سلام عليكم حبيباتي راني رجعت و حبت معايا جديد ?
كرونيك سادسة من تأليفي راح تسافر بيكم لعالم خيال عالم مليئ بالحب و عبر ، فراق ، وفاة ، حزن ، امل ، لقاء بعد سنوات عديدة ..الخ
احداث مشوقة في انتظاركم ?
#قراءة_ممتعة
من كتاباتي : اكرام ❤
سأنتظرك إلى آخر لحظةٍ في حياتي، وسأبكي حتى تجف الدموع، سأنتظر وأنتظر وأنتظر رغم أني أعلم أنك لن تعود ولكن، ليس بيدي حيلة فقد أحببتك حباً لا يتصور ولا يعرف مداه إلا من خلقني فقد اشتقت إلى ضحكك، وصدرك، وصوتك، وكل شيء فيك لا يمر يوم بدون أن أتذكرك وقد ضاق قلبي بشوقك و بات الحنين مرافقا لأحلامي 💔
طاحت دمعة من خدها مسحتها و تبسمت و غلقت مذكرتها خبتها في صاكها و بقات ساهية تشوف في بحر شمس بدات تغرب هواء بارد حركوا خصلات من شعرها ردتهم وراء وذنها تنهدت و ناضت من بلاصتها نفضت روحها و بقات تستنا في بوس باه تركب
ملاك : ماما جيت خديجة : ادخلي ملاك راني في كوزينة ملاك : واش راكي (راحت سلمت على جبينها و خدودها) خديجة: حمد لله و انت كيفاه فوتي نهارك ملاك : كي عادة من معهد ديراكت للخدمة خديجة : يا بنتي حبسي خدمة و الهاي بقرايتك خلصة باباك و خدمتي بزااف يكفوا و يوفوا م
لاك : لالا ماما معليش خليني نعاونك خديجة: كيما تحبي ملاك : وينوا هامل خديجة : خرج مع صحابوا ملاك : قدوا قد روحوا تخدم عليه خته و يماه يخي حالة خديجة : اسكتي درك يجي يكسرك ملاك : صحا ماما نروح نبدل قشي و نجي نعاونك خديجة : لالا روحي ريحي من بعد اغسلي ماعين ملاك : صحا
راحت لشومبرة تاعها حطت صاكها وجدت قشها و دخلت لدوش تتحمم تحب تريح روحها من تعب..
{ بطلة كرونيك : ملاك } *طفلة رزينة عاقلة و متربية عايشة في حي شعبي مع يماها (خديجة) و خوها (سامي) *باباها متوفى (مع احداث تفهموا اكثر) *تقرى في مدرسة عليا للهندسة المعمارية و عمران (عامها تالي و راهي توجد في ميموار تاعها) و تخدم في نفس وقت في بوتيك (يبيع قش رجال) *في عمرها : 23 عام من ناحية زين نخليلكم صورها و نتوما تخيلوها كيما تحبوا 🥰
Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
