همهم الي كإجابة تمتمت بصوت مهزوز وانا أشكي له عن كل شيءٍ
" أخي العزيز سامحني على فعلتي لكن تهوري آتى بنتيجة أنظر انا أتكلم ولا احتاج الى استخدام الكراسه والقلم ، اخي هناك الكثير أود أخبارك به أتعرف لقد قابلت قاتل عائلتنا لقد ارد قتلي "

سمعت تسارع صوت أنفاسه أهوه غاضب أخرق مسامعي صوته الهادىء عكس تضارب صوت أنفاسه
" هل فعل لكِ شيءٍ ؟ ، جرحكِ أو ضربكِ ؟ "

اجبته بسرعة وانا اخبره بما حدث
" لا لم يفعل انا بخير لقد أنقذني فاليوس ، بالمناسبة أخي كل هذا الوقت ولم تخبرني عنهُ لماذا ؟ "

سمعت تنهيدته لكنه أجابني مقتصرًا
" لقد كان وغدًا جبانًا أختار الهروب معه ذلك القاتل الذي احتال عليه "

رفعت نظري لأجد فاليوس يقف أمامي متى أتى ؟ أبتسم الي لقد سمع ذلك عبست حالمًا تذكرت مسألة سفره هتفت بسرعة لاخي وكلي أمل بأخذ أجابه اجابيه
" أخي هناك شيء أريد التحدث معك بشانه من فضلك أستمع الي للنهايه ولأ ترفض فورًا ، فاليوس سيذهب بعد أسبوع أود السفر معه أرجوك أسمح لي "

كنت أنتظر سماع أجابه مرضية وهو السماح لي بالذهاب مع فاليوس لكن كل ما تمتم به هو الرفض
" لا "

قضمت شفتي السفلية بغضب وصرخت به
" أذن سأهرب ولن أعود للأبد "

أقسم لقد سمعت يشتم وصوت شيءٍ أنكسر صمت قليلًا ولم اسمع بعدها شيءٍ ثّم اترى صوته المعتاد وبنبرة هادئة
" حسنًا سأسمح لكِ لكن ضعي هذا برأسكِ لو تعرضتي لإي جرح بسيط ولو نزلت دمعة واحده ساقتل ذلك الوغد "

ما هذا هل هذا التهديد لي او لفاليوس أوه ياله من تهديد لطيف قهقهت بخفة واردف له
" حسنًا لا تقلق لن يحدث شيءٍ "

عَرُوس الرَئيسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن