(مكتمله)
عادت فتاة نصف يابانية إلى مسقط رأس والدتها والتقت بأصدقاء طفولتها. من أجل التقرب من أصدقائها بعد تركهم لسنوات ، انضمت إلى عصابتهم.
"عدت أخيرًا إلى جدتي ، إلى أصدقائي ، إلى عائلتي ...
أخيرًا وضعني أمام ميكي وباجي." وجدت هذا الشيء هناك يتجسس...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
عنوان الفصل : عائلة ياماغومي (2)
"هيا بنا ننتقل إلى قاعة الدوجو" وقف ، ومر بجدة وتوقف أمامي. أنظر إليه في عينيه. "هاهاها ... أنتي جريئة وحشية مثل والدتكي ، اتبعيني" قال ومررني وهو يمشي إلى الباب.
"لا ، إنها لا تعرف أي شيء ، من فضلك ... إنها مجرد طفلة" نهضت ما وركضت إليه ممسكة بذراعه. الرجل العجوز يهز ذراعها. قال "خذها للخارج" فركض هذان الرجلان إلى ما ، ممسكينبذراعيهاوأخذوها إلى الخارج.
"يو ، كن حذرا أيها الأوغاد اللعين ، إنها امرأة عجوز! أليس لديك أخلاق!" تبعتهم إلى الباب بينما أخذوها خارج الغرفة. ألقيت نظرة أخيرة على ما واستدرت.
"دع جدتي تذهب أولاً" وضع يده على كتف سوه ، "اصطحب جدتها إلى منزلها" "نعم سيدي" "لا! أنا لا أثق في أي منكم. استدع سيارة أجرة لها"
"هاه .. استدعاء سيارة أجرة Suoh" أمر مرة أخرى. انتظرنا في غرفة المعيشة حتى وصلت سيارة الأجرة ، ولم تتحدث ما معي ، لقد أعطتني لمحة. ثم جاءت سيارة أجرة بعد فترة وجيزة وطلب الرجل العجوز من سوه أن تتبع جدتي ، لكنني تابعت أيضًا.
"هل تعرف ماذا سيحدث إذا اتصلت بشخص ما مثل الشرطة ، أليس كذلك؟ شيء مثل ما حدث لريكو" هددها سوه قبل أن يجبروها على ركوب السيارة. نظرت إليه بنظرة مخيفة على وجهها ، ثم التفت نحوي ،
"أقسم بالله إذا متِ ، سأقتلكي بنفسي يا يوري" "ما ..." اقتربت منها وعانقتها ، عانقتني وبدأت في البكاء. "أنا لا أريد أن أفقدكي أيضًا ، يا فراشة" "لن أموت يا ما ، أقسم" "من الأفضل ألا أفقدكي" "حسنًا ، فقط ساعدها في ركوب السيارة" أمر سوه.
