يقول رسول الله ﷺ: (لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي قَائِمَةً بِأَمْرِ اللَّهِ لَا يَضُرُّهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ أَوْ خَالَفَهُمْ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ ظَاهِرُونَ عَلَى النَّاسِ)
لكل شيء بداية ونهاية هذه حقيقة الدنيا المقضية ولكل...
مايحدث الان خلف الشاشات بات صعب الفهم للبعض ومجرد كتاب مقروء لكل واعي في هذا الزمان فعندما يصبح الحليم حيراناً سينار درب المبصرين بنورٍا لا يرام ليقرأوا بصوت عالٍ للعوام مانُقِش خلف أحرف النظام
ليس بالجديد مانسمعه الان فالعَّاقِل المُبصِر بات يعلم ان (العم سام) أطل بمسرحه الجديد على ارض المشرق الكبير بأكثر من عشرة عروض بدأت بالحرب على الإِرهاب وسلاح الدمار المزعوم على أهل العراق ونطلقت العروض بعدها نحو الوباء من -جنون البقر وزكام الطيور إلى فيروس السارس و كوفيد ومسرحية العهد الجديد فعلى صياح النخبة المهطعين على سلامة الشعب المسكين إلى أن فُرض الموتُ بسم الموت فرضاً على رقاب العالمين وبات الهدف منه هو الرقم سبعين
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
وبعد الوصول له في مجمل المطعمين اوقفت الدول القيود فجأة وبدون إخطار وبات الوباء مجرد نزلت برد يأتي على التكرار ونتهى الفصل السادس من العرض المسرحي على ارض الانجليز و الاسبان ونضمت لها لحقاً مجموعةً من البلدان وقالت بصوت عالٍ لا لقاح بعد اليوم ولا إعلام فلقد همس المتحدثُ بصوت المحفل القديم قبل اعوام واخبرنا ان العرض ينتهي عند إعلان 70% في أدرع العوام وبالنسبة لباقي الأمصار و الاوطان التي مايزال العرض المسرحي قائم فيها إلى الأن ستسمعون فجأة عند الوصول لرقم المختار أن العرض إنتهي ورفع الإخطار واليوم وقبل اعوام من الان بدأ العرض المسرحي السابع بسم الحرب بين الجيران فوزعت الأدوار على خشبة (العم سام) واخدت أمريكا دور المحذر ودور الإمام ونطلق السياسيون يهتفون دقت ساعة الحسم وبدأ العد التنازلى الأن فهده قصة تدور وستدور على شعب سلبت منه القوة ونطفئ في قلبه النور هده حقيقة الغزو الروسي على ارض الاوكران قصة العرض المسرحي السابع (للعم سام)
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
