Part 7

1.8K 71 2
                                    

كان جونكوك يجري لغرفته تحت أنظار ذالك الذي يجلس خلف تلك الشاشة وينظر له بنظرات حزينة

«اااه ليتني أستطيع ظمك لصدري وتبكي قدر ماتشاء مع انها صعبة عليا رؤيتك تلك الدموع

*فجأة فتح باب الغرفة رفع أنظاره ورأي  نامجون  يدخل للغرفة وكان حزين ويده ترتجف استقام بسرعة وركض*

له مابك هيونغ

. أسنده و أجلسه على الكرسي ثم ظغط على الزر الذي بجانبه فتح مكبر الصوت.

هيونغز بسرعة تعالوا لمكتبي بسرعة  نامجون إفتح عينيك يا إلاهي تشاااان جين بسرعة أرجوكما هيونغ افتح عينيك أرجوك.»

استدعى الكل عبر ذالك المكبر الصوت و لكنه بدأ يصرخ و ينادي على نامجون الذي أغمي عليه فجأة بين يديه مما أدى إلى فزع كل من سمعه ركض جين بأقصى سرعته دخل لمكتبه و كان يحمل بين يديه أدويته ثم دخل من بعده تشان و الآخرون

جين: مابه لقد كان منذو قليل بخير تشان أعطيلي الأوكسجين إفحص تاي أيضا و ترك نامجون عليا  .

فعل تشان ماطلبه منه أرادى أن يتقدم له ولكن تايهيونغ لم يساعده فهو عندما تقدم له تشان انسحب  و بدأ بالإرتجاف هو أيضا

تشان: تاي إهدأ أرجوك هو بخير لم يتناول دوائه فقط.

نظر  لهم تايهيونغ ثم نظر إلى نامجون الذي كان يستعيد وعيه شيأ فشيأ ثم نظر لجونكوك الذي فور سماع صوته و هو يصرخ و ينادي على الهيونغز خرج من غرفته و لم يعلم أين يذهب حتى لمحى جيمين يركض فلحقه و وصل به الحال عند مكتبه تقدم له بخطوات بطيئة و لكنه توقف عندما وصل له كانا يتبدلان الأنظار و عيونهم تحكي كل شيء تلئلئة عيون جونكوك بدموع مثل عيون تايهيونغ العسلية تقدم المعني و مسح تلك المسافة التي كانت بينهم رفع جونكوك يديه و جذب رأسه و أدخله في عنقه و الآخر حظنه و أطلق العنان لدموعه نظر تشانيول ليونغي بصدمة كان سيتحدث و لكن الكل أشاراة له بأن يصمت وضع يده على فمه ثم نظر للذين جلسوا   على الأرض كان يبكي مثل طفل صغير في حظن جونكوك بعد مدة هدأت شهقاته دلالة على نومه تقدم يونغي و حمله و جونكوك فقط ينظر له كيف يأخذه منه و يبتعد عنه وسط انهياره لم يحب هذه الحركة أبدا حتى تحدث نامجون بصعوبة بشيء أخبه

نامجون: جونكوك هل تريد ذهاب له ؟

* نظر له المعني بعيون دامعة و أومأ بسرعة  بدون حتى ان يفكر*

إذا ماذا تنتظر إلحقه و لكن إياك أن تعيد الخطأ مرتين؟.

اومأ له جونكوك وستقام بسرعة حتى انه كادا أن يسقط و لكنه لم يبالي بل ركض  لغرفة تايهيونغ فجأة سأل جين نامجون بصوت مليء بالدفء و حنان فهذا مايعشقه نامجون في المعني

طفلي الصامت ⓉⓀWhere stories live. Discover now