عتاب

9 0 0
                                    

أحببتك أكثر مما ينبغي أكثر من نفسي و قبيلتي و أهلي اشتقت لتعابيرك و أحاديثنا التي لا تنتهي أصبحت مشاعرك كالجليد ناحيتي تعاملني بشيء أشبه للتجاهل ، هذه أنا ألم تعرفني أنا تلك التي وعدتها أن لا شيء سيقف أمامنا هل حقا أنت نفس الشخص ،فأنا لا أعرفك ربما تشابهت لي مع حب حياتي أسفة على الإزعاج.
حادثة بسيطة جعلتك تفلت يداي و تدعي أنك باقي على أساس أصدقاء دون حدود في علاقة مفتوحة لا عنوان لها سوى اللاعنوان .
تلك الذكريات الجميله أصبحت وهما يخدعني و يؤلمني أكثر لأنني لا أدري هل كنت صادقا أم فقط كان كل ذلك خدعة جميلة وقعت في شباكها .

*الشك في الوقائع التي بيننا يكاد يصيبني بالجنون أرح بالي ولو بحديث بسيط و أخبرني أن كل شيء حقيقة *

ابن قلبي الراحلWhere stories live. Discover now