لم يهتم فقط صامت وهو يحدق فقط تنهدت بيأس وناشدته
" ليو ماذا تريد مني ؟ ، انا جائعة هل ستبقيني مربوطة طوال الليل ؟ "

نظرت ابتسامة مستمتعة ثّم عقد حاجبيه وأردف
" لقد أخبرتكِ من قبل لن افك قيدك الى ان تقسمي "

زفرت بضيق ثم اردفت له مستسلمه لطلبه
" حسنًا ، انا أقسم لك لن أهرب وسانسى هذا الأمر نهائيًا "

ربت على رأسي وهو راضي على ما قلته ليتمتم بخفوت
" احسنتي فيول ، وكمكافأة لكِ سنخرج معًا لتناول العشاء "

فك قيدي أخيرًا وقررت مسايرته من اجل اشباع معدتي نزلت من السرير ليستقيم ثم توجه نحو غرفة التبديل ليخرج بذلته معه معطف أسود طويل نسبيًا وقف أمامي واردف
" ساخرج الان يمكنكِ الاستحمام وتغير ملابسكِ وأخذ الوقت المناسب لكِ "

اومئت له بسرعة ليهمهم بالمغادرة يالهُ من شخص متناقض يتصرف كشخص نبيل ثم ينقلب لشيطان ماكر ، دخلت لحمام وخلعت ملابسي ورميتهم بهمال لافتح الدش ضبطت درجة حرارة الماء ودخلت تحته زفرت براحه عندما شعرت بالاسترخاء وضعت يدي غسول الكاكاو وغسلت جسدي ثم شعلي أنهيت استحمامي سريعًا وللفت المنشفة حول جسدي والأخرى فوق رأسي

خرجت وركضت نحو حقيبه سفري بحثت بين الملابس عن شيء مناسب لاخرج فستان طويل له لمعاناة حسبت المنشفه وبدأت بارتداء ملابسي الداخلية ثم سارعت للفستان أنزلت المنشفه من على رأسي وجففت شعري توجهت نحو منضدة الزينة وجلست أسرح شعري وضعت أحمر شفاه بالون البني استقمت حالمًا انهيت من أعداد نفسي ثم خرجت وأغلقت الباب خلفي ونزلت السلالم

خرجت وركضت نحو حقيبه سفري بحثت بين الملابس عن شيء مناسب لاخرج فستان طويل له لمعاناة حسبت المنشفه وبدأت بارتداء ملابسي الداخلية ثم سارعت للفستان أنزلت المنشفه من على رأسي وجففت شعري توجهت نحو منضدة الزينة وجلست أسرح شعري وضعت أحمر شفاه بالون البني ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

رأته واقف ويحدق نحوي بتلك العينين المظلمتين لقد أرتدى بذلته وصفف شعره بطريقة أنيقة لقد بدى كرجل نبيل معه وجهه الوسيم لكنه غير ذلك انهُ يشبه الذئب الشرير

لـيونـيـل***

اهتزت اطراف شعرها برفق وأصدر كعبها صوتًا خافتًا على الرغم من ارتداها للكعب ألا انها لا تزال قصيرة تراجع نظري ليديها عندما توقفت أمامي مددت يدي لسحبها بلطف سارت بهدوء ولم تعلق على شيءٍ خرجت للخارج ثم تركت يديها وفتح الباب لها دخلت للداخل واغلقت الباب ثم ركبت بدوري واشغلت السيارة فتح الحراس الباب الخارجي وانطلقت بسرعة متوسطة

أوقفت السيارة امام المطعم وترجلت منها رميت المفتاح للحارس ليركنها في مكان مخصص لسيارات فتحت باب السيارة لفيوليت  ومددت يدي لها ترجلت ممسكه بيدي دخلنا للمطعم وأشدنا النادل للطاولة المخصصة لنا سحبت الكرسي لها لتجلس وسحبت الكرسي بجانبها وجلست تم وضع قائمة الطعام تفحصتها وطلبت حدقت نحوها أنتظر الى ما ستطلبه فاجأتني بطلب نفس طلبي اردفت لها وانا عاقد حاجبيه
" راتاتوي هذا الطبق هو طبق خضار مطبوخ يمكن تقديمه كطبق جانبي ،
أنت جائعة اطلبي المزيد "

فركت يديها بتوتر يبدو انها لا تعرف الكثير عن الوجبات هنا طلبت لها عدة واجبات بعدها انصرف النادل عندها كنت على وشك ان أكلمها سمعت صرخه خلفي وعرفت من يكون
" سيد ليونيل أنت هنا ! "

التفت فيول نحوها وعقدت حاجبيها بانزعاج وأضح لتأتي ابنه الوغد باسكال لتسحب الكرسي بجانبي وجلست تمتمت ببرود لها
" هل سمحت لكِ بالجلوس ؟ "

عبست وهي تنظر الى فيول ثم هتفت
" ماذا عنها أنها مجرد ضيفة وكذلك تبين انها ساحرة لقد ألقت تعويذة عليه لقد ظهرت كوابيس كثيره في أحلامي بسببها فلماذا مازالت هنا ، هل يبقى الضيوف للأبد ؟ "

ارجعت ظهري للخلف ثم سحبت كرسي فيول لتقريبها نحوي واردفت لأبنه الوغد بحدة
" انتبهي لالفاظكِ لن أقوم بتحذيركِ في كل مره ولو حدثت مره أخرى لن تري النور بعدها "

قضمت شفتي بضيق لتردف بعدها
" أنا اقول الحقيقة فقط هي ضيفة والست خطيبتك وابنه شريكك ؟ "

أظلمت عيني وحاولت ان لا أقوم بخراج مسدسي وتفجير رأسها ولن فيوليت هنا ولا اريدها ان ترى ذلك تمتمت وانا أنظر لزهرتي الذهبية
" انها ليست مجرد ضيفة ، انها تكون زوجتي و إمراتي "

تورت وجنتيها وظهرت ابتسامة صغيرة على شفتيها استدرت الى أبنه الوغد وهتفت
" انقلعي من أمامي ولا تظهري مجددًا "

استقامت وظهر الغضب على وجها لم أهتم بلعنتها وضعت كل اهتمامي لزهرتي كانت تحدق مباشرة الي وتمتمت بمتنان
" شكرًا لك "

أجبتها بعد ما رفعت ذقنها لانظر الى عينيها الذهبية
" لماذا تشكريني ؟ ، الست زوجكِ الذي يحبكِ وأنتِ التي لا تهتم لمشاعره وترفضه في كل مره يظهر حبه لها "

عَرُوس الرَئيسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن