((بارت واحد وثلاثون))ج٢

Start from the beginning
                                    

ـ لا اله الا الله هيج البشر ينسى العشرة

ـ اي أهواي مرضى ذبوهم اهلهم أتخيل بين مانغسل واحد ونخلصه تجينه خمس ست وفيات يعني تجي بلساعه الوحده فوك العشر جثث لان هواي وفايات
ينطونه اوراق ورقم الجثه نغسلهن غسول شرعي

بعدها أنكفن ونصلي عليهم صلاة الوحشه وندفنهن ونوزع الرقم واسم المتوفي على القبور نرسلة للمستشفى الجابت الجثه

_الله يساعدكم يعني گل الاهالي هيچ يتعامولون مع ميتهم متناسين أحبابهم

_لا لا لا يخوي أگو ناس تلبس گمامه وتوگف يمنه حتى يردون يذبون نفسهم على الميت واحنا نلزمهم أگيد مو الگل أگو ناس طيبه أکو ناس الحنيه تغلب عدهم حتى على المرض وانت أعرف بس الي يترگ الميت ويروح هلشي صعب علينه گلش

_ليش لأن أمنو أحبابهم يمگ وراحو

_أي أگيد لان يصير عدنه ارباك وتوتر و يجوز يتغير الرقم واسم الميت يروح على غير جثه لان بسب الاعداد يكون وضع المتطوع هلكان ومحطم نفسيا بسبب الوفيات والاعداد الجبيرة النشوفهه اولٱ

ثانيٱ يكون ممركز بسبب الحر و الكمامه اللابسهه و البدله النايلون المبطنه وجواها ملابسنة عانينة من الخنگة وضيق تنفس بسبب الحر وتعرف الحر عدنه يبدي من شهر الرابع فكيف بشهر السادس والسابع يعني ضروف قاهرة اشتغلنه بيهه واغلبنه گان ميتحمل الحر ويفتح شوي من بدلته وگمامته

-صح انا شغلي ميداني بالمستشفى والحر چان يخنگني شحال انتو بالمقابر تشتغلون تغسلون وتدفنون لوحدكم الله يعينكم...

زين سيد حامد أشلون انصابيت يارفيقي وصاحبي يعني چنت فاتح بدلتلك شلون لامست المصابين

أختنك وهو يكح رجعت خليت الاوكسجين على وجهه..

_ارتاح لا تحجي رفيقي لااااا تحچي

غمض عيونه بتعب وانا كعدت على كرسي مقهور عليه ودائما علاجنا باشد حالات الحزن نلتجأ الزيارة عاشوراء طلعت من جنطتي گتاب الإدعيه وبديت أقراها اله، خلصتها قريت زيارة الناحيه وصلت الى

"اللَّهُمَّ إِنَّكَ أَمَرْتَنَا فَعَصَيْنَا، وَنَهَيْتَ فَمَا انْتَهَيْنَا، وَذَكَّرْتَ فَتَنَاسَيْنَا، وَبَصَّرْتَ فَتَعَامَيْنَا، وَحَدَّدْتَ‏ فَتَعَدَّيْنَا، وَمَا كَانَ ذَلِكَ جَزَاءَ إِحْسَانِكَ إِلَيْنَا، وَأَنْتَ أَعْلَمُ بِمَا أَعْلَنَّا وَأَخْفَيْنَا، وَأَخْبَرُ بِمَا نَأْتِي وَمَا أَتَيْنَا، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَلَا تُؤَاخِذْنَا بِمَا أَخْطَأْنَا وَنَسِينَا، وَهَبْ لَنَا حُقُوقَكَ لَدَيْنَا، وَأَتِمَّ إِحْسَانَكَ إِلَيْنَا، وَأَسْبِلْ‏ رَحْمَتَكَ عَلَيْنَا.

اللَّهُمَّ إِنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِهَذَا الصِّدِّيقِ الْإِمَامِ، وَنَسْأَلُكَ بِالْحَقِّ الَّذِي جَعَلْتَهُ لَهُ، وَلِجَدِّهِ رَسُولِكَ، وَلِأَبَوَيْهِ عَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ، أَهْلِ بَيْتِ الرَّحْمَةِ، إِدْرَارَ الرِّزْقِ الَّذِي بِهِ قِوَامُ حَيَاتِنَا، وَصَلَاحُ أَحْوَالِ عِيَالِنَا، فَأَنْتَ الْكَرِيمُ الَّذِي تُعْطِي مِنْ سَعَةٍ، وَتَمْنَعُ مِنْ قُدْرَةٍ، وَنَحْنُ نَسْأَلُكَ مِنَ الرِّزْقِ مَا يَكُونُ صَلَاحاً لِلدُّنْيَا وَبَلَاغاً لِلْآخِرَةِ.

عشق المومنين(أبناء الساده)Where stories live. Discover now