Chapter 7

32K 1.1K 63
                                    

لـيونـيـل***

فتحت عيني بانزعاج وانا اسمع صوت رنين الهاتف استقمت من على الأريكة و داهمني آلم اسفل رقبتي بسبب وضعية نومي بقيت مستيقظ لوقت طويل أراجع شحنه الاسلحه وطرق وصولها  أخشى تسرب المعلومات عنها لهذا عليه الحذر قبل وصول الشحنة يجب معرفة من هو خلف الأمر قبل ظهور شيء للعين يدمر عملي وانا لا أقبل بالخسارة ، توجهت نحو الطاولة وامسكت بالهاتف فتحته وهناك رسالة مرسلة من المخترق يخبرني بإنه استطاع اختراق النظام

لكن الملفات مقفلة برمز حماية وسيأخذ وقت لفتحها صررت على اسناني بغضب ثم زفرت بضيق لا أستطيع الانتظار أكثر ستصل الشحنة قريبًا ليس هناك وقت كافي تنهدت ثم توجهت نحو الباب امسكت المقبض وشرت أفكر بها هل مازالت نائمة أريد رؤيتها وتأمل وجها وهي مغلقة العينين وتنفسها المنتظم خرجت متوجهًا لها وقفت امام الباب وفتحته بهدوء الأنوار مغلقة هذا يعني أنها مازالت نائمة فتحت هاتفي ونظرت الى الساعة التي تشير إلى السادسة صباحًا أغلقت الهاتف ووضعت على الطاولة وتوجهت نحو

الحمام خلعت ثيابي ورميتهم بهمال ووقفت تحت الدش وفتحت المياه لأشعر ببرودته على جسدي تنهدت ثم أغلقته ارتديت روب الحمام وخرجت نظرت نظره سريعة عليها وهي مازالت تغط في نوم عميق توجهت نحو غرفة التبديل أخرجت بذلتي الرسمية ثم فتحت الدرج وأخرجت رباط العنق وبدات بتجهيز نفسي لأضع في جيب السترة مفاتح السيارة وهاتفي لانرى امر تكاسل المخترق اللعين لاينفع معه سوى سلاحي

الحمام خلعت ثيابي ورميتهم بهمال ووقفت تحت الدش وفتحت المياه لأشعر ببرودته على جسدي تنهدت ثم أغلقته ارتديت روب الحمام وخرجت نظرت نظره سريعة عليها وهي مازالت تغط في نوم عميق توجهت نحو غرفة التبديل أخرجت بذلتي الرسمية ثم فتحت الدرج وأخرجت رباط العنق ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

خرجت متوجه نحو السرير جلست وأبدعت خصلات شعرها الساقطة على وجنتيها ثم طبعت قبلة سريعة على جبينها واستقمت مغادرًا نزلت السلالم ليأتي رئيس الخدم أردف بهدوء
" سيدي تم أعداد الفطور كما تطلبه في العادة "

اومئت له وغادرت جانبه متوجه نحو قاعة الطعام فتحت الباب وتفاجات بوجود مصيبة رأسي تنهدت واردفت ناظرًا لها
" ساندرا الم تقولي دائمًا ان حبيبك الوحيد هو النوم هل انفصلتي عنه بدون لا أعلم بذلك ؟! "

عَرُوس الرَئيسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن