مرحبًا..
شخباركم بعد الغيبة الطويلة، كيف كان عيدكُم، وحشتوني..
بارت جديد أستمتعُوا، وروني تفاعلكم ع البّارت عشان أستمر، تفاعلكم يشجعني~
.
"يا واحِدَ الحُسنِ الَّذي لِجَمَالِهِ تُثنى إِلَيهِ أَعِنَّةُ الأَبْصارِ، إِنِّي أُعِيذُكَ بالَّذي خَلَقَ الهَوى والعاشِقينَ تَمَلُّكَ الأَحْرارِ، وكَأنَّ وَجْهَكَ نِعْمَةٌ في نقْمَةٍ لِلنَّاظِرينَ وَجَنَّةٌ في نارِ، وكَأَنَّ خَطَّ عِذارِهِ في خَدِّهِ لَيْلٌ تَأَلَّقَ في بَياضِ نهارِ".
____________
ميّل مازِن رأسه معمق البُوسة ، جهاد عيونه مفتوحة ع الأخر مَصدوم ، رفع يدينه يدفعه لكن مازِن شدّ عليه بقُوة محاوطه و يبوسه..
إستجمع جهاد قوته و دفعُه بكل قوته ويتنفس بسرعة..
مسح شفتَه بيد و رفع الأخرى يصفعه "يالحقيرر..".
مسك مازِن يده و باسها توسعت عيون جهاد و تعالت دقات قلبُه مصدوم من جرائته..
تو جهاد بيسحب يده لكن مازِن سحبه له و همّس بأذنه "في كل مرة ع تسبنا عد أبوسك عِقاب".
جهاد بقمة الغضب "حيوانن كلب إذا مَ تشتي أسبك لا تقرب لي مَ تفهم".
مازِن طول الوقت عينه ع شفّة جهاد والإحمرار حولها ، زادت رغبته يبوسه ويقطع شفته بوس..
قرّب منه بيبوسه غطى جهاد شفتَه و فتح الباب بيطلع ، مسك مازِن يده و بخُبث "مَ ذقت ألذ من شفتك، أنتظر سبك عشان أذُوقها مرة ثانية".
طلع جهاد و الأخر مُبتسم بإستفزاز ، نزّل الطاقة بسرعة و بخُبث "أكيد بوسَتك الأولى وكانت معي، أنتظر المبادلة أحح".
سمع الباب يتّغلق بقوة ضحك ، تحسسّ شفته و قلبّه يدق بقوة "طحت بحُبه وأنا إللي كرهت الحُب وعفته".
تنهد و طلع من السيارة داخِل الفيلا وهو مُبتسم ، شافُه مَياس و تكلم "روقت؟".
مازِن وإبتسامته شاقّة وجهه "وبقوة".
دخل مَياس وراه و تكتف "أيوه؟ وليش كنت متضايق ومعصب وكيف روقت".
غمز مازِن "سكرِت".
مَياس بعبوس "ليش قولي وأنا كنت أفكر فيّك طول الوقت".
أنت تقرأ
حُب مَكنونْ.
General Fiction"ياليتني كُنتُ من سُكّانِ بلدتِكُم البابُ بالبابِ .. أمّا الدارُ بالدارِ لكنتُ في كلِّ يومٍ من زِيارتِكُم أقضِي اللزوم لأنّ الجارَ للجارِ" "الرُواية قاي مش عاجبَك لا تدخُل أو تتفلسف على رأسِي". أتبرى من ذنُوبكم جميعًا.. Started : 2022-Feb.