(مكتمله)
عادت فتاة نصف يابانية إلى مسقط رأس والدتها والتقت بأصدقاء طفولتها. من أجل التقرب من أصدقائها بعد تركهم لسنوات ، انضمت إلى عصابتهم.
"عدت أخيرًا إلى جدتي ، إلى أصدقائي ، إلى عائلتي ...
أخيرًا وضعني أمام ميكي وباجي." وجدت هذا الشيء هناك يتجسس...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
عنوان الفصل : اول اجتماع في العام
أخذني ميكي في جولة حول شيبويا ، كانت الرياح شديدة البرودة لدرجة أنني لم أستطع التركيز على المناظر الطبيعية من حولي. كنت أمسك بخصر ميكي وأضع رأسي على ظهره. أدخل يدي في جيوبه لكنه كان لا يزال باردًا. استطعت أن أشعر بالرياح الباردة تضرب ميكي ، وتخرج من جسده وتصل إلى وجهي.
"الجو بارد ..." تمكنت من أن أقول بصوت مرتعش وأنا أحفر أعمق في جيوبه. بعد المزيد من التعذيب ، بدأ ميكي في الركوب نحو منزله. قفز من دراجته النارية وركض إلى الداخل. تبعته من الخلف ، ورأيته يركض إلى الحمام. "واو ، لا بد أنه احتفظ بها كثيرًا!"
خلعت سترتي وذهبت إلى الأمام وجلست على الأريكة في غرفة المعيشة ، ووجدت بطانية للتستر عليها وتدفئة نفسي بها. ثم فجأة هرب ميكي من الحمام ويداه حمراء ملطخة بالدماء. كان يصرخ في عذاب.
"ماذا حدث بحق الجحيم؟ هل أحرقت نفسك بالماء؟" " لاااا ، كانت يدي شديدة البرودة لذا احتفظت بها تحت الماء الدافئ ، لم يكن الجو حارًا ، لكن يدي تحترقان!" "بفت ... هذا يسبب لك صب الماء الدافئ على يديك الباردة ، أيها الحمقى! بالطبع سوف تحترق!" جاء إلي وحاول سرقة البطانية ، لكنني لم أتخلى عنها.
نظر إلي وهو يعبس ، "حسنًا ، تعال فقط تحت البطانية" وأرفع البطانية قليلاً ويجلس تحتها ، بجواري. يمرر ذراعه تحت ظهري وتحت قميصي على بشرتي العارية. "Aaaaaaa ... الجو بارد" قفزت وجلست مستقيمة. سقطت البطانية على الأرض ، "ماذا؟ أنا بارد ، لماذا تتحركين كثيرًا؟"
"مايكي أنت ميت!" قلت وهاجمته. دفعته إلى الأريكة ورفعت ملابسه وصفعت يدي الباردة على بطنه. بدأ يضحك وحاول منعي ، لكنه غير رأيه وبدأ في مهاجمتي.
