لَـن اخَـطـفُـكِ

Start from the beginning
                                    

هذا كل ما نطق به تايهونج ثم ابتعد هو واصدقائه.

"على مهلكِ امي."

قالها جين وهو يحاول مساعدة والدته في المشي ليدخلها المنزل.

هي كانت ضد فكرة العوده الي المنزل ولكن هي كانت مُطره بسبب اولادها.

هي ايضاً اشتاقت لتايهونج لذلك عادة.

"هل شقيقك بالداخل؟.."

قالتها السيده كيم بأبتسامه شوقاً ان ترا ابنها.

"اعتقد انه الان بالمدرسة.. سأجعله يأتى مبكراً اليوم لا تقلقي."

ابتسمت السيده كيم لجين ثم بعثرة شعره بيداها.

"امي لستُ صغير على هذا."

قالها جين بضحك وهو يدخل رمز منزلهم.

"انتَ صغير دائماً بعيني.."

ابتسم لها جين ثم حاوط اكتافها بيداه ليدخلوا معاً الي المنزل.

"اعتقد ان هذا مبكر للغاية.."

قالها السيد كيم وهو ينظر في جريدتة بأهتمام.

لم يرد عليه احد بل ظل جين يساعد والدته على المشي لغرفتة.

بعد دخول جين و والدته الي غرفتة

جعلها تنام على فراشه ثم اخرج هاتفه من جيبه ليجري اتصال.

"مرحباً ايُها الصغير.."

[مرحباً هيونغ]

اتى صوت اخيه من هاتفه ليبتسم.

"هل بأمكانك القدوم الي المنزل اليوم؟.. والدتك مشتاقه لك اكثر مني."

قال جين اخر كلماته بضحك لتتاليه ضحكة والدته

هي كانت تستمع الي المكالمه.

[حقاً؟.. حسناً سأتى لآراها، انا بالفعل انهيت اليوم الدراسي للتو]

"حسناً سوف اتى لأخذك حسناً؟.."

إيــقــاع مــوســيـقــيWhere stories live. Discover now