Part 10 end

876 31 31
                                    


Hi

دام أنه أخر بارت تفاعلوا فيه
فوت + كومنت بين الفقرات لطفًا

قراءة ممتعة

.

.

طفولتي كانت ضحيتك لكن روحك ستكون ضحيتي ستنتهي جميع الحبكات

أصبح المساء و الشرطة لا تستطيع أن تجد أثر لبايرون أصبحوا يتحدثون أن فالنتينا تكذب لعدم وجود دليل أن الطبيب بايرون المثابر الرائع الذكي هو نفسه إمبيرتو القاتل الدموي المخادع لذلك توقفوا عن البحث و تولى جورجي أن سبب غياب الطبيب بايرون هو مريضه كان ينازع الموت بمنزله و ذهب الطبيب بايرون و الطبيبة يولاند للأطمنئان عليه ألف جورجي ذلك و ساعدته الطبيبة أوزنور صمتت شكوك الشرطة بالطبيب بايرون

دخل بايرون المستودع المعتم الخاص بمنزله ليشعل الأضواء و لم يقفل الباب من الفوبيا الذي تركت بداخله خوف كبير من إقفال البواب ليتوجه للثلاجة التي تمكث بوسط المستودع فتحها و أخذ الرأس البشري الذي كان بِها

كان صاحب الرأس المسكين شقيق فالنتينا ليصوره و يرسله لجورجي "فالنتينا تحتاج لرؤية ذلك فلتقم بذلك ، و أخبرها أن تأتي و تأخذ جثة شقيقها أقصد رأس شقيقها"
كتب ذلك و على وجهه إبتسامة خبيثة

سمع صوت يولاند ليدخل الرأس مجددًا و يغلق باب الثلاجة و يلتفت لها "بايرون ماذا تفعل هنا؟"


أجابها ببرود"لا شيء هيا لنذهب لإعداد العشاء"
ليغلق الأضواء و يذهب تبعته يولاند للمطبخ
"ماذا تُريدين على العشاء؟"

"لا شيء معين لا مشكلة لدي بأي شيء"
"إذن لنفعل الباستا"

بعد ساعتان من تحضير الباستا أصبحوا جالسين حول الطاولة و ياكلون بِكل هدوء كان الصمت يعم المكان

"هل تُريدين الخروج قليلًا للبُحيرة"أدرف بايرون بِهدوء

"بلى أريد"أردفت يولاند بِهمس

توجهوا للخارج ليجلسوا على الجسر الخشبي الذي كان بين البُحيرة و المنزل كانت النجوم مُشعة و واضحة و منيرة تزين السماء الصافية بعد هطول المَطر البُحيرة ميائها راكدة و ساكنه تجلب الأسترخاء و السكينه للمكان

"بقيتي بِملابس المُستشفى"أردف بايرون بِهدوء
ليكمل حديثه"سأعطيك بعضًا من ملابسي لكي تشعري بالراحة"

‏"𝐒𝐜𝐚𝐥𝐩𝐞𝐥"Where stories live. Discover now