أدرت نظري سريعًا لقد عاد لمضايقتي مجددًا استقمت ثم اردفت له
" لقد أنتهيت سأذهب لاغسل يدي "

اومئ لي لأذهب فورًا وجدت لافته التي تدل على انه حمام للنساء دفعت الباب ودخلت غسلت يدي ووجهي بسرعة يا إلهي ماذا أصابني لماذا شغل تفكيري كهذا ألتفت لاخرج لأجد تلك المزعجة مجددًا هتفت آلي بغضب
" ايتها الساحرة القبيحه ، لماذا قال السيد ليونيل انكِ زوجته ! مالذي فعلتي له ؟ "

لماذا تزعجني هكذا ليست لدي علاقة معها لتحل مشكلتها معه لماذا تظهر امامي زفرت بضيق ثم اجبتها
" لقد أخبرتكِ فلتذهبي له وحلي مسألتكِ معه وليست معي ، أنتِ تضيعين وقتكِ بوقوفكِ هنا  "

عقد حاجبيها بتعالي لتردف بحقد
" أقسم لكِ ساجعلكِ تندمين "

قبل ان ارد عليها أتى صوتًا لمقاطعتنا
" اجرؤي على فعل ذلك وساجعل الجحيم يرحب بكِ "

لـيونـيـل***

عندما غادرت لغسل يديها قد أخذت وقت اطول استقمت وذهبت لدفع الحساب ثم توجهت الا حيث ذهبت لم يكن هناك أحد عندما دفعت الباب كانت امامي تقف ابنه الوغد ألم تغادر لقد أزداد الآمر عن حده خاصة معه أخر جمله قد ذكرتها قمت بتحذيرها لكن لن يكون مجرد كلام أصبح والدها بقبضتي ان كانت تحب والدها كما هو يفعل فهذا سيكون افضل نقطة ضعف سصيبها

سحبت فيوليت للخارج ثم ترك السائق السيارة بجانب المطعم وفتح باب السيارة تركت يديها لتركب ثم ركبت وانطلقت مسرعًا لم أحدثها بشيء وهي بدورها لم تقل شيئًا اوقفت السيارة حالمًا عبرنا سياج المنزل ترجلت وفتحت الباب لها خرجت وهي تنظر الي بستغراب شبكت يدي معه يديها ودخلت للداخل عبرت السلالم وتوقفت امام باب الغرفة تركت يديها وفتح الباب انتظرتها ان تدخل وهي قد فهمت دخلت خلفها وأغلقت الباب

ثم اردفت لها وبكل كلمه انطقها اسير خطوه اتجاها وقفت أمامها ومددت يدي ممسكًا بمعصمها
" فيول أخبريني ماذا يقول قلبكِ ؟ ، هل هناك مشاعر مخفية داخل قلبكِ ؟ ، هيا اسألي قلبكِ هل حقًا لم تكنِ لي إي مشاعر ؟ "

ثم اردفت لها وبكل كلمه انطقها اسير خطوه اتجاها وقفت أمامها ومددت يدي ممسكًا بمعصمها " فيول أخبريني ماذا يقول قلبكِ ؟ ، هل هناك مشاعر مخفية داخل قلبكِ ؟ ، هيا اسألي قلبكِ هل حقًا لم تكنِ لي إي مشاعر ؟ "

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.

لم تنطق بحرف واحد رفعت ذقنها بلطف وفتحت شفتي أتمتم بحرارة
" لا تقولي شيءٍ سأتأكد بنفسي "

قربت وجهي نحوها واختلطت انفاسنا وهمست لها
" الان لو دفعتيني سأعرف انكِ لاترغبين بوجودي لكن لو حدث العكس سأتأكد من أظهار كل مشاعر المكبوتة "

حدقت نحوي بقلق وعدم فهم دمجت شفتي على خاصتها وضغطت عليهما بلطف عادت للخلف كرد فعل سحبتها من خصرها وقربتها نحوي أكثر لإلصاقها على جسدي شعرت بيديها توضع على صدري ويديها كانت ترتجف تأوهت عندها قضمت شفتيها السفلية زمجرت برغب بتملكها

أغلقت عينيها وتصلب جسدها دق قلبي برغب حالما حلصت على الجواب رفعتها لتغلق فخذيها على خصري وقربتها نحو السرير انزلتها بخفة ومازلت لم افصل القبلة بل تابعت تقبيلها عندما شعرت بحاجتها للهواء ابتعدت وهي تتنفس بسرعة وصدرها يعلو ويهبط تمتمت من بين أنفاسها
" أوه ، ماذا فعلت بي "

ابتسمت بخبث واجبتها
" ومالذي فعلته ! ، لقد قبلتكِ فقط "

نظرت لها برغب وحشرت وجهي داخل رقبتها ولعقتها ببطىء ثم قضمتها لاسمعها تتأوه تبًا لي انا فقط أعذب نفسي هكذا رفعت رأسي لاحدق بوجها وجنتيها محمرة وتنفسها مظطرب همست بخفوت
" ليو حار ، الجو حار "

بلعت ريقي بصعوبة ولعنت تحت أنفاسي خلعت سترتي ثم نزعت ربطة عنقي ورميتهم بهمال ولمست وجنتيها وتمتمت
" فيول أخبريني انكِ تريديني "

أخرجت صوتها الضعيف وهي تحرك رأسها للجانب الأخر
" ماذا تفعل بي ؟ "

وضعت سبابتي على فمها مسكتاً إياها
" اششش ، انا فقط اقوم باغرائكِ "

بلعت ريقها بتوتر وأرادت الابتعاد أوقفتها ممسكًا برأسها لأعود لتقبيلها بعمق اكثر ثم أنزلت لرقبتها و عظم الترقوة لانزل لخط صدرها وتركت علامات الملكية واطلقت زائرًا عاليًا حالمًا رفعت جسدها واحتك صدرها بصدري تنفست بسرعة وهتفت
" واللعنة فيول أنتِ تعذبيني "

عَرُوس الرَئيسDonde viven las historias. Descúbrelo ahora