Hello
تَنْهِيدَةٌ ...
ستنال على ما تُريد ، لكِن حِينمَا تَقتل كُل من يُعارضك و يَقِف عُقبة بطريقك ، أخمد نيران فُؤادك بقتْل العَالم لِيشعر بشعورك جميع البشر من كان يحتقرك و يراك طفلًا صغيرًا مُتهشم لا تقوى إلا على البُكاء إجعلهم يرون نارك الداخلية التي لطالما بلعتها و كفى عن الكتمان و أظهر نيرانهم التي أشعلوها بك طوال تلك السنين لتكن زمهرير عليهم
"هَل يجب عليك قطع شريانه بهذة الشدة إمبيرتو؟"، أخذ يُحدق بِشفقة بالجُثة الهامدة أمامة التي تمزقت و تم تشوية ملامح الجثة بالكامل
"نعم يجب ذلك و حتى يجب فصل رأسه عن جسده، ماذا! لماذا هذة النظرة الحمقاء هل تُريد أن تكن مكانة؟"أردف بحدة و مع عقدة حاجبية
وهو ينظر ليده الممتلئة بالسائل الدموي أخذ يستنشق يده رائحة الدم التي تُخدره بالفعل و تُهدأ من أعصابة
"لا لك-"يُردف ذلك بخوف من إمبيرتو ، قطع حديثه
"لا تتحدث إذن" أردف بِنبرة حادة أكثر من ذو قبل
صمت جورجي خوفه من حديث إمبيرتو فهو يعلم جنون صديقة قد يقتلهُ ،بالنسبة له السائل الأحمر هو مُخدره تفقده واعيه عن حياته التي لم تكن مثالية من طفولته
مستشفى إنفورياتا
كانت الأجواء فوضوية و عارمة بالضوضاء الممريضين يركضون و المُسعفين يسحبون السرير الذي فيه المصاب
"طبيبة يولاند هناك نداء لك بقسم الطوارئ يوجد حالة خطرة"أردفت الممرضة ذلك و هي بصعوبة تلتقط أنفاسها فقد كانت تركض،
ليركضوا الى قسم الطوارئ أثناء الركض دُفعت يولاند برجل "أليس لديك عينان؟" أدرفت ذلك بالغضب و أكملت طريقها ليس لها وقت بالمشاجرة معه ، الرجل الذي صُدمت به قبض بيدة بشدة متوعدًا بِها.
قسم الطوارئ
دخلت من البوابة و كان المصاب مصاب بالجروح العميقة و حركة المريضين الكثيرة كان القسم مليئا بالفوضى كانوا منشغلين لأنقاذ حياة أنسان
"ماذا أصابة"أدرفت الطبيبة يولاند للممرضة بيرلا و الطاقم الطبي الذي كان بإنتظارها
" تعرض الى حادث و هو يعمل بالبناء يُعاني من كسور بالظهر و تهشم بالأضلاع الصدرية"أردفت الممرضة بيرلا و هي تمزق قميصه ممتلئ بالدم
ВЫ ЧИТАЕТЕ
"𝐒𝐜𝐚𝐥𝐩𝐞𝐥"
Детектив / Триллерلَقَد تركْت ماضيك لكِنْ إذا كُنت محاطًا بِلَعنة الماضي وَلا يُمكنك نِسيانها إلَّا بأستخدام مشرطك القتْل يَجعل مِنْ ماضيك يَبعثر بِك ، فالدَّم يَمْلأ يدك وَ يغُوص فِي أعَمْاق بشرتك ، تَشعر أنك تَنْتمِي إلى هُنا لا تنكر ذلِك -مكتملة- -رواية دموية- ...