جميع الخدم والعاملين غير موجودين لكن الحرس أنهم هنا أذن كيف سأخرج أصبح الباب الرئيسي مستحيل الخروج منهُ للحضه الباب الخلفي للمطبخ ساخرج من هناك ثم اتسلق الحائط وهكذا أكون قد نجحت بالخروج ، ركضت للمطبخ وتوجهت فورًا للباب فتحت وركضت بسرعة أمل ان لأيتم ملاحظتي وقفت ألهث ثم نظرت للسلم الموضوع جانبًا سحبته وثبته على الجدار وصعدت بحذر ضغطت بيدي على نهاية الجدار ثم رفعت قدمي ودفعت جسدي بالكامل للجهه الأخرى أنه مرتفع لو قفزت ستتاذى

لكن علي فعل ذلك لانني سأبقى عالقه فوق الحائط ساتألم قليلًا فقط أغمضت عيني ثم قفزت وكما توقفت قدمي قد تأذت وكان هذا حقًا مؤلم وقفت وسرت اتعرج المهم أنني أصبحت خارج المنزل وما ارئ الان هو الغابة فقط سأسير وسألقي الطريق السريع وساطلب مساعدة أحد المارين ، سرت داخل الغابة سمعت من أخي انها امنه ولاتوجد حيوانات مفترسة وهذا مطمئن سندت ظهري على جذع الشجرة وانا ألهث الطريق السريع امامي لكن لاتوجد سيارة ماره بعد مرور بعض الوقت وهناك لمحت سيارة قادم انها تشبه سيارة اخي ركزت جيدًا وبداء الشخص مختلف ركضت رافعة يدي

لكن علي فعل ذلك لانني سأبقى عالقه فوق الحائط ساتألم قليلًا فقط أغمضت عيني ثم قفزت وكما توقفت قدمي قد تأذت وكان هذا حقًا مؤلم وقفت وسرت اتعرج المهم أنني أصبحت خارج المنزل وما ارئ الان هو الغابة فقط سأسير وسألقي الطريق السريع وساطلب مساعدة أحد المار...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

طالبه منهُ الوقوف وفعل قد توقف اخرجت دفتري وقلمي كتبت بسرعة ووضعتها على نافذة الشخص ثم سحبتها فتح باب السيارة وفحصني بنظراته أعطى ابتسامة صغيرة ثم أردف
" تحتاجين للمساعدة ! ، لاتشعرين بالخوف من أنني قد اخطفكِ ؟ "

قلبت الورقة وكتبت بسرعة ثم رفعتها نحوه
" لقد خطفت مره ولابأس باختطافي مره أخرى "

فـالـيـوس***

خرجت من الفندق وكان مايكل ينتظرني وهو ساند ظهره على الزجاج السيارة بعد ملاحظته لي وقفت باتزان ، وفتح الباب دخلت ثم أغلقه ليركب بدوره بجهه السائق اردفت له بعد تحركه
" أذهب للعنوان الذي ارسلته لك صباحًا "

اومئ لي ثم أنطلق مسرعًا سندت رأسي على الزجاج وهناك أمور لعينه تغزو رأسي لقد أضعت سنين من عمري على لاشيء ذلك العجوز الجشع لقد نجح باستغلالي لكنني لست بغبي خطتي تسير بشكل مثالي والان كل ما عليه فعله هو أصلاح العلاقات المقطوعة اعلم بأنه الأمر ليس بسهل كالكلام وأعلم أيضًا ليس هناك ضرر من المحاولة سأجرب المحاولة الثانيه وهي المواجهة في اول محاولة قد رفض عقد الشراكة رغم من ذلك كان العجوز ارد بشدة الاحتيال على الشركة وضن أنني سأفعل ذلك والحقيقة غير ذلك أردت الالتقاء به فقط وأخباره بكل شيء لكنه عنيد

وسيطلب مني بذل الكثير من الجهد والوقت اتسأل هل سيستقبلني أو يطردني من الباب ؟ اعطي للخيار الثاني نسبة ٩٩٪؜ وواحد للخيار الأول ، هززت رأسي بيأس ليونيل يمتلك عنادًا كبير ولو قطع علاقته معه أحد من المستحيل يعطي فرصة أخرى للتفاهم وحل الأمر يالهُ من وغد حتى بعد حصولي على رقم هاتفه قام بحضري فورًا بعد سماع صوتي ساقوم بلكمه في اول فرصة للقاء وجهًا لوجه على الأقل ليعطيني استثناء فأنا قريبة وعشنا مثل الإخوة عليه اعطائي فرصة لحل سوء الفهم

رفعت رأسي بعد ما لفت انتباهي فتاة تلوح بيديها نظرت نحو مايكل وهو ينتظر أجابه مني
" اوقف السيارة "

اومئ لي ثم توقف ركضت الفتاة وهي تغطي مجال رؤيتي بدفترها والخط الكبير أستطعت قرأته تطلب مني المساعدة بالحصول على توصيله أبعدت دفترها ثم فتحت الباب ونظرت لها بتركيز انها مألوفه ركزت عليها أكثر كيف لا أستطيع التعرف عليها أنها هي والطريق الذي سلكته هو نفسه ما كنت ذاهب له حقًا انها هي لست بمخطىء ابتسمت وشتمت نفسي من الداخل لم تسنح لي الفرصة لرؤيتها وهي تكبر

لماذا هي هنا وبمفردها وقريبًا سيحل المساء لأبد انها بلغت الثامنه عشر الان وجنتيها ممتلئه ومتوردة وشعرها يصل لمنصف ظهرها في أخر مره رأيتها كان شعرها قصير ولكن الأغرب لماذا لاتتكلم لقد استخدمت دفتر!؟ ساجرب الكلام معها هل ستتكلم او تستخدم الدفتر

سألتها ان كانت لا تشعر بالخوف من أنني قد اخطفها وفاجأتي وهي تكتب ثم رفعته نحو وجهي وقرأت ما كتبته انها خطفت ذات مره ولأ تمانع باختطافها مره أخرى بحق الجحيم كيف سمح ليونيل باختطافها ثم كيف هي لاتستطيع التحدث ماذا حدث اثناء غيابي !؟

أغلقت عيني بغضب ثم فتحتها واردفت لها
" لماذا لاتستطيعين التحدث ؟ "

لوت شفتيها بعبوس ثم عادت تكتب نظرت الى ما كتبته وهي تقول
" ليس من شأنك أيها الغريب ، هل ستعطيني توصيله ؟ "

عليه ان اهدئ من نفسي هي لا تعرفني الان لقد تركتها منذُ ما كانت تبلغ من العمر ثلاث سنوات فقط ولأبد ليونيل لم يحدثها بشأني سأعرف منها كل شيء لكن عندما تشعر بالاطمئنان والأمان معي ستفتح قلبها لي بدل من اعطائها توصيلة ساخطفها وهي من قالت انها لاتمانع باختطافها للمرة الثانية ، فتحت المجال لها لتصعد بكل هدوء

أنها حقًا لا تخاف ركبت بجانبها وأخرجت هاتفي أرسلت رسالة لمايكل من أجل ان لا تلاحظ ما أنوي فعله وهو نفذ الأمر بدون نقاش علي أخباركِ يا صغيرتي أنني هذا المره لن أتخلى عنكِ الشيء الوحيد الذي سيفرقني عنكِ هو الموت

عَرُوس الرَئيسWhere stories live. Discover now