.

بالنِهاية كِلاهُما نجَح، بسبب هذه المنظمة ولا
ننسی أنَّ للمُدراء دور كبير فَما هذه الصِدفة الذي جعلت من مُدير كُلية آنيا تُوافق وَمُدير جامِعة جونغوك أيضاً يُوافق علی هاذا التَقرير، هاذا حَقاً يّسمی الحظ.

" إذاً ها أنا قد وصلت للمنزل.

أقفلت آنيا الخَط بعد تِلك المُحادثة الطَويلة. ونزلت
من سيارة الأُجری لتذهب لمنزلِها والإشتياق يَملأُها تِجاهه، وتِجاه عائِلتها المُريحة لأَنها
تشعُر بالتعب الشَديد، دخلت بعدما طرقت الباب لِتُقابل وجه أمِّها مع إبتسامتها التي تُبهج البيت، وكأنها نورٌ ساطِعٌ.
عانَقتها عناق شَديد وكأنها عائِدة من السَفر وهي ستذهب بَعد.

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Sep 17, 2022 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

𝙱𝙻𝙰𝙶𝚄𝙴 𝙳𝙾𝙲𝚃𝙾𝚁 𝚂𝙲𝙿-094 | JK طَبيب الطاعون Where stories live. Discover now