اومئ كلاهما لي ثم سرت مبتعداً عنهم سافجر روسهم لو بقيت أكثر أستمع لمحادثتهم لقد أحضرتهم لشيء أكبر من ذلك ، دخلت داخل المستودع وجميع الخدم والعاملين مصفوفين لقسمين رجال في الجهه اليمنى والنساء في الجهه اليسرى وهم يرتجفون ومتوترين مازلنا في البداية لما يظهرون كل هذا الان لم ابداء حتى

كنت سأبدي بالتحدث لكن قاطعني رنيت هاتفي اخرجته وكان رقم غير مسجل فتحت الخط أسمع صوت المتصل ثم عدت اغلقته فورًا وقمت بحضر الرقم وأغلقت الهاتف وعدت وضعته داخل جيب بنطالي هذا الوغد لن يتوقف عن ازعاجي أصبح عدد الأشخاص المزعجين كثيرين كان عليه منذ البداية التخلص منهم ، حدقت بهم ببرود ثم اردفت
" لماذا ترتجفون هكذا ، من علي الخوف هو المذنب فقط "

هدىً بعضهم وأردف أحدهم
" زعيم نحن كنا نعمل بجهد ما هو
ذنبنا ؟ "

نفخت دخان سيجارتي ورميتها على الأرض وسحقتها ثم عدت ونظرت له بجمود
" المذنب دائمًا ما يبادر بالحديث اولاً محاولًا جعل نفسه بريئ "

بلع ريقه وأزداد ارتجاف جسده لقد فضح نفسه بكل سهولة الضغط على أعصابها يفضح أمرهم بسرعة ابتسمت بسخرية ثم التفت نحو فيليا وبجانبها كان ماكس وهناك كدمه على فكه لقد حصل على لكمه وجهت نظري نحوهم واردفت
" فيليا النساء تحت مسؤليتكِ وأنتِ تعرفين ما عليكِ فعله "

اومئت لي بسرعة وهناك ابتسامة مستمتع تزين وجها نظرت لمكاس وهو يبدو عليه القلق اشرت له لقدوم وفعل ذلك
" ماكس قم فقط بعطائهم الحقنه وجعلي أسمع صوت صراخهم ، واوقف قلقك اللعين لا تجعلني اضيفك معهم "

اومئ بسرعة ثم سار نحوهم وجعلهم يدخلون للغرفة أخرى لقد فهم عن إي حقنه أقصد كانت مادة ترفع حساسية الجسد وبجرح صغير سيشعر بألم فضيع ، جلست على الكرسي ورفعت قدمي فوق الأخرى ليبدا صوت صرخات النساء فيليا انها سريعة حقًا

اومئ بسرعة ثم سار نحوهم وجعلهم يدخلون للغرفة أخرى لقد فهم عن إي حقنه أقصد كانت مادة ترفع حساسية الجسد وبجرح صغير سيشعر بألم فضيع ، جلست على الكرسي ورفعت قدمي فوق الأخرى ليبدا صوت صرخات النساء فيليا انها سريعة حقًا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
عَرُوس الرَئيسحيث تعيش القصص. اكتشف الآن